الأنعزال كان أرضي التي أسير عليها والرهبنة سمائي .... هذان المفهومان غيرا مسرى حياتي .. أحياناً أكره الكلمتان وأحياناً أخرى أحن لهما ... يكفي أن أقول لك كنت فتاة داخل قارورة فراشة داخل شرنقة لسنوات وسنوات ... سلباني الكثير ووهباني شخصية لامثيل لها .. أحسد نفسي أحياناً ... الرهبنة نقاء طهر شيء فوق العادة أحساس ينبض قلبك ينبض .... يااااا الله الأنتقال من الرهبنة الى الحياة العادية مسئلة صادمة من كثرة الصدمات كدت أجن ... صعب أن تنتقل من الطفولة الى رهبنة وأنعزالية ثم الى الحياة من أوسع أبوابها ... لتتذوق كل شيء على مهل نكهات مختلفة لأول مرة جميعها ........
أها يكفي كتبت كثير ههههههه مين جبت السؤال هذا ..