النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع:

•·.·´¯`·.·• (ما أروع قطرات الندى) •·.·´¯`·.· •

الزوار من محركات البحث: 14 المشاهدات : 1237 الردود: 9
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,178 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 5/August/2024
    مقالات المدونة: 77

    •·.·´¯`·.·• (ما أروع قطرات الندى) •·.·´¯`·.· •


    •·.·´¯`·.·• (ما أروع قطرات الندى) •·.·´¯`·.· •
    ما أروع قطرات الندى ..
    التي تبلل الأزهار و الأوراق و الأشجار مع غيمة من تباريح الليل وفجر النهار ..
    كأنها حبات لؤلؤ أو كنقط من العنبر..
    ما أجمل أن نستلهم من البكور الجمال ..
    ومن إطلالة الفجر سرَّ السكينة والوداعة على ربوعنا المتخمة ..
    بما يؤرق سكونها فيجعلها تخوض عباب البحر ولجته حتى ترسو إلى شاطئ آمن وهانئ !

    لماذا نفكر في الرحيل مع قطرات الندى ..
    وهي ملجأ الهائم الباحث عن الجمال على سجيته وطبيعته الأخاذة ..
    وعلى فطرته التي لم تمتد إليها أيد بسوء فتلوثها ؟؟ ...

    أستلهم من قطرات الندى صفاء الروح وهدوء النفس ..
    فيحيا في قلبي أمل أنه ما زال في الكون ما نرقبه في قلوبنا قبل عيوننا ..
    وما يمكن أن نزفه بأرواحنا وأن نسقي به أرضنا المتعطشة إلى حبات من ثرى الوطن ..
    وإلى نسمة من هواء أتلهف إلى أن أستنشقه ...

    لكنني أتساءل عن سر لون هذا الندى الموسمي ..
    وعن تلك الجبال والذرا التي تنوء بحمل السفوح ..
    وعن كآبة الغيوم التي طالما أشعرتني بدفء الوطن ...
    لماذا ينوح الندى فيبدو حزينا ..
    لا يجد من يداعبه أو يحاكيه أو يبثه فيض خاطره وصميم مشاعره ؟؟

    ما زلت أذكر جمال تلك الأيام الخوالي حين كنّا نهزّ أوراق الزهور و الأشجار ..
    مع تباشير الصباح و إطلالة الشمس في خلسة لتملأ الكون نورا وضياء ..
    كم كانت تنزل قطرات الندى باردة وغضة طرية على أوراق عطشى ..
    فتبدل ذبولها إلى اخضرار وتحيل حزنها إلى بهجة ..
    تدخل الروح والقلب في عالم من فيض عطاء الله ..
    ما زلت أذكر قطرات الندى ..
    التي لم أرها منذ سنين غدت من طولها عجافا ..
    وأضحت من شوقي إليها ضربا من الخيال. !

    ما أجمل قطرات الندى ..
    التي تلثم جراح الشوق إلى عزيز ..
    أصبحت لقياه كمن يحاول أن يمسك بخيوط الشمس ..
    أو يناطح السحاب أو يلتف بثوب من النجوم...

    هل ألوم الندى ؟
    أم ألوم نفسي التي لم يعد في قوسها منزع ..
    ولم يعد في همتها قدرة على البعد عن ديار عزيزة غالية ..
    تذكرني رؤيتها بكل جميل في كون الله الفوّاح وفضائه الفسيح !

    آه يا حبات الندى ..
    هل أضحى لقاؤنا قريبا لنبدد قسوة الأيام في غربتنا ولنحيل الحياة بهجة ؟
    حين تعود لقطرات الندى البهجة سيعود كل شيء لسابق عهده ..
    ستصبح الفطرة سوية كما كانت ..
    وستغدو النفوس بريئة لا تحمل ضغينة ولا تبكي على دنيا ..
    وسيصبح شغلنا الشاغل أن نعيد الحياة من جديد !




    •·.·´¯`·.·• (ما أروع قطرات الندى) •·.·´¯`·.· •
    ما أروع قطرات الندى ..
    التي تبلل الأزهار و الأوراق و الأشجار مع غيمة من تباريح الليل وفجر النهار ..
    كأنها حبات لؤلؤ أو كنقط من العنبر..
    ما أجمل أن نستلهم من البكور الجمال ..
    ومن إطلالة الفجر سرَّ السكينة والوداعة على ربوعنا المتخمة ..
    بما يؤرق سكونها فيجعلها تخوض عباب البحر ولجته حتى ترسو إلى شاطئ آمن وهانئ !

    لماذا نفكر في الرحيل مع قطرات الندى ..
    وهي ملجأ الهائم الباحث عن الجمال على سجيته وطبيعته الأخاذة ..
    وعلى فطرته التي لم تمتد إليها أيد بسوء فتلوثها ؟؟ ...

    أستلهم من قطرات الندى صفاء الروح وهدوء النفس ..
    فيحيا في قلبي أمل أنه ما زال في الكون ما نرقبه في قلوبنا قبل عيوننا ..
    وما يمكن أن نزفه بأرواحنا وأن نسقي به أرضنا المتعطشة إلى حبات من ثرى الوطن ..
    وإلى نسمة من هواء أتلهف إلى أن أستنشقه ...

    لكنني أتساءل عن سر لون هذا الندى الموسمي ..
    وعن تلك الجبال والذرا التي تنوء بحمل السفوح ..
    وعن كآبة الغيوم التي طالما أشعرتني بدفء الوطن ...
    لماذا ينوح الندى فيبدو حزينا ..
    لا يجد من يداعبه أو يحاكيه أو يبثه فيض خاطره وصميم مشاعره ؟؟

    ما زلت أذكر جمال تلك الأيام الخوالي حين كنّا نهزّ أوراق الزهور و الأشجار ..
    مع تباشير الصباح و إطلالة الشمس في خلسة لتملأ الكون نورا وضياء ..
    كم كانت تنزل قطرات الندى باردة وغضة طرية على أوراق عطشى ..
    فتبدل ذبولها إلى اخضرار وتحيل حزنها إلى بهجة ..
    تدخل الروح والقلب في عالم من فيض عطاء الله ..
    ما زلت أذكر قطرات الندى ..
    التي لم أرها منذ سنين غدت من طولها عجافا ..
    وأضحت من شوقي إليها ضربا من الخيال. !

    ما أجمل قطرات الندى ..
    التي تلثم جراح الشوق إلى عزيز ..
    أصبحت لقياه كمن يحاول أن يمسك بخيوط الشمس ..
    أو يناطح السحاب أو يلتف بثوب من النجوم...

    هل ألوم الندى ؟
    أم ألوم نفسي التي لم يعد في قوسها منزع ..
    ولم يعد في همتها قدرة على البعد عن ديار عزيزة غالية ..
    تذكرني رؤيتها بكل جميل في كون الله الفوّاح وفضائه الفسيح !

    آه يا حبات الندى ..
    هل أضحى لقاؤنا قريبا لنبدد قسوة الأيام في غربتنا ولنحيل الحياة بهجة ؟
    حين تعود لقطرات الندى البهجة سيعود كل شيء لسابق عهده ..
    ستصبح الفطرة سوية كما كانت ..
    وستغدو النفوس بريئة لا تحمل ضغينة ولا تبكي على دنيا ..
    وسيصبح شغلنا الشاغل أن نعيد الحياة من جديد !

    •·.·´¯`·.·• (ما أروع قطرات الندى) •·.·´¯`·.· •
    ما أروع قطرات الندى ..
    التي تبلل الأزهار و الأوراق و الأشجار مع غيمة من تباريح الليل وفجر النهار ..
    كأنها حبات لؤلؤ أو كنقط من العنبر..
    ما أجمل أن نستلهم من البكور الجمال ..
    ومن إطلالة الفجر سرَّ السكينة والوداعة على ربوعنا المتخمة ..
    بما يؤرق سكونها فيجعلها تخوض عباب البحر ولجته حتى ترسو إلى شاطئ آمن وهانئ !

    لماذا نفكر في الرحيل مع قطرات الندى ..
    وهي ملجأ الهائم الباحث عن الجمال على سجيته وطبيعته الأخاذة ..
    وعلى فطرته التي لم تمتد إليها أيد بسوء فتلوثها ؟؟ ...

    أستلهم من قطرات الندى صفاء الروح وهدوء النفس ..
    فيحيا في قلبي أمل أنه ما زال في الكون ما نرقبه في قلوبنا قبل عيوننا ..
    وما يمكن أن نزفه بأرواحنا وأن نسقي به أرضنا المتعطشة إلى حبات من ثرى الوطن ..
    وإلى نسمة من هواء أتلهف إلى أن أستنشقه ...

    لكنني أتساءل عن سر لون هذا الندى الموسمي ..
    وعن تلك الجبال والذرا التي تنوء بحمل السفوح ..
    وعن كآبة الغيوم التي طالما أشعرتني بدفء الوطن ...
    لماذا ينوح الندى فيبدو حزينا ..
    لا يجد من يداعبه أو يحاكيه أو يبثه فيض خاطره وصميم مشاعره ؟؟

    ما زلت أذكر جمال تلك الأيام الخوالي حين كنّا نهزّ أوراق الزهور و الأشجار ..
    مع تباشير الصباح و إطلالة الشمس في خلسة لتملأ الكون نورا وضياء ..
    كم كانت تنزل قطرات الندى باردة وغضة طرية على أوراق عطشى ..
    فتبدل ذبولها إلى اخضرار وتحيل حزنها إلى بهجة ..
    تدخل الروح والقلب في عالم من فيض عطاء الله ..
    ما زلت أذكر قطرات الندى ..
    التي لم أرها منذ سنين غدت من طولها عجافا ..
    وأضحت من شوقي إليها ضربا من الخيال. !

    ما أجمل قطرات الندى ..
    التي تلثم جراح الشوق إلى عزيز ..
    أصبحت لقياه كمن يحاول أن يمسك بخيوط الشمس ..
    أو يناطح السحاب أو يلتف بثوب من النجوم...

    هل ألوم الندى ؟
    أم ألوم نفسي التي لم يعد في قوسها منزع ..
    ولم يعد في همتها قدرة على البعد عن ديار عزيزة غالية ..
    تذكرني رؤيتها بكل جميل في كون الله الفوّاح وفضائه الفسيح !

    آه يا حبات الندى ..
    هل أضحى لقاؤنا قريبا لنبدد قسوة الأيام في غربتنا ولنحيل الحياة بهجة ؟
    حين تعود لقطرات الندى البهجة سيعود كل شيء لسابق عهده ..
    ستصبح الفطرة سوية كما كانت ..
    وستغدو النفوس بريئة لا تحمل ضغينة ولا تبكي على دنيا ..
    وسيصبح شغلنا الشاغل أن نعيد الحياة من جديد !

    •·.·´¯`·.·• (ما أروع قطرات الندى) •·.·´¯`·.· •
    ما أروع قطرات الندى ..
    التي تبلل الأزهار و الأوراق و الأشجار مع غيمة من تباريح الليل وفجر النهار ..
    كأنها حبات لؤلؤ أو كنقط من العنبر..
    ما أجمل أن نستلهم من البكور الجمال ..
    ومن إطلالة الفجر سرَّ السكينة والوداعة على ربوعنا المتخمة ..
    بما يؤرق سكونها فيجعلها تخوض عباب البحر ولجته حتى ترسو إلى شاطئ آمن وهانئ !

    لماذا نفكر في الرحيل مع قطرات الندى ..
    وهي ملجأ الهائم الباحث عن الجمال على سجيته وطبيعته الأخاذة ..
    وعلى فطرته التي لم تمتد إليها أيد بسوء فتلوثها ؟؟ ...

    أستلهم من قطرات الندى صفاء الروح وهدوء النفس ..
    فيحيا في قلبي أمل أنه ما زال في الكون ما نرقبه في قلوبنا قبل عيوننا ..
    وما يمكن أن نزفه بأرواحنا وأن نسقي به أرضنا المتعطشة إلى حبات من ثرى الوطن ..
    وإلى نسمة من هواء أتلهف إلى أن أستنشقه ...

    لكنني أتساءل عن سر لون هذا الندى الموسمي ..
    وعن تلك الجبال والذرا التي تنوء بحمل السفوح ..
    وعن كآبة الغيوم التي طالما أشعرتني بدفء الوطن ...
    لماذا ينوح الندى فيبدو حزينا ..
    لا يجد من يداعبه أو يحاكيه أو يبثه فيض خاطره وصميم مشاعره ؟؟

    ما زلت أذكر جمال تلك الأيام الخوالي حين كنّا نهزّ أوراق الزهور و الأشجار ..
    مع تباشير الصباح و إطلالة الشمس في خلسة لتملأ الكون نورا وضياء ..
    كم كانت تنزل قطرات الندى باردة وغضة طرية على أوراق عطشى ..
    فتبدل ذبولها إلى اخضرار وتحيل حزنها إلى بهجة ..
    تدخل الروح والقلب في عالم من فيض عطاء الله ..
    ما زلت أذكر قطرات الندى ..
    التي لم أرها منذ سنين غدت من طولها عجافا ..
    وأضحت من شوقي إليها ضربا من الخيال. !

    ما أجمل قطرات الندى ..
    التي تلثم جراح الشوق إلى عزيز ..
    أصبحت لقياه كمن يحاول أن يمسك بخيوط الشمس ..
    أو يناطح السحاب أو يلتف بثوب من النجوم...

    هل ألوم الندى ؟
    أم ألوم نفسي التي لم يعد في قوسها منزع ..
    ولم يعد في همتها قدرة على البعد عن ديار عزيزة غالية ..
    تذكرني رؤيتها بكل جميل في كون الله الفوّاح وفضائه الفسيح !

    آه يا حبات الندى ..
    هل أضحى لقاؤنا قريبا لنبدد قسوة الأيام في غربتنا ولنحيل الحياة بهجة ؟
    حين تعود لقطرات الندى البهجة سيعود كل شيء لسابق عهده ..
    ستصبح الفطرة سوية كما كانت ..
    وستغدو النفوس بريئة لا تحمل ضغينة ولا تبكي على دنيا ..
    وسيصبح شغلنا الشاغل أن نعيد الحياة من جديد !


    قطرات اعجبتني احببت ان انقلها لكم احبتي

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: April-2010
    الدولة: ●• فـــي أجمـــــل وطـــــن ●• !❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,562 المواضيع: 106
    التقييم: 136
    مزاجي: الحمــد لله ~
    المهنة: طالبة طب أسنان♡ :) مــا زلــتُ أطرق سقف الحـــلم ..}
    موبايلي: Galaxy #Note4
    آخر نشاط: 24/August/2017
    جزيل الشكـر لكِ على جمــال الموضوع
    دوماً التميـز والابـداع عنوانـكِ
    بأنتظار جديدكِ المميـز بشــغف
    تحياتــي

  3. #3
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: الكوت الغالية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 425 المواضيع: 47
    التقييم: 37
    مزاجي: طالعة روحي
    المهنة: طبيب
    أكلتي المفضلة: السمك والدليمية
    موبايلي: nokia N73
    آخر نشاط: 15/September/2013
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى DR.PANADOL إرسال رسالة عبر Yahoo إلى DR.PANADOL
    يسلموووووووووووووا ...موضوع جميل يستحق الثناء
    تحياتي

  4. #4
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الورد مشاهدة المشاركة
    جزيل الشكـر لكِ على جمــال الموضوع
    دوماً التميـز والابـداع عنوانـكِ
    بأنتظار جديدكِ المميـز بشــغف
    تحياتــي
    شكرااا لك غاليتي على الرد الملون والجميل
    انرتي متصفحي

  5. #5
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DR.PANADOL مشاهدة المشاركة
    يسلموووووووووووووا ...موضوع جميل يستحق الثناء
    تحياتي
    دكتور شكراا لك ولمرورك اللطيف الشكر والثناء موصل لك اخي العزيز

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    ڪَيـؤٍتـِآإيهہ
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: عـِـِـالمي الخاص
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,006 المواضيع: 155
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 136
    مزاجي: حــســب مــزاجــي
    المهنة: طالبه
    أكلتي المفضلة: تبسي دجاج
    موبايلي: x7
    آخر نشاط: 16/May/2014
    مقالات المدونة: 3
    شكرا حبيبتي على موضوع
    راقي تحياتي

  7. #7
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    منور لول انت ارقى في مرورك غاليتي

  8. #8
    من أهل الدار
    زوزو
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: KUT
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,631 المواضيع: 82
    التقييم: 80
    مزاجي: كويس
    المهنة: STUDENT
    أكلتي المفضلة: البيتزا -- المعكرونة
    موبايلي: nokia n 95
    آخر نشاط: 18/August/2016
    موضوع رائع شكرااااااا على المجهود

  9. #9
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    الاروع مرورك زهر شكرااا

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    المڶڪـہ ..!
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,018 المواضيع: 943
    التقييم: 724
    آخر نشاط: 17/May/2011
    مقالات المدونة: 4
    شكرا دالين عالموضوع الرائع دمتي متميزة غاليتي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال