ساحتفي بي ... لو تشعرين بما سيكون لحظتها .... لم اجانب الخطأ يوماً ... لعلني لا افي ببعض مما يكنه لك الصواب
يومها ... لم اجد ما يبرر الامر غير وقفة بين يديها ... وتقبيلها عنوة ... حتى لا تشعر بالظلمة
يومها ايضا ... لم اعد افتعل الغياب ... الوجود قربك ... يعني اننا سوية في الظلام ... من دون قَدَر يؤنس وحدتنا الخالية من الشوائب
ساقترب ... لا تخافي ... فقط حاولي المرور على شفتي
من منا لا يخشى الاخر ؟
الجنوح صوب الماضي لا يورث الا الالم
أ ماتزال هناك مساحة فارغة في حضنك الكريم تتسع لرأسيَ المتورم ؟؟؟؟