هنا

[نرجس]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
لا أختي الكريمة ملة داعي للأستهزاء
هنا للمساعدة وليس لشيء أخر
حالة تكلم مع نفسهة أيضاً
عندي ويمكن أكثر
ما أعرف السبب ليش أتكلم مع نفسي
الحالة الثاني أعتقاد لا غير رد تخيل
الحب وما شايفتة بحياتهة وقصص ومسلسلات
يعني تأثير وبعدهة ينزال
أي أعجاب

[ليديا]

سمعت انه الي يتحدثون مع انفسهم قبل ان يفعلا شيئا هم اشخاص اسوياء جدا و اذكياء و هذه الطريقة نوع من الاستراجيات الراقية في التعامل مع الذات .... لكن حكاية تحب وترجع تكره و تحب وترجع تكره هذه تحتاج الى وقفة خاصة

لست مختصة ولا فكرة عندي حول تشخيص الموضوع لكن ربما تحتاج ان تقرا عن الحب اكثر لتعرف ماهو الحب حقيقة ولو انه لما تقعين في الحب لا تحتاجين ان تقرئي عنه ولن تفيدك القراءة عنه
او تحتاج ان تبتعد عن القراءة عنه كثيرا لانها ربما تضع نفسها في مشاهد تقرؤها فتعطي لنفسها دور البطلة وتعطي للشخص الاخر دور البطل دون ان تاخذ رأيه ولانك ذكرتي انها متدينة فحتما هي لم تفاتح الطرف الاخر وانما تعيش الحدث في عقلها وتركز عليه و تتوقع ردود فعل من الطرف الاخر وتفسرها ولما تيأس من التبرير تعتقد انه لم يعد يحبها و تقرر الانفصال عنه
ولانها ذكية و مقبلة على الحياة تحاول ان تبدا دائما من جديد

ان شاء الله هل الاختصاص يساعدوك

[دكتور جميل]

ان من يتكلّم مع نفسه و بصوت عالي هو من الاذكياء!
انه يسترجع أفكاره و يلوكها، و يعيد صقلها... فهو غاية في الذكاء.
ويكون في الغالب محروماً من حنان الأم ، و يتصرّف معظم الاحيان كالاطفال، فالطفل قد يتعلّق بلعبة لفترة من الوقت ثم ينشغل بأخرى و هكذا.
فقد يحب شخصاً ما بسرعة ، و يتركه بسرعة.
لذلك ، فهذه الأخت الفاضلة ليست مريضة نفسياً، ولا تحتاج الى طبيب نفساني... بل تحتاج الى:-
١- الحنان
٢- الرعاية و الاهتمام
٣- الاندماج الاجتماعي
٤- الحب
٥- تحفيزها لممارسة هواية معينة
...
مع تقديري

[سعد العراقي راقي*]

صحيح انها تعتبر حاله مرضيه(نفسيه)عرفا
لكنها تعتبر حاله ايجابيه في نفس الوقت وتسمى هذه الحاله علميا(الاسترسال)

ولهذا الامر قسمين (سلبي وايجابي)
فحقيقة التحدث مع الذات أو مع النفس من الناحية النفسية ينقسم إلى قسمين: قسم يدل على وجود مرض نفسي أو حتى مرض ذهاني، وقسم آخر لا يدل على وجود مرض.

فالقسم الأول وهم الأشخاص الذين يتحدثون مع أنفسهم كاستجابة لأصوات يسمعونها، أي أن الشخص تخاطبه أصوات لأشخاص لا يستطيع أن يراهم، وهذه تعرف بالهلاوس السمعية، ويتحدث الإنسان مع هذه الأصوات كنوع من الاستجابة لهذه الهلاوس.

وهذه الحالة تعتبر حالة مرضية، وهي من صميم أحد الأمراض العقلية التي تعرف بمرض الفصام، كما أنها قد تحدث في أمراض أخرى، وهي بالطبع لا تنطبق على حالة صديقتك تماماً، أرجو أن تقتنع بذلك؛ لأن في حالات التحدث مع الذات حين يكون جزءاً من مرض الفصام تكون هنالك أعراض أخرى، كأن يعتقد المريض أنه مطارد أو أن مكروهاً سوف يقع له، أو أن هنالك من يحاول أن يضره... وهكذا، وفي نفس الوقت يكون الإنسان فاقد البصيرة ولا يرى نفسه مريضاً، ولا يرى أنه يخاطب أصوات خيالية وإنما هي أصواتاً حقيقية، وهؤلاء المرضى لا يتقدمون بالشكوى مطلقاً، إنما يتقدم ذويهم أو من حولهم ويتحدثون عما لاحظوه عنهم.

وتوجد أعراض أخرى كثيرة كاضطرابات النوم، والتدهور في الشخصية، وإهمال الذات، وهذه هي الهلاوس السمعية وما تؤديه من اضطراب التحدث مع الذات.

أما القسم الآخر وهو أن الإنسان ربما يحدث نفسه كنوع من حديث النفس، أو ربما يكون نوعاً من الامتداد الخيالي لأحلام اليقظة، فكثير من الناس يسترسل في مخاطبة ذاته وحين ينتبه لنفسه يجد أنه كان مسترسلاً في حديث مع نفسه دون أي لازم لذلك، و هذا هو الذي ينطبق على هذه الحاله.

إذن هي ربما تكون مجرد نوع من الاسترسال النفسي الداخلي كجزء من أحلام اليقظة، وهي نوع من الأفكار الخيالية، وربما تكون نوعاً من الأمنيات المستقبلية .

وبالطبع يجب أن تحاول أن تضبط النفس، وتحاول ان رأت أن هذا الأمر متعب أن تعضَّ على لسانها، العض على اللسان يوقف هذه المخاطبات الذاتية التي ربما تكون محرجة من الناحية الاجتماعية. وهي طريقه كلاسيكيه يعلمها الاطباء النفسيين للمرضى

[انا غير]

اذا عمرها مايجاوز 15 اتصور مشكلة مراهقة وراح تنتهي بس اذا عمرها اكبر فهذه حالة مرضية

[رسـيل_^]

خلي تروح ع دكتور نفسي يعرف بهيج
حالات مو ع اي دكتور دزوها ترة والله خطيه
ربي يشافيها ويعافيها ويخليها مسكينه
بس مال يوميه تحب شخص وبعدين تكرهه
هذا مااعتبره حب جائز هو نوع من الاعجاب
وانتو تفسرو الها بانو حب لان اليحب مو بهل سهوله
يكره الحبيب تمنياتي لها بالشفاء

[مرتجى العامري]

شيزوفرينيا