يؤسفني هذا ظننت ان الناس مثلي لست ملاكاً وايضا لست شيطانه او منافقه اعرف جيداً من انا واثق بنفسي كثيراً وفخوره لكل شيء انا انتمي اليه بغض النظر عن وجه نظر البعض التي لا احترمها ابدا
يؤسفني هذا ظننت ان الناس مثلي لست ملاكاً وايضا لست شيطانه او منافقه اعرف جيداً من انا واثق بنفسي كثيراً وفخوره لكل شيء انا انتمي اليه بغض النظر عن وجه نظر البعض التي لا احترمها ابدا
تنويه .. وتنبيه
من يعتقد أن الاسماء المستعارة تتيح له الخروج عن الذوق .. في ما يكتب ويسطر أتمنى ان يعيد حساباته
لن يكون المنتدى مرتعاً لهكذا اسفاف ابداً
الالفاظ ذوق المتكلم نفسه ... والسلام
يابرودج والضباب بلا حطب دخان باارد
يااهروبج والسراب بلا جرف كل عمره شاارد
عبد العزيز الحيدر
المنصة
المنصة
من المؤكد سادتي باني لست خائفا من المنصة.....فإنها مجرد خشب
تماما مثل التابوت...المحظوظون فقط يصعدون أليها واليه
فقط أنا اعتذر عن التأخير
فخطواتي كانت بطيئة حسب نصيحة الأطباء
وأنا قادم استوقفتني الكثير من الوجوه الطيبة للاستفسار عن الصحة والأحوال وما أليه من أمور السياسة الساخنة....طبعا كان لابد من المجاملة.....في الطريق أليكم قابلت رجلا ضريرا تعرف على ظلالي في مرآة نظارته السوداء
سألني عن علي الوردي وقال انه كان يتمنى أن يلتقيه
قلت له حسنا أيها العميد كلاكما الآن هناك فلم لا تقابله.....كما ترى أنا لا أبصر فكيف أتعرف أليه في زحام الآخرة هذه....دعوته للحضور الى الاتحاد فاعتذر ولوح بعصاه
في الطريق كان رجل قصير بلحية مشذبه يحمل على كتفه بندقية رفع قبعته بأدب كاريبي وقدم نفسه ...سألني أن كنا راضين عن مهزلتنا المستمرة ولم لا نطلق النار على أنفسنا بعد ان استحكم بنا الملل والخسارة والعار....فتحت فمي مندهشا...ناولني قطعة علك....استعن بها وآنت تقطع الطريق الى المنصة....استعن بها...فالأجراس ستدق أخيرا....
لذلك اعتذر عن التأخير....
بالمناسبة لقد نسيت القصيدة التي أعددتها للإلقاء ولذلك تجدون قصيدتي هذه بلهاء ..مفككة من الحزن الذي أحاربه عادة بعد التنقيح....استميحكم ان يساعدني أحدكم على النزول الآمن من القصيدة إلى استكان الشاي
الحمد الله
وجان نرجع
الهاربون من مسرح الحياة الاجتماعية ... المنعزلون عن الناس زهداً و تعففاً و تقوى ـ كما يدعون ـ هم في الحقيقة هاربون من المسؤولية .............. محمد باقر الصدر ، صباحكم وعيه
اليوم اني اجازه من الدوام لان مريضه