و بارك الله بك و بالجميع عزيزتي روى و ممتنة جدا و شاكرة بعمق ايضا للدعاء و المرور و التعليق و جاعلها الله طبعا في ميزان حسناتك و الكل بلا شك و لك بالمثل و زيادة من دعائك و تحياتي
بارك الله بك وجعله في ميزان حسناتك رعاك الله
احسنت الاختيار غاليتي
موفقين
عودة لنعرف المزيد عن المحبة في الاسلام
و ما زلنا ايضا في التواد ~
1 / 2 قيمَةُ المَوَدَّةِ :
و : أصلُ القَرابَةِ
30. الإمام عليّ عليه السّلام : كُلُّ قَرابَةٍ تَحتاجُ إلى مَوَدَّةٍ[35].
31. عنه عليه السّلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : تَحتاجُ القَرابَةُ إلى مَوَدَّةٍ ، ولا تَحتاجُ المَوَدَّةُ إلى قَرابَةٍ[36].
32. عنه عليه السّلام : مَوَدَّةُ الآباءِ قَرابَةٌ بَينَ الأَبناءِ ، وَالقَرابَةُ إلَى المَوَدَّةِ أحوَجُ مِنَ المَوَدَّةِ إلَى القَرابَةِ[37].
33. عنه عليه السّلام : رُبَّ عَشيرٍ غَيرُ حَبيبٍ[38].
34. عنه عليه السّلام : رُبَّ أخٍ لَم تَلِدهُ اُمُّكَ[39].
35. عنه عليه السّلام : صَديقُكَ أخوكَ لِأَبيكَ واُمِّكَ. ولَيسَ كُلُّ أخٍ لَكَ مِن أبيكَ واُمِّكَ صَديقَكَ[40].
36. عنه عليه السّلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : الصَّديقُ نَسيبُ الرّوحِ ، وَالأَخُ نَسيبُ الجِسمِ[41].
ز : أنفَعُ الكُنوزِ
37. الإمام عليّ عليه السّلام : أنفَعُ الكُنوزِ مَحَبَّةُ القُلوبِ[42].
ح : أحلَى الأَشياءِ
38. إبراهيم بن شعيب المزنيّ : أنَّهُ سَمِعَ جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ عليه السّلام يَقولُ : سَأَلَ داودُ النَّبِيُّ سُلَيمانَ عليه السّلام ـ وأرادَ عَلِمَ ما بَلَغَ مِنَ الحِكمَةِ ـ قالَ:. . . أيُّ شَي ءٍ أحلى ؟ قالَ : المَحَبَّةُ ، هِيَ رَوحُ اللهِ بَينَ عِبادِهِ ، حَتّى إنَّ الفَرَسَ لَيَرفَعُ حافِرَهُ عَن وَلَدِهِ. قالَ : فَضَحِكَ داودُ عِندَ إجابَةِ سُلَيمانَ عليه السّلام [43].
منقول مع خالص التقدير من نفس المصدر
مع خالص التحايا للعزيزة شذى الربيع التي سبق و اهدتنا هذه في احد مواضيعها
التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 2/April/2016 الساعة 9:38 pm
و نستمر في التواد ~
1 / 3 فَضلُ الصَّديقِ وَالاِستِكثارِ مِنهُ
39. رسول الله صلّى الله عليه و آله : اِستَكثِروا مِنَ الإِخوانِ ؛ فَإِنَّ لِكُلِّ مُؤمِنٍ شَفاعَةً يَومَ القِيامَةِ[44].
40. عنه صلّى الله عليه و آله : أكثِروا مِنَ الإِخوانِ ؛ فَإِنَّ رَبَّكُم حَيِيٌّ كَريمٌ يَستَحيي أن يُعَذِّبَ عَبدَهُ بَينَ إخوانِهِ يَومَ القِيامَةِ[45].
41. عنه صلّى الله عليه و آله : المَرءُ كَثيرٌ بِأَخيهِ[46].
42. عنه صلّى الله عليه و آله : المَرءُ يَكثُرُ بِإِخوانِهِ المُسلِمينَ[47].
43. عنه صلّى الله عليه و آله : عَلَيكَ بِإِخوانِ الصِّدقِ تَعِش في أكنافِهِم ؛ فَإِنَّهُم زينَةٌ فِي الرَّخاءِ ، وعُدَّةٌ فِي البَلاءِ[48].
44. الإمام عليّ عليه السّلام : الصَّديقُ إنسانٌ ، هُوَ أنتَ إلّا أنَّهُ غَيرُكَ[49].
45. عنه عليه السّلام : الأَصدِقاءُ نَفسٌ واحِدَةٌ في جُسومٍ مُتَفَرِّقَةٍ[50].
46. عنه عليه السّلام : مِنَ النِّعَمِ الصَّديقُ الصَّدوقُ[51].
47. عنه عليه السّلام : الإِخوانُ زينَةٌ فِي الرَّخاءِ ، وعُدَّةٌ فِي البَلاءِ[52].
48. عنه عليه السّلام : عَلَيكَ بِإِخوانِ الصَّفا ؛ فَإِنَّهُم زينَةٌ فِي الرَّخاءِ ، وعَونٌ فِي البَلاءِ[53].
49. عنه عليه السّلام : إخوانُ الصِّدقِ زينَةٌ فِي السَّرّاءِ ، وعُدَّةٌ فِي الضَّرّاءِ[54].
منقول من نفس المصدر السابق
و ايضا ما زلنا في التواد ~
1 / 3 فَضلُ الصَّديقِ وَالاِستِكثارِ مِنهُ
50. عنه عليه السّلام : عَلَيكَ بِإِخوانِ الصِّدقِ فَأَكثِر مِنِ اكتِسابِهِم ؛ فَإِنَّهُم عُدَّةٌ عِندَ الرَّخاءِ ، وجُنَّةٌ عِندَ البَلاءِ[55].
51. عنه عليه السّلام : إخوانُ الصِّدقِ فِي النّاسِ خَيرٌ مِنَ المالِ يَأكُلُهُ ويُوَرِّثُهُ. لا يَزدادَنَّ أحَدُكُم في أخيهِ زُهداً ، ولا يَجعَل مِنهُ بَديلاً إذا لَم يَرَ مِنهُ مَرفَقاً أو يَكونُ مَقفوراً مِنَ المالِ. لا يَغفُلَنَّ أحَدُكُم عَنِ القَرابَةِ يَرى بِهِ الخَصاصَةَ أن يَسُدَّها مِمّا لا يَضُرُّهُ إن أنفَقَهُ ولا يَنفَعُهُ إن أمسَكَهُ[56].
52. عنه عليه السّلام : أعجَزُ النّاسِ مَن عَجَزَ عَنِ اكتِسابِ الإِخوانِ ، وأعجَزُ مِنهُ مَن ضَيَّعَ مَن ظَفِرَ بِهِ مِنهُم[57].
53. عنه عليه السّلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : أعجَزُ النّاسِ مَن قَصَّرَ في طَلَبِ الصَّديقِ ، وأعجَزُ مِنهُ مَن وَجَدَهُ فَضَيَّعَهُ[58].
54. عنه عليه السّلام ـ أيضاً ـ : لِيَكُن أصدِقاؤُكَ كَثيراً ، وَاجعَل سِرَّكَ مِنهُم إلى واحِدٍ[59].
55. عنه عليه السّلام : مَن لا صَديقَ لَهُ لا ذُخرَ لَهُ[60].
56. عنه عليه السّلام : الصَّديقُ أفضَلُ الذُّخرَينِ[61].
57. عنه عليه السّلام : مَن لا أخا لَهُ لا خَيرَ فيهِ[62].
58. عنه عليه السّلام : مَن لا إخوانَ لَهُ لا أهلَ لَهُ[63].
59. عنه عليه السّلام : الإِخوانُ جَلاءُ الهُمومِ وَالأَحزانِ[64].
منقول من نفس المصدر السابق
عودة لاكمال المحبة في الكتاب و السنة
و ايضا ما زلنا في التواد ~
1 / 3 فَضلُ الصَّديقِ وَالاِستِكثارِ مِنهُ
60. عنه عليه السّلام : الإِخوانُ أفضَلُ العُدَدِ[65].
61. عنه عليه السّلام : إخوانُ[66] الصِّدقِ أفضَلُ عُدَّةٍ[67].
62. عنه عليه السّلام : أفضَلُ العُدَدِ أخٌ وَفِيٌّ ، وشَقيقٌ زَكِيٌّ[68].
63. عنه عليه السّلام : الصَّديقُ أفضَلُ العُدَّتَينِ[69].
64. عنه عليه السّلام : أفضَلُ العُدَدِ ثِقاتُ الإِخوانِ[70].
65. عنه عليه السّلام : عَلَيكُم بِالإِخوانِ ؛ فَإِنَّهُم عُدَّةٌ لِلدُّنيا ، وعُدَّةٌ لِلآخِرَةِ ؛ ألا تَسمَعُ إلى قَولِ أهلِ النّارِ : فَمَا لَنَا مِن شَـفِعِينَ * وَ لَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ [71] [72].
المصدر
التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 25/May/2016 الساعة 4:35 pm
لا زلنا في التواد ~
1 / 3 فَضلُ الصَّديقِ وَالاِستِكثارِ مِنهُ
66. الإمام الصادق عليه السّلام : أكثِروا مِنَ الأَصدِقاءِ فِي الدُّنيا ؛ فَإِنَّهُم يَنفَعونَ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ ، أمَّا الدُّنيا فَحَوائِجُ يَقومونَ بِها ، وأمَّا الآخِرَةُ فَإِنَّ أهلَ جَهَنَّمَ قالوا : فَمَا لَنَا مِن شَـفِعِينَ * وَ لَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ [73].
67. الإمام زين العابدين عليه السّلام : لا تُعادِيَنَّ أحَداً وإن ظَنَنتَ أنَّهُ لا يَضُرُّكَ ، ولا تَزهَدَنَّ في صَداقَةِ أحَدٍ وإن ظَنَنتَ أنَّهُ لا يَنفَعُكَ ؛ فَإِنَّكَ لا تَدري مَتى تَرجو صَديقَكَ ، ولا تَدري مَتى تَخافُ عَدُوَّكَ. ولا يَعتَذِرُ إلَيكَ أحَدٌ إلّا قَبِلتَ عُذرَهُ وإن عَلِمتَ أنَّهُ كاذِبٌ[74].
68. الإمام الصادق عليه السّلام : اِستَكثِروا مِنَ الإِخوانِ ؛ فَإِنَّ لِكُلِّ مُؤمِنٍ دَعوَةً مُستَجابَةً[75]. 69. عنه عليه السّلام : مَن لَم يَرغَب فِي الاِستِكثارِ مِنَ الإِخوانِ ابتُلِيَ بِالخُسرانِ[76].
70. عنه عليه السّلام : أكثِروا مُؤاخاةَ المُؤمِنينَ ؛ فَإِنَّ لَهُم عِندَ اللهِ تَعالى يَداً يُكافِئُهُم بِها يَومَ القِيامَةِ[77].
نفس المصدر السابق