هاي شنو سيدنا لعد انت هم ملحد ههههههههههههه ، القضية ليست مرجعية فقط لكن قضية حفاظ على دين ، من يعبد الله بلا الرجوع الى مرجع أو شيخ يكون معرض لخطر الاصابة بمرض الإلحاد ، أما انعدام الربط بين الإلحاد والمرجعية فيجاب على تساءلك أن لو فرضنا كثرة من لا يتبعون المراجع والشيوخ لما نجحت فتوى الجهاد الكفائي أو أي فتوى جهاد أصدرها علماء المسلمين الحقيقيين في التأريخ ، ثم أن رجل الدين الحقيقي يملك علم رباني وحكمة إلهية تمكنه من قراءة الأحداث بصورتها الكاملة واتخاذ القرار المناسب في الزمان والمكان المناسبين ، وأظن أن غيرهم مهما ملكو من خبرة وستراتيجية فلن يكونو مثلهم ، فلو افترضنا سيادة الإلحاد في العراق (لا سامح الله) وانعدام المرجعية فماذا يكون الرد على تقدم داعش قبل سنتين ؟ وأي قرار سوف يتخذ لردع هذا التنظيم في ظل الانهيار الذي أصاب المؤسستين العسكرية والأمنية آنذاك ؟
أتفق وبشدة مع كل كلمة كتبتها العزيزة كات
فالارهاب والقتل والوحشية لا دين له ولا مذهب ولا وطن ولا قومية
هو عمل شيطاني ترفضه جميع الأديان كما ترفضه الأنسانية و الفطرة السوية
وإلحاقه بدين أو هوية أو بلد معين جريمة أ لا تقل عن جريمة الارهاب ذاتها
لأنه ارهاب فكري مدمر للغير
ما حدث في أفريقيا من قتل للمسلمين على يد جماعة مسيحية لا يعني أن الارهاب مسيحي لأن المرجعية الدينية المسيحية ترفض ذلك وبشدة وتدينه
وقتل وسبي وتهجير المسيحين والأزديين والشيعة في العراق من قبل متطرفين سنة لا يعني أن الارهاب سني لأن السنة الوسطاء جميعهم عن بكرة أبيهم يرفضون ذلك القتل وبشدة ويدينونه
وما يحدث في سوريا من قبل المنتسبين الى الشيعة من قتل واحراق وتجويع ترفضه المرجعية الدينية الشيعة المعتدلة و تستنكره وتتبرىء منه
وقتل المسلمين في بورما من قبل جماعة بوذية متطرفة مجرمة لا يعني أن البوذيين جميعا متطرفين و ارهابين وقتلة
الأرهاب هو عمل جماعات و تنظيمات مجرمة لا صلة لها بالأديان ولا تمثلها فهي تمثل فكرها الاجرامي الذي تتبناه فقط
الحل بين أيدينا في التمثل بالاسلام عقيدة وروحا وتطبيقا
وأولها احترام الأخر و احنرام دينه ومعتقده مهما كان فلم يجعلنا الله وكلاء على خلقه هو خالقهم وإليه مآلهم وحسابهم
عندها وعندها فقط نكون خير أمة أخرجت للناس
شكراً لك موضوع مميز ومهم جزاك الله خيرا
كثير من ملحدين يرون أن الإلحاد هو نظرة أكثر شحيحة من الألوهية، وبالتالي أن عبء الإثبات يقع ليس على عاتق الملحد لدحض وجود الله ولكن على المؤمن من عليه أن يقدم مبررات للإيمان بالله.
بسبب تعدد مفاهيم الإلحاد وبالتي من الصعب معرفة التقديرات الدقيقة عن الأعداد الحالية للملحدين. وقد أجريت عدة استطلاعات عالمية شاملة حول هذا الموضوع أبرزها إستطلاع قامت به مؤسسة غالوب الدولية سنة 2015 حيث شارك في الإستطلاع أكثر من 64,000 مشارك، أشار منهم 11% أنه "ملحد بقناعة" في حين كانت النتيجة سنة 2012 في استطلاع سابق 13% من أفراد العينة عرفوا عن أنفسهم أنهم "ملحدين بقناعة". وبحسب مسح قبل هيئة الإذاعة البريطانية، في عام 2004، وجدن أن نسبة الملحدين كانت حوالي 8% من سكان العالم. وتشير تقديرات أخرى قديمة إلى أن نسبة الملحدين حوالي 2% من مجمل سكان العالم، وفي حالة أضيف اللادينيين تصبح النسبة 12%. ووفقًا لدراسات أخرى، معدلات الإلحاد هي من بين أعلى المعدلات نموًا في الدول الغربية، ومرة أخرى بدرجات متفاوتة: الولايات المتحدة، على سبيل المثال، حوالي 4% من سكانها ملحدين، في حين تصل في كندا إلى 28%. وفقًا لمعطيات مسح يوروباروميتر 2010 في الاتحاد الأوروبي حوالي 20% من سكان الاتحاد الأوروبي لا يؤمنون "بأي نوع من الروح أو الله أو قوة الحياة ". وفقًا لإحصائية معهد بيو لعام 2010 وجدت أن اللادينين (تضم الملحدين واللاأدريين) تصل أعدادهم الى حوالي 1.1 مليار نسمة (16.3%) أي ثالث أكبر المعتقدات الدينية بعد المسيحيةوالإسلام؛ ويشكلون 21.2% من مجمل سكان القارة الآسيوية، و18.2% في أوروبا، و17.1% من مجمل سكان قارة أمريكا الشمالية، في حين تصل نسبة اللادينيين 7.7% في أمريكا اللاتينية و3.2% في أفريقيا جنوب الصحراء و0.6% في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد وجدت الدراسة عينها أنّ ستة دول ذات أغلبية لادينية وهي: جمهورية التشيك (75%)، كوريا الشمالية (71%)، إستونيا (60%)، اليابان (57%)، هونغ كونغ (56%) والصين (52%).
احب اضيف انه لو تمكن الملحدين وغيرهم من المتشددين والجماعات الارهابية من القضاء على الدين الاسلامي والمسلمين فلن يترددو لحظة واحدة وأمثلة كثيرة على ذلك
جيل ملحد مسالم ولا جيل مؤمن طائفي (اذا على هالحال)
ايبااه نرجع لموضوع عبادة الله هاي النقطة الي مخبلتني، تذكر موضوع (مفتوح للنقاش) مال فونة كان ع موضوع عبادة الله و عفناه واحنا ما ماخذين نتيجة ههه
اكيد ماكو ضمان انو الدول رح تعوف العراق و مااتوقع اصلاً انها تعوفه ، العراق بي ثروات مستحيل الدول الغربية تعوفها لشعبها بس على الاقل انو رح تقل العدائية والمشاكل بسكل ملحوظ ولو بمقدار ضئيل ، استاذ حسن لأن احنا عقولنا قاصرة فدائماً نذب مشاكلنا على اساس بسبب الدين والطائفة و المعتقد و من رح يروح الدين ( على فرض) رح تقل مشاكل الغرب وية الشرق ..
الضحايا الي راحوا بسبب ستالين و الشيوعية بوكت عبدالكريم والمجازر الي صارت على ايد قادة ملحدين ، تقابلها الضحايا الي راوحوا ضحية انتشار الاسلام والغزوات الي احدثوا الصحابة والخلفاء حتى ينتشر الاسلام بالعالم ، والا شلون وصل الاسلام للعراق وتركيا و ايران ؟ بالتوعية لو بالقتل ؟:1؛
ونفس الشي وي الحملات الصليبية و الضحايا الي طلعت منها في سبيل نشر المسيحية ،
ويمكن حتى اقل ، للاسف مااعرف بالاعداد و او نسب الضحايا بالتفصيل
بس عموماً مو هاي قضيتنا لان مثل م شفت القتل بسبيل نشر فكرة الظاهر طبيعة البشر
مع ذلك ماكو جماعة الحادية ارهابية بهالزمن تنشر الالحاد ( على حد علمي و صحح لي المعلومة اذا خطأ) مجرد طرق سلمية ،
احنا حالياً عرب واكراد ليش مشاكلنا القومية م واصلة حدها ؟
وبعدين العرب والاكراد دائماً م متصافين من قبل واكو عرب يهجرون الكرد من مناطقهم و العكس ، فاكيد رح تبقى مشاكل القومية هاي ، وبعدين الاكراد قليلين اصلاً و مو بكل المحافظات ف مااعتقد مشكلة تأرق الواحد
طبعاً اخي حسن نظرتي قاصرة و رح تبقى قاصرة دائماً بس على الاقل اشوف الموضوع بطريقتي اني بدون مااخلي احد يسيطر على تفكيري
الحيادية الي تخلين اكون واقعية و صادقة ، ليش الدين ما بي حرب ؟ ما بي داعش؟ ما بي تنظيم القاعدة؟
بس هاي الحقيقية مراح اضحك على نفسي و اكول هذا لسبب ميخص الدين نهائياً !
و لا لوم على احد ، لان اكو هواي نصوص قرانية و مو واضحة لعقل الانسان العادي
لان القران علم لازم يدرس على ايد ناس تفتهمه فعلاً لان كلمة وحدة تفهمها خطأ النص كله يتغير
اضافة انو اكو ايات تشجع قتال الكفار ( الها اسبابها و ظروفها بداك الوكت) و ايات تشجع السلم و التآخي مع الكفار ( وهاي الها اسباباها و ظروفها همين )
ف صار كلمن يفسره حسب هواه و يمشي عليه ، فشنتوقع ؟
عموماً الله وضع ايات القران الكريم بهلشكل اختباراً لنا ، بأعتقادي
يااخي اني دااطي رأيي و هاي هاي حياديتي تكدر تفتهمها شلون م ردت ، بس اني م وكفني غير كلمة "اجبار" !!
اني اجبرت و دعيت للالحاد ؟ اني بس كلت رأيي بمنتهى الصراحة بس مو معناها دااجبر احد
اعذرني لصراحتي استاذ حسن بس اريد اكون واضحة و لتنزعج من رأيي بالنهاية لكل انيان عقله و طريقة تفكيره
و فعلاً اذا عندي خطأ بكلامي ف رجاءً صححه
سلامي ^^
ههههههههههههههه
يجوز بنظرك انا ملحد.هههههههه
جبتها على دخول داعش والفتوى . والالحاد.. طبعاً لحد الان ما مقتنع بهذا الربط.. لان دخول اي محتل لارضك يجب مقاومته وبدون فتوى ولاتحتاج لرأي مجتهد ولكن تحتاج قيادة ترشدك لكيفية المقاومة.... نعم نحن نعترف بان فتوى الدفاع الكفائي حسب ما صدرت من الوكلاء حصراً..جنت ثمارها..
هل باعتقادك لولا الفتوى سنصبح ملحدين مثلاً أو أن داعش دخلت بفكر الالحاد .. وإنما دخلت وهي تنادي الله اكبر..ونحن جابهناها بنفس الشعار. الله اكبر... ولكن
كلٌ حسب إعتقادهِ الجهادي..ونظريته ...
ولكن من منّا جابه الالحاد الحقيقي وانحرافتهِ في الشارع العراقي خصوصاً.. مبتدىًء بالاحتلال الامريكي والغرب الكافر..هل صدرت فتاوى جهاد مثلاً أو تنديد ا وما شابه ذلك.. إلاّ ثلةً من المقاومين في الوطن.. وهذا قبله قد علا صوت الشهيدين الصدرين ضد هذه الانحرافات ولم نرى تأيدهم من قبل رجالات الدين الموجودين على الساحة....
فلانحصر فكرة الالحاد .. بمرجعية وحشد..
the Masonic
The new system of free world
سلامي
السلام علیکم ورحمة الله
شكرا أخي طرح مهم جدا!
نشر الالحاد يتم على قدم وساق لا في العراق فقط بل في الكثير من الدول الإسلامية وغيرالإسلامية.. ربما يكون المنبر الاول للالحاد هو الأفلام الأجنبية التي نرى فيها صراع بين الأشرار في غياب الخير
فترى صراعا بين اللصوص ويوجد لص جيد عمله مبرر ولص سيء جشع.. ناهيك عن الأفلام التي تنادي بالالحاد او الشرك و عبادة الشيطان مباشرة..
نحن اليوم في عصر من الصعب أن نحافظ فيه على ديننا ولربما نحتاج الى قيادات دينية واعية لهذا الامر تدافع عن الدين بمنهج صحيح..
طبعا الحاجة الى القيادات لا تعفي أمثالي -ولو قل شأنهم- من المسؤولية، فكلنا راعٍ وكلنا مسؤول في رعيته ولكل شخص قدر من المسؤولية في الصراع..
بُوركت