للـ كبيرة في عينيّ الصغيرتين عن رؤيتها الان
لاسمرار تراب خطواتها وهي .. تفتتح الصلاة بذكر عطش الفرات
لوشم مواويل البكاء التي كانت تنتقش على ملامحي خلسةً
لعقد الحزن الذي مافارقها ... وأحزان النخيل دائمة الخضرة ...
لموسم الرحيل ......... الآتي صباحاً بلا نية مُقام
لي ..... اذ ما زلت أتوجس يتماً ...
سلااااااماً ... ينثر قبلاً ساجدة على قدميك