هنا

[آدم..]

السلام عليكم..
عدة نقاط طرحها السيد اياد جمال الدين واطلق عليها مصطلح
''الوصفه''..
برأيي المتواضع هذه النقاط دقيقه جداً واغلبها يشخّص اسباب الارهاب واذا ما تم تطبيقها على ارض الواقع ستتحقق نتائج جيده فيما يخص القضاء على التطرف والطائفيه..
ومن هذه النقاط..
أ_ حظر تدريس مادة الدين في المدارس .
ب_ حظر تدريس التاريخ الاسلامي .
ج_ تحويل 90%100 من المساجد الى مكتبات عامة او أندية رياضية او مقاهي او أي شيء آخر .
د_ لكل مليون مواطن ، رجل دين واحد فقط .
ه_ إلغاء الاعلام الديني .
و_ إشغال الناس ب الرياضة وكرة القدم خصوصا
اثبتت التجربة في العراق ، وفي سورية وليبيا واليمن ان " منح الحرية" لهذه الشعوب كمنح الحرية لفيروس الإيدز او غيره من الفيروسات ..
الحرية للإنسان .
الحرية لا تُمنح لشعب يريد " تحكيم شرع الله " .
الحرية لا تصلح ل" المتأسلمين" .
" الاحزاب الاسلاميه" أخطر من أي فيروس على وجود الانسان .
شعار المرحوم اتاتورك طيب الله ثراه عندما فرض العلمانية بالقوة ؛ " رغماً عن الشعب من أجل الشعب"..
ما رأيكم بها..؟

[سارا~]

تلك الوصفات وصفات جاهلة تؤدي الى تفاقم المرض بدلا من علاجه
الارهاب لم يأتي من الدين
بل ممن بعد عن الدين
* جميع الاديانت السماوية الثلاثة حرمت قتل الأنفس
كما حرمت الظلم والبغي والعدوان
* تاريحنا الاسلامية في جميع حروبه وفتوحاته كان يرد عدوانا ولم يكن يوما معتديا
بدليل قتال المسلمين للفرس والروم المعتدين بينما لم يقاتلوا الاحباش المسالمين
* المساجد و الصلاة و ذكر الله هي الراحة والطمأنينة وفيها البعد عن الفحشاء والمنكر
* الاعلام الديني ضروري في بناء شخصية المسلم المحبة للحياة والسلام والتحلي بالأخلاق الحميدة وبناء المدينة الفاضلة
* أشغال الناس بالرياضة والتفاهات أدى الى خلق شعوب عربية تشبعت خورا وجبنا وخوفا
أدى الى تسلط الدول القوية على رقاب الدول العربية واركاعها في ذل وهوان
* الثورات العربية لم تقم بسبب الدين أو رغبة في اقامة الدين
وأنما قامت بسبب الظلم و الجوع و انعدام العدالة الاجتماعية
* أتاتورك _ عليه من الله ما يستحق - غيب تركيا لقرون وجعلها في مؤخرة الدول الاوروبية بعد أن كانت اوروبا ترتعد فرائصها لمجرد رؤيتها للطربوش التركي
عذرا للاطالة ولكن الحل ليس في العلمانية
وأنما في الاسلام
الاسلام الذي أُنزل على محمد صلى الله عليه وسلم بنظمه وعدله ومبادئه وتشريعاته وقيمه
العودة الى الاسلام الحقيقي هو الحل

[آدم..]

المناهج التي تمجد بالفتوحات''الاسلاميه'' تزرع بذرة الارهاب الاولى لدى الجيل الناشيء..
الاحزاب '' الاسلاميه '' التي تستغل الدين لاجل كسب السذج من المسلمين لأجل المصالح الشخصيه هي افه يجب القضاء عليها بنظام علماني يفصل الدين عن السياسه..
المساجد التي تدعوا الى حز الرؤوس وقتل اصحاب الاديان الاخرى بدعوة الاشراك والكفر يجب ان تتحول الى منتديات ومراكز لنشر جوهر الاسلام الحقيقي الذي شئنا ام ابينا يعاني الاحتضار بسبب ثقافة بالذبح جيناكم..
اما بخصوص الدوله العثمانيه يكفي مافعلته بالارمن من مجازر وسياسة التتريك ومحاولة تغيير معتقد ابناء الجنوب العراقي بحجة الدراسه في تركيا ينبغي ان تلقى في مزابل التأريخ..

[سارا~]

المناهج التي تمجد بالفتوحات''الاسلاميه'' تزرع بذرة الارهاب الاولى لدى الجيل الناشيء..
الاحزاب '' الاسلاميه '' التي تستغل الدين لاجل كسب السذج من المسلمين لأجل المصالح الشخصيه هي افه يجب القضاء عليها بنظام علماني يفصل الدين عن السياسه..
المساجد التي تدعوا الى حز الرؤوس وقتل اصحاب الاديان الاخرى بدعوة الاشراك والكفر يجب ان تتحول الى منتديات ومراكز لنشر جوهر الاسلام الحقيقي الذي شئنا ام ابينا يعاني الاحتضار بسبب ثقافة بالذبح جيناكم..
اما بخصوص الدوله العثمانيه يكفي مافعلته بالارمن من مجازر وسياسة التتريك ومحاولة تغيير معتقد ابناء الجنوب العراقي بحجة الدراسه في تركيا ينبغي ان تلقى في مزابل التأريخ..

* كيف لا أمجد تاريخا عظيما لدولة اسلامية عظيمة قامت عروشها على العدل والمساواة
كيف لا أفخر بزمن عز وقوة وكرامة
من أجل امرأة وصراخها وامعتصماه ترسل الجيوش وتقتحم الحصون
أدم أيها القدير من لا تاريخ له لا حاضر له ولا مستقبل....
* كل الاحزاب السياسية أخي اسلامية وغير اسلامية تعمل لمصالحها اليوم
ولأجل مصالحها تسحق منافسها...
* النظام السياسي الاسلامي الصحيح قائم على مبدأ وامرهم شورى بينهم
و الحكم عند الاختلاف في الاحتكام للقرآن وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم..

* أي مساجد أخي الكريم تلك التي تدعو الى جز الرؤوس وقتل أصحاب الاديان الأخرى
المساجد التي يتلى فيها قوله تعالى لكم دينكم ولي دين
اتهام المساجد باجرام مجرمين هو أمر غير مقبول وفيه تجني كبير
هؤلاء الأرهابين القتلة المجرمين أعمالهم بعيدة كل البعد عن الاسلام
فأصغر مسلم يعرف أن الله حرم قتل الآمنين ..

العلمانية التي يدعي أتباعها ايمانهم بها
رموا بها وراء ظهورهم عندما كشروا عن أنيابهم في حربهم الصليبية المقدسة على المسلمين والتي باركتها كنائسهم
في حرب بوتن على سوريا وحرب بوش على العراق
العلمانية كذبة كبيرة انخدع ببريقها المزيف كثير من العرب

[ESTEKNAN]

وصفه مثل وجيههم
عل ىاي اساس مايبون يدرسونهم الدين الاسلامي والتاريخ الاسلامي
خاصة لال البيت عليهم السلام ؟
على قولتكم خلي يولن

تحيتي

[احمد العثمانيے]

لصوص الله

شكراً لطرحك

[Ćat]

أعجبتني النُقطه الأخيرهp:
"رغماً عن الشعب لأجل الشعب"
اؤيد , أن كانت تُغير للأفضل فأراها وصفه جيده نتائجها ستكون جيده ومُرضية .
شُكراً لك

[Noor M. Hassan]

لم تعجبني ، هذا رايي في هذه الوصفة يا اخي النبيل آدم ، الحل هو تطبيق الاسلام كما هو و كما يريده الله جلا و علا فهو لم و لن يرد شيء الا و كان فيه الخير و السعادة لجميع خلقه ، امتناني الجزيل لك يا اخي النبيل الكريم و تقبل رايي و مروري و وفقك الله دوما لما يحب و يرضى

[انا غير]

المشكلة ليست بدين بل في المسلمين لان من يرجع الى تعاليم الدين الاسلامي وغيره لتجد انه مبني ع التسامح وحب الخير وسعادة البشر اما مايجري الان فهو تطبيق مغلوط وليس من الدين شيء
قال تعالى (( وما ارسلنك الا رحمة للعالمين)) وهذ امير المؤمنين في كلام لمالك الاشتر ((واشعر قلبك الرحمة للرعية فانهم صنفان , اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق))
اما بالنسبة لجمال الدين فهو شخص متناقض لانه يرتدي العمة ويحدث بخلافها.
مني لك الشكر

[ياسر1989]

السلام عليكم ورحمة الله
في يوم من الأيام اجتمع اهالي مدينة لحل مشكلة حفرة كبيرة كل من وقع فيها أصيب اصابات شديدة فكان مصيره الموت قبل الوصول الى المستشفى، فاقترح أحدهم بناء مستشفى بالقرب من الحفرة، واقترح الآخر تخصيص سيارة اسعاف تقف بالقرب منها فهذا أقل تكلفة، أما الأذكى فقد اقترح رد الحفرة وحفر أخرى بجانب المستشفى..
لا أعلم "جمال الدين" هذا أي الجهابذة اعلاه! ولكنه لا يتفوق ذكاء على أي منهم

السلام عليكم..
عدة نقاط طرحها السيد اياد جمال الدين واطلق عليها مصطلح
''الوصفه''..
برأيي المتواضع هذه النقاط دقيقه جداً واغلبها يشخّص اسباب الارهاب واذا ما تم تطبيقها على ارض الواقع ستتحقق نتائج جيده فيما يخص القضاء على التطرف والطائفيه..
ومن هذه النقاط..
أ_ حظر تدريس مادة الدين في المدارس .
ب_ حظر تدريس التاريخ الاسلامي .
ج_ تحويل 90%100 من المساجد الى مكتبات عامة او أندية رياضية او مقاهي او أي شيء آخر .
د_ لكل مليون مواطن ، رجل دين واحد فقط .
ه_ إلغاء الاعلام الديني .
و_ إشغال الناس ب الرياضة وكرة القدم خصوصا
اثبتت التجربة في العراق ، وفي سورية وليبيا واليمن ان " منح الحرية" لهذه الشعوب كمنح الحرية لفيروس الإيدز او غيره من الفيروسات ..
الحرية للإنسان .
الحرية لا تُمنح لشعب يريد " تحكيم شرع الله " .
الحرية لا تصلح ل" المتأسلمين" .
" الاحزاب الاسلاميه" أخطر من أي فيروس على وجود الانسان .
شعار المرحوم اتاتورك طيب الله ثراه عندما فرض العلمانية بالقوة ؛ " رغماً عن الشعب من أجل الشعب"..
ما رأيكم بها..؟