كَانَ فِضْفَاضاً حَتّى إَنْحَلّ
مِنّيْ..
كَآنَ مُتَرَفِعاً حَتّى سَقَطْتُ مِنْهُ
أَفْوآجاً وَأَفْوآجَ..
كَآنَ حُلُماً تَزآمَنَ وَكَوآبِيْسَ الرَّحِيْلَ..
وَكُنْتُ فِيْ آنآئِهِ أُقَايِضُ الجُمُودَ
فِيْ عَنْجَهِيّةِ الإِشْتِيَاقَ..
ثَلُمَ الأَنِيْنَ ..وَمآعآدَ يُجآرِيْ
الوَقْتَ المُسَجّى بــِضِيآفَةِ الوَجَعْ ..
حَتّى الذَاكِرَةْ مَرّتْ بِيْ بِإِزْدِرآءَ..
وَقَيّضَتُ أَنْفآسِيْ لِلِقَاءِكَ الآخَرْ..
سِيْقَتْ بِيَ الظُنُونَ حَيْثُ ضَجِيْجُ
البَقَاءْ..
وَقُصُورُ المَوْعِدَ عَنْ
تَلْقِيْنِيَ الهُدُوءَ..
كُنْتُ مُؤْمِنَةً بِأَنْ البُعْدَ يَخْتآرُ
أَكْثَرَ
الدَّقآئِقُ نَشْوَةَ ..
لِيَتَفَشّى بَيْنَ ثَوآنِيْهَا..
وَيَسْتَلُّ الفَرَحَ بِ هُنَيِهَةٍ ..
فَيُنْصِتُ {بــِفُتُورِ} ..
لِـ إِنْشِطآرآتِ الأَوْرِدَةْ