من شواطئ الحنين الباردة عند الزاوية مئة وثمانون
كانت مرساة سفني (لم تقف كثيراً أبحرت من جديد !!)
....
على قدم واحدة أقف ك ذلك الطائر الوردي ..
(للتمويه ربما )
لأدعُ الرب ليستجيب لي غالباً
لأنطق البسملة وإختزلها بال الباء
...
من شرفتي
المؤدية الى باب مفتعل ... مرسوم على ورقة مقلوبة .... ب حبر أحمر
باب بدون مقبض ولا مفتاح
أسفل الورقة
هامش
(بينهما برزخ لا يبغيان)
بتاريخ
26 \3\2016