اليوم سجلت حضوري في روزنامة يومك ... ليكون لي حافزا للوصول القريب .... لربما ارتبكت النظرات في لحظة هيجان المشاعر لكنها قد تكون بداية جيدة
اليوم سجلت حضوري في روزنامة يومك ... ليكون لي حافزا للوصول القريب .... لربما ارتبكت النظرات في لحظة هيجان المشاعر لكنها قد تكون بداية جيدة
ماااعرف ... كلشي ضجة ووو
عاصمة الصبر
اخالف الوجهة المفترضة ... اضع وجهي في كيس .. اسجل عليه عنواناً بريدياً مجهولاً ... ثم اركله في صندوق خشبي ... وامضي !
اعترف حلكي مليان كيوي ..اعترف احب الكيوي لحد الهيام ..ربما ستغار منه كل الفواكه..احب الكيوي هذا عنوان يومي الجديد
لم يزل هناك بعض من وقت احاول فيه التمدد على قارعة النهر النائم منذ زمن ... ساختلف عما ابداه المتحولون من بعدي ... ساكون واحدا من ثمار القطاف الجديد للتورع
اعترف اخوي عدنان متيم بعشق الكيوي
ولازم نساعده قبل ان يقضى عليه