عنـــدي دفتر
بــس لأســامــي الأصدقاء
چــــان من كثـــر الربع ما ينطبــگـ
مسجل كــل صفحـــه بــــــأسم صاحب عزيز
منـــه قصاصــــة ورق مـــا چنــت أشـــگـ
وهســـه من شحــت مواقف الأصدقاء ..
گمــت من النــص أشلعهن طبـگـ
وي عمــت عينـــــي بقـــه بـطــرگـ الجلاد
ذاك أبــو الہ200 أبــو خطوط الــــــزرگـ
وهي بـلوه
على‘ الـــورق مـــا يمشـــي خيط
بيـــش أخيــط الـــورقـــه لمن تنفتــــگـ ..؟!
والله ..
لـــــو ترهــــم ..
الـــزگ أوراقــــــي ذيــــــچ
بـــس بعــــد مـــا أريــــــد صحبــــان اللــزگـ
ربما غير مستقرة ... علية أن أبدا من جديد ... سأجد ما أشغل نفسي به
الحلم الذي ما تحقق لحد هذه اللحظة ... سيتحقق حتماً حتماً
الإيمان المجرد النابع من هنا ... القلب ... يختلف عن الإيمان بالتكرار .... أبي كنت محق أنت
أبي كنت تؤمن بي ... كمن يؤمن بالله ... صدقني لان أشعر أني لن أخيب ضنك
أبي ... حياتي قاب قوسين أو أدنى من أنفاسه .... هو بسمتي وسعادتي التي تحقق
و الله مليت من أفلام الكارتون
أشعر برغبة عارمة بحاجة الى البكاء ... كان وعد بعدم البكاء .. لن أمارس لعبة الأطفال وأبكي ... صدقني ما أستطعت سقطت الدموع كالنهر بدون علمي هي هكذا وحدها
شكال فين و شحجى جيك! !!