اي و بشرررررف
يا الله
خلص الحچي
و المزيد من أندريه ريو ..و أنا أستمع له .. أشعر بأن فراشة تحط على حاجبي الأيمن فأغمض عيني .. بأن يدي ترتفع عن المنضدة .. بأن الأوراق البيضاء أمامي تتشكل على أديمها الحروف .. الحرف تلو الحرف
اعترف البارحه واني نايم كتبت قصيده وتفاعلت وياهه ومن وصلت لقفل القصيده دگ المنبه الصباحي وطارت القصيده
ستسود المحبة في بلداننا فقط حين لا نسأل / نهتم بــ ديانة ، قومية ، طائفة الآخر .. بل بأخلاقه / نزاهته / إخلاصه في عمله
البقاء لله.
رحم الله من يقرأ الفاتحة على بلدٍ إسمه العراق...
إنا لله وإنا اليهِ راجعون.......