اعتيـادي علـى غيـابُـك صـعـبٌ
واعتيادي على حضورك اصعب
كـــــم انـــــا احــبـــك حـــتـــى
ان نفسي مـن نفسهـا تتعجـب
يسكـنُ الشِعـرَ حدائِـق عينيـك
فـلـولا عيـنـاكِ لا شِـعــرَ يُـكـتـب
مُنذُ احببتُكِ والنجـومُ استـدارت
والسماواتُ صِرنَ انقى و ارحـب
مـنـذ احببـتُـكِ والبـحـارُ جميـعـا
اصبحت من مياهِ عينيكِ تشـرب
مما راق لي