صفحة 75 من 78 الأولىالأولى ... 25657374 757677 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 741 إلى 750 من 772
الموضوع:

قاموس الكتاب المقدس - الصفحة 75

الزوار من محركات البحث: 654 المشاهدات : 20371 الردود: 771
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #741
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    باتَرَا


    مرفأ جميل في ليكية قرب مصب نهر اكسانثوس تجاه جزيرة رودس. وكانت مدينة ذات شأن في القديم. وقد سمّاها بطليموس فيلادلفس "ارسنوي" باسم امرأته. وهي المدينة التي منها ذهب الرسول بولس إلى فينيقية في سفره من فيلبي إلى أورشليم (1ع 21: 1). وكان بها هيكل مشهور لأبولو-إله الوحي عند اليونان.

  2. #742
    من المشرفين القدامى
    بَارَابَاس


    اسم آرامي معناه "ابن الاب" أو "ابن السيد أو المعلم". ولعل كلمة "أبا" كانت تستخدم للتعظيم (مت 23: 9) ثم أصبحت اسم علم، فيكون "بارباس" معناه "ابن أباس". وقد جاء هذا الاسم في بعض النسخ السريانية "بار – ربان" أي "ابن المربي أو المعلم".
    وهو رجل اشتهر بسفك الدماء وفعل المنكرات. ولما كان اليهود يحاكمون مخلصنا يسوع كان باراباس هذا ملقى في السجن لعلة قتل وتحريك فتنة بين الشعب. وكان من عادة الحكومة الرومانية أن تطلق لليهود أسيرًا كل سنة في عيد الفصح من أرادوا. فبلغ من انحطاط تلك الأمة في ذلك الحين أنهم طلبوا من الحاكم الروماني إطلاق باراباس المجرم وتسليم مسيحها إلى الموت على الصلب (مت 27: 16-26).




    أطلق لنا باراباس (بارباس)، رسم الفنان تشارلز لويس مولر - إنجيل يوحنا 18: 40 - من كتاب الكتاب المقدس وقصته


    ويذكر اوريجانوس في شرحه لإِنجيل متي، أنه وجد الاسم في بعض المخطوطات القديمة "يسوع باراباس" في (مت 27: 16، 17)، كما يظهر الاسم علي هذه الصورة في المخطوطة". "من القرن التاسع وفي بعض المخطوطات السريانية. ولو صح أن اسمه الأول كان "يسوع" – وهو أمر غير مستحيل في ذاته – فإنه يجعل عرض بيلاطس أقوي وقعًا: "من تريدون أن أطلق لكم: يسوع باراباس أم يسوع الناصري؟". ومع أن كثيرين من العلماء يقبلون هذه الصورة للاسم، إلا أنه لا يمكن الجزم باصالتها أو صحتها.
    وباراباس هو المجرم الذي طلبت الجموع من بيلاطس – في عيد الفصح وبتحريض من الكهنة والشيوخ – أن يطلق سراحه وأن يصلب يسوع الناصري (مت 27: 20، 21، مرقس 15: 15، لو 23: 18، يو 18: 40) ويقول مرقس إنه كان " موثقًا مع رفقائه في الفتنة، الذين في الفتنة فعلوا قتلًا ". ويقول لوقا: "وذاك كان قد طرح في السجن لأجل فتنة حدثت في المدينة وقتل" (لو 23: 19 – انظر أ ع 3: 14). ويقول يوحنا: "وكان باراباس لصًا" أو قاطع طريق (يو 18: 40). ولانعلم عن باراباس شيئًا أكثر من ذلك، ولا عن الفتنة التي أشترك فيها. ويزعم البعض أن تلك الفتنة كانت حركة سياسية ضد السلطات الرومانية، وهو أمر بعيد الاحتمال جدًا، إذ لا يعقل أن الكهنة ( وكانوا من الحزب المؤيد لروما) يحرضون الجموع علي أن يطلبوا اطلاق سراح سجين سياسي من أعداء روما، ويجيبهم بيلاطس إلي طلبهم،بينما هم يقدمون يسوع المسيح للموت بعلة مقاومة روما وقيصر (لو 23: 2)، فالأرجح أن الفتنة كانت عملًا من أعمال عصابات قطع الطريق. أما الزعم بأن اليهود لم يكن يعنيهم اطلاق سراح مجرد لص أو قاطع طريق، ففيه تجاهل لما يمكن أن تنساق إليه جموع الرعاع الهائجة.
    ولا نعلم شيئًا عن عادة اطلاق سجين في كل عيد، أكثر مما جاء في الأناجيل، ولكن عادة اطلاق سراح الأسري والسجناء في المناسبات المختلفة كنت – أمرًا مألوفًا.

    * أخطاء في الكتابة: بارباس - باربس - براباس - بارباس

  3. #743
    من المشرفين القدامى
    بَارَاق


    اسم عبري معناه "برق" (قض 4: 6 و 5: 1 و 12 عب 11: 32) هو ابن ابينوعم من قادش نفتالي، دعته دبّورة النبية فخلّص بني إسرائيل من يد يابين ملك كنعان. جمع عشرة ألاف من رجال نفتالي وزوبولون وبهم انتصر على سيسرا قائد جيش يابين في يزرعيل.

  4. #744
    من المشرفين القدامى
    بَارْتِيمَاوُس الأعمى


    وهو اسم مركب من الكلمة الآرامية " بار " بمعني ابن، والكلمة اليونانية "تيماوس" (ومعناه "محترم"). ونقرأ في إنجيل مرقس (10: 46 – 52) أن بارتيماوس هو اسم الأعمي الذي كان جالسًا علي الطريق يستعطي عندما كان يسوع خارجًا من أريحا في رحلته الآخيرة، وقد شفاه الرب يسوع. بينما نجد في إنجيل لوقا (18: 35 – 43)حادثة مشابهة لذلك ما غير أنها حدثت " لما اقترب يسوع من أريحا " , كما إنه لا يذكر اسم الأعمى. ونق أفي متى (20: 29 – 34) " أنه فيما هم خارجون من أريحا" ( كما في مرقس) أن أعميين (وليس واحدًا كما في مرقس ولوقا) صرحا إليه ليشفيهما. وليس من المستحيل تمامًا أن نكون أمام حادثتين أو ثلاث. ولكن ليس هذا محتملًا لشدة التشابه بينهما.
    وهناك جملة محاولات لتفسير ما يبدو من اختلافات بين الروايات الثلاث، فيري البعض ان الرجل الاعمي قد قابل يسوع " وهو يقترب من أريحا " وطلب إليه أن يشفيه، ولكن يسوع لم يلتفت اليه، ربما للممتحن إيمانه، وعندما كان يسوع يغادر أريحا، جاء هذا الرجل الآعمي نفسه ومعه أخر فشفاهما يسوع.
    ويري آخرون آن الشفاء قد تم فيها بين أريحا القديمة (موقع المدينة الكنعانية) وأريحا الجديدة (او الهيرودسية). ولاريب في أن الرب يسوع قد شفي أعميين، ولكن مرقس ولوقا ذكرا واحدًا منهما، ربما لآنه كان قد أصبح تلميذًا مشهورًا بين تلاميذ المسيح.

    * يُكتَب خطأ: بارتماوس، بارتي ماوس، بارتيماس، برتيماوس، برثيماوس، بريتماوس، بارتيماس

  5. #745
    من المشرفين القدامى
    بَارَد


    اسم عبري معناه "برد" مكان في جنوب فلسطين قرب بئر لحي رئي (تك 16: 14) وقد ظن البعض أنه جبل ام البارد بقرب عين قديس.

  6. #746
    من المشرفين القدامى
    بَرْسَابَا | يهوذا


    اسم آرامي ومعناه "ابن سابا" ويظن البعض أن معناه قد يكون "ابن السبت" أي ولد في سبت:
    يهوذا بار سابا رجل اشتهر بالتقوى بين الأخوة ورافق بولس وبرنابا في سفرهما من أورشليم إلى إنطاكية لإبلاغ قرارات المجمع الأول (1ع 15: 22).

    * يُكتَب خطأ: بار سابا، بر سابا، بيرسابا، بارسبا.

  7. #747
    من المشرفين القدامى
    بَارَع


    يرجح انه اسم كنعاني ربما كان معناه "عطية" أو ربما كان معناه "صاعدًا" أو "فائقًا" انظر الكلمة العبرية "بارع" وهو اسم ملك سدوم (تك 14: 2) وقد هزمه كدر لعومر.

  8. #748
    من المشرفين القدامى
    بَارُوخ النبي


    اسم عبري معناه "مبارك" وكان كاتبًا محبًا ومخلصًا للنبي ارميا (ار 32: 12). حيث سلمه صك الحقل الذي اشتراه. وفي ار 36 استدعاء إرميا النبي فكتب كلام الله الذي تنبأ به إرميا في درج وقرأه على مسامع الشعب في بيت الرب ثم قرأه بعد ذلك في أذان رؤساء اليهود فاضطربوا اضطرابًا عظيمًا. وأشار بعضهم على باروخ أن يذهب ويختبئ هو وإرميا من وجه الملك يهوقايم، لأن هذا الملك احتدم غيظًا ومزق السفر وألقاه في النار عند استماعه جزءًا صغيرًا منه. ثم بعد ذلك أوحى إلى إرميا أن يكتب السفر ثانيةً فاحضر صديقه باروخ وأملى عليه ما كان مكتوبًا في السفر السابق وبعض الزيادة أيضًا.
    ومن أعمال باروخ التي تستحق الذكر، ذهابه إلى بابل حاملًا رسالة من النبي إرميا تنبئ بما كان مزمعًا أن يحلّ بتلك المدينة العظيمة من القصاص الإلهي والعقوبة. وما لبث أن يرجع إرميا إلى أورشليم حتى القي الحصار على المدينة وسجنا كلاهما. فلما فتحت المدينة أُخرجا من السجن وكان باروخ من جملة من أخذوا إلى مصر (ار 43: 1-7). أما عن السفر المسمى باسمه "سفر باروخ" فانظر ما بعده.
    واسمه بالكامل هو باروخ بن نيريا بن محسيا: كان أخوه محسيا رئيس محلة الملك صدقيا (إرميا 51: 59). كان باروخ الصديق الوفي لإرميا النبي (إرميا 32: 12) وكاتب وحيه (36: 4 – 8، 32) ورسوله الأمين (36: 10، 11). ويبدو أنه كان من عائلة شريفة (إرميا 51: 59 مع باروخ 1: 1)، كما يذكر يوسيفوس أنه كان رجلًا ذا مقدرة فذة، كان في إمكانه أن يصل إلي مركز رفيع، وكان هو يعلم هذا، ولكنه تخلي عن كل طموح بناء علي وصيةإرميا (45: 5) واكتفي بأن يلقي قرعته مع النبي العظيم الذي صار له رفيقًا وكاتمًا لأسراره وكاتبًا لوحيه، فقد أملى إرميا نبواته علي باروخ الذي قرأها للشعب (ارميا 36)، فاغتاظ الملك يهوياكين من هذه النبوات وأمر بالقبض علي باروخ أما الدرج فألقاه إلي النار حتى فني كل الدرج في النار، لكن باروخ عاد وكتب اقوال النبي. وقد وقف باروخ بجانب إرميا في الحصار الأخير وشهد علي شراء إرميا لميراثه في عناثوث من ابن عمه حنمئيل (ارميا 32). ويقول يوسيفوس إنه ظل مقيمًا مع إرميافي المصفاة بعد سقوط اروشليم. وبعد مقتل جدليا، اتهم باروخ بأنه هو الذي شجع إرميا علي تحريض الشعب علي البقاء في يهوذا، وهي حقيقة توضح مدي ما كان الشعب يراه من تأثير باروخ علي إرميا (43: 3 وقد أخذ مع إرميا إلي مصر (43: 6). وما نعلمه عنه بعد ذلك لايزيد عن أن يكون مجرد أساطير. وقد ذكر جيروم تقليدًا قديمًا (في تعليقه علي إش 30: 6، 7) إنه مات في مصر عقب وصوله إليها. وهناك تقليدان آخران يذكران أنه ذهب أو بالحري أخذه نبوخذنصر إلي بابل بعد هزيمة نبوخذنصر لمصر.
    وكانت شخصية باروخ القوية والدور الذي قام به في حياة إرميا وخدمته، دافعًا للأجيال اللاحقة للاشادة به، وتأليف الكثير من الكتب التي نسبوها إليه، ومنها: (أ) رؤيا باروخ، (ب) سفر باروك، (ج) بقية أقوال باروخ، (د) سفر باروخ الغنوسي، (ه) سفر باروخ المكتوب أصلًا باللاتينية، (و) رؤيا باروخ في اليونانية وترجع إلي القرن الثاني، (ز) سفر أخر لباروخ يرجع إلي القرن الرابع او القرن الخامس.

    * يُكتَب خطأ: ياروخ.

  9. #749
    من المشرفين القدامى
    سفر بَارُوخ | سفر باروك


    سفر باروك احد الأسفار القانونية الثانية، والتي حذفها البروتستانت المنشقون عن الكاثوليك في القرن السادس عشر من كتبهم، ويشمل هذا السفر مقدمة ص 1: 1-14 وثلاثة أقسام:
    (1) اعتراف إسرائيل بخطيئة وصلاته طالبًا الغفران ص 1: 15-3: 8 ويظهر من دراسة هذا القسم أنه كتب أولًا باللغة العبرية أما أقدم المخطوطات التي لدينا الآن فهي في اللغة اليونانية. ويحتمل أن تاريخ هذا القسم يرجع إلى القرن الثاني قبل الميلاد إلا أن البعض يظنون أنه يرجع إلى العصر الفارسي.
    (2) حثّ على الرجوع إلى نبع الحكمة ص 3: 9-ص 4: 4.
    (3) تشجيع ووعد بالنجاة ص 4: 5-ص5: 9.

  10. #750
    من المشرفين القدامى
    بَارُوخ ابن زباي


    باروخ بن زباي (نح 3: 20) رمم قسمًا ثانيًا من سور أورشليم. ويرّجح أنه كان ضمن الذين ختموا الميثاق (نح 10: 6).

صفحة 75 من 78 الأولىالأولى ... 25657374 757677 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال