يَ ليتنــآآ نَفهَمُ أنفُسنـآ ،،،
قبلَ أن نبحَث عن من يفهَمُنَــآ..
يَ ليتنــآآ نَفهَمُ أنفُسنـآ ،،،
قبلَ أن نبحَث عن من يفهَمُنَــآ..
لآَتَهْتَمَّ كثِيراً ، فأحياناً يَكُونُ الإهتمامُ سَبباً للغِيَآبْ .
الحَنين/ هو َأن تتأمّل، التفاصيلَ التافهَة التي َلا معنى لهَا
ــــ لكنّها تُبكيك َأحياناً لأنها فقَط‘ ! (تُذكِرك ب مَن تُحبْ..
بعض الأشْخَآصْ لهم تَآريخْ صلآَحيَّة ،
إذا أستمرت عَلآَقَتكْ بهم أُصبت بِـ / التَّسَمُّمْ..
لقَدْ قَررتُ ذَاتَ يَومٍ أنَّ أحّتَفِظْ بــِ صَنَادِيقِ أعّمَاقِي سِراً ،
صَنَادِيقْ لا تَبُوحْ بــِ حَقِيّقَتُهَا لــِ أحَدْ،
وَهَا أنَا أبرّ بــِ قَسَمِي حتىَّ أقْصَاه وَلمْ تَعُدْ أعّمَاقِي تَبُوح بــِ سرَهَا حتىَّ لِي ..
ليتَ الكَواكِبُ لا تَسيرُ ..
والسَاعَةُ العُجلَى تَنامُ على الزَمَان..
تَنسَى الدَقائقُ ..وتَنسَانَا مَعَاً ..
مَا بَينَ شَفتِيّْ حَرفٌ عَالقٌ وفِيِّ عَينْيِّ ألفُ إستِنجَادٍ ,.!
نٌحَنٌ لٱ نٌبّحَث فُيّ القَلوِبّ عنٌ مسَاحَة فُارِغّة ..
بّل نٌبّحثَ عنٌ مسَٱحَة صِٱدُقة لٱ أكثر.
" ليَس كل سقوط نهآية ..
فَ سقوط آلمطر آجمل بدآية
"
" مَنْ يَجعَلُكَ تبتَسِمُ ” بعدَ بُكآءٍ ” ،
شَخصٌ لآ يُقدرُ بـ” ثَمَنْ ”
"