من اجمل قصص الدارمي
كان الشاعر راهي سعيد الناطور جالس في ارضه التي زرع فيها
(الشلب)
وفي ذلك الحين مرت فتاة جميله..فقال لها
فدوه امي فدوه الكاع فدوه الفلاليح
درب الشلب عاثور ها بالك اتطيح.
....
فاتت عليه الردود من قبل الشعراء
قال اﻻول...
راهي شكثر برباك شبعت مغمه.
المثلك ابن جواد يتباهه بمه.
قال الثاني...
اوكف يراهي بهاي جزيت الحدود.
ولمك يراهي بساط بالجنه ممدود.
قال الثالث...
بسم امك ينادون يوم القيامه.
تفديها للنسوان هاي الكرامه.
قال الرابع...
لو سمعت امك بيك اتكص ثديها.
وتتوجه تالي عليك بثنين اديها.
قال الخامس...
خل تسمع النسوان العدها اوﻻد.
المثل راهي بساع ينذب بالوهاد.
بينما كتب راهي سعيد الناطور بيت عند وفاة امه
يقول
من شالوا التابوت جن السلف شال.
وابجي بدمع زعطوط ماجني رجال.