بهونك ياعلي ويه أم الحسين ***مكسورة ضلع محمرت العين
بصدرك لمن تضمهة***حيدر خاف تلجمة
مكسورت ضلع مصطورت العين
*****************
ابهيده ياحيدر وياهه من تنزلهه بكَبرهة
امكسره ضلوع الزجيه خاف لاتلجم كسرهة
ياعلي البسمار وينه اشلعته لوبعده بصدرهة
بالك على أم الحزن
ياحيدر بوكت الدفن
لاتلجم جروح المتن* وتلجم الصطره واثرهة
لمن غسلت جسم الزجية ****** اشكَد نزفت جروح الفاطمية
فاضت ياعلي بدمهة****** حيدر خاف تلجمهة
مكسورت ضلع محمرت العين
+++++++++++++++++++++++++++++++++
صبت اعليك المصايب ياعلي الله يعينك
بيوم فاركَت الزجيهة الهسه مابطل ونينك
جسد اغله انسان عندك ياعلي ادفنته ابأدينك
يعينك يحماي الحمة
من ادفنت بيدك فاطمة
باليله ذيج المضلمه * ياعلي واتسيل عينك
كافي ياعلي بطل من النوح ****** خاف اعله الزجية اتزيد الجروح
نوحك خاف يهضمه ****** حيدر خاف تلجمهة
مكسورت ضلع محمرت العين
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
اليوم للمرسول راحت فاطمة تشكي هضمهة
اتخبره عن الامه هايه ا بجورهه اتخبره وضلمهة
اتكَله عن الي ضربهه وكسرالباب وشتمهة
راحت تسولفله بحزن
عن الضلع عن المتن
اتكَله يكَلولي وأن * كَومك التبعت صنمهه
راحت فاطمه تشكي لبوهة ******* اتراوي الضلوع الكسروهة
ماتت ياعلي بهمهة ****** حيدر خاف تلجمهة
مكسورت ضلع محمرت العين
+++++++++++++++++++++++++++++++++
ليوم ايتام الزجيه ياعلي اتسئلك بحسره
بويه ضلع امنه الزجيه هم بعد ينجبر كسره
شلون تدفنهه يبويه امتون سوده وعين حمره
يابوية بوكت المغتسل
عاين ضلعه شبي حصل
لاتوصل الذاك المحل *ويستعركَلبك بجمره
لمن ياعلي تلفهه بجفنهه ****** خاف بلفتك تعصر بدنهه
لاتحضنه وتشمهة ******* حيدرخاف تلجمهة
مكسورت ضلع محمرت العين
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
ياعلي اضلوع الزجية زيدت اعليك الفجيعة
وياعلي جثت المحسن عالارض طاحت صريعة
ياعلي ذكرك محسن طفل الحسين ورضيعة
طفل الرضيع ابموكبه
ايعينك ابهل نايبة
شيب وشباب وشيبة *تبجي لمصاب الوديعة
لاجن لو علي يدلنة ابكبرهة ******* ننصب مئتم ونجبر كسرهة
نلطم يا علي يمهة ******** حيدر خاف تلجمهة
مكسورت ضلع محمرت العين
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++
((بيت المصيبة))
هذا نعش الزهرة هذا نشيعه بهاي المسيه
ننصب اعليه المأتم ويقره رادود الرزيه
ونذرف ادموع المصيبه ابهليالي الفاطميه
ابجو على أم الحسن
بدموع والام ومحن
ودعوهه بونين وشجن * ودعو يارافضيه
((الشاعر الحسيني مجتبى الاسدي))