الجيو يخليك ..........
في المكان الذي يتركه السيكار في علبته بعد مغادرته ، بضرورة التأمل مع أول نفس منه ، في الأفكار المتعاقبة بسرعة بين ناره و رماده ، و بعد كل ذلك : أسعلُ ذكراكِ سطراً أنيق الحزن
لا تُخشى العواقب .. إلا تلك التي تتعلق بكِ ... كأن تصابي بنزلة برد ! لا رُحِم قلبي ............................
وثيقة_الشرف
عن أي شرف تتحدثون وأنتم توقعون الوثيقة الثالثة للشرف خلال هذين العامين .
خسأتم وللأسف..
الحبيبة التي لا تشعر بها تلامس وجهك مع أول قطرات المطر .. حبيبة غيرك حتماً
و لأنكِ غير مقفاة .. أقترفكِ نثراً