مع ذكرى مولدها المبارك
في العشرين من جُمادى الآخرة
الصدّيقة الكبرى فاطمة الزهراء
سلام الله عليها
بحر من نور إلهيّ غمر العالم،
وأشرق بهاؤه في الآفاق
فكانت : بهجة قلب أبيها المصطفى،
و زوجة أميرالمؤمنين الوصي
و الكوثر المقدّس العظيم
الذي خرج منه أئمة المسلمين الهداة
« مَرَجَ البَحرَينِ يَلتَقيان ...
يَخرُج مِنهُما اللُّؤلؤُ و المَرجان »
أجمل التهاني و التبريكات
نزفّها لمسلمي العالَم،
و محبّي أهل البيت (ع)
في ذكرى المولد السعيد