و الله ما في هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمن
اذا ضاقت بك الدنيا ولم تجد صاحب
فاعلم ان الله اقرب اليك مما تتخيل
أحتـاج إلـى
كتـف مجـهول لآ يعرفـني
لـ أضع عليـه هموم رأسي ..
والله
لـن أحـكي.
...ولـن أشـكي..!
فـقـط سـ أبـكي .. ثـم في حـآل سبيـلي سـ أمضي
أشعُر وكأني أثنان ,,,!
أحَدُهما يختلقُ الأعذاار ,,,
والآخر قد ملّ الأنتظار ,,,
!/ أتحَسسُ فِي أحْشَاء قَلْبِي ..طِفْلَةً قَدْ شَابَ نَبْضُهَا
؛
... أَمْطِرْهَا نبْضًا فتيًا ، يَ ربْ
فَ رُكنٌ مَا في رُوحهَا ..
لا يزال يُحبُ الحيَاة
فِي الواقِع، كُل الاَشْيَاء من حَولِي مشَاريعُ خذْلَانْ بَعْضُهَا ينْجحْ وَ الآخَرُ يطعَنُه الحَظُ فيفْشَلْ
؛
الكُل*.. حَتَى أَنَا أخْذلنِي، لِيستقِرَ فِي قلْبِي يقينٌ أنَ الله وَحْده لَا يفعلْ ؛!")
: - الله وَحدهْ - ♥