حملت القلم ،
ونظرت إلى حبره ،
لتنساب الحروف المتناغمة على مائدة الفكر الموسيقي ،
لتكون أوتار هذا القلم حرف يتلوه حرف
وكلمة تصنع نغمة من نغمات الكلمات ،
وكأنها سيمفونية لأبجدية حروف الموسيقى على ورقة إيقاع الحاني ،
عسى أن تكون هذه المعزوفة آية في الجمال ،
لتنبثق نوتة عذبة على القلوب،
لتحيا ولادة مدونتي
تولد بي وليدي
أراه
أجمل من عطاء،
وأثمن من هبة .
*
*
*
*
*
من هنا
اوكسترا
قيثارتي والحرف
عزفت الحروف ،
بكلمات متناسقة ومتباعدة ،
الروح تمطر علي هذه النغمات بسحر جذاب ،
من كتاب مليءبالسحاب الرمادية ،
بإيقاع موسيقى اهيم بها كلما سمعتها ،
لاني اتلائم بعزفي ،واتناغم مع ابجديتي
سادندن حروفي فوق اوتار
قيثارتي ....
*
*
*
*
*
من هنا
اكمل
اوكسترا
قيثارتي والحرف
أيا أيها
العازف على أنغام قلبي’’’ من تكون؟
أجبني من أكون’’’’؟
أيا أيها الناظر إلى عيني
أنا لست لوحة فنية ’’’’
ولكن احتاج إلى براويز إشعارك
وإيقاع أنين أوتارك
بــ قيثارة السكون
والعزف المنفرد
لم أكن يوماً لسماءِ متأمله
حتى باتت ملامحك
تسكنُ غيماتها ....
و
تفاصيل عيوني
مسائك أوتار شجن تداعب أنفاسي عن قرب
وقناديل فرح لأجلك تضيء...
مسائك حب ....
أنت روح أكتمل بها ولاتكتمل إلابي...!
أُرِيْدُ أَنْ أَقُوْلَ لَكَ ِ سَـرَ ...
مَا أَجْـمُلّ وَمَا أَقْـسَىَ أَنْ تَكُوْنَ حَـبِيْبِيْ
شُكْرَا ً عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ ..
أَوْ شُكْرا ًلك فًـ أَنْتَ كُلِّ شَيْءٍ
اْهوااااك
في القنوط وفي التمني
كأني منك صرت
وصرت مني
احبك فوق ما وسع ضلوعي
وفوق بلوغ ظني
ابوح اذا"
فكل هبوب ريح
حديث عنك وعني
رد مع اقتباس
