كل صباح كان يتلو لها آية .. تستغرب ..... ما أتم لها السورة ... كان يريد أن يقول لها : سورة النساء أنتِ
التفكير بكِ على هذا النحو .. يذكرني بحماقة طفولة : حين وضعت إصبعي الصغير بين مطرقة و سندان مدقة باب عتيق .. و جرّبت طرق باب جارنا بهذه الطريقة .. لم يسمع الجار .. و آلمني إصبعي المزرق .... إصبعي يؤلمني الآن .. و أنتِ لا تسمعين كجاري .. رحمكما الله معاً !
ما عجبتني الدرجة ابداااااااااااا !!!!
اعترف ان الجو جميل
اعترف انه نعست
وانه بالدوااام
صعب