صفحة 35 من 78 الأولىالأولى ... 253334 35363745 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 341 إلى 350 من 772
الموضوع:

قاموس الكتاب المقدس - الصفحة 35

الزوار من محركات البحث: 654 المشاهدات : 20371 الردود: 771
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #341
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    تتمة سفر إِسْتِير



    يحوى وصفًا لبعض النواحي القومية والدينية عند اليهود، وبعض الرسائل للملك أرتزركسيس. ولا تعتبرها المذاهب الإنجيلية التي انشقت عن الكاثوليكية في القرن السادس عشر ضمن الأسفار القانونية، ولكن الكنيسة الأرثوذكسية و الكاثوليكية يؤمنون بقانونية هذه التتمة. وهي بقة سفر أستير من الإصحاح 11 حتى 16

  2. #342
    من المشرفين القدامى
    ذبح إسحق عن طريق أبيه إبراهيم، أيقونة حبشية،

    اللغة الإنجليزية: Isaac - اللغة القبطية: ` Icaak.
    ومعناه بالعبرية "يضحك" وهو ابن إبراهيم وسارة؛ وقد ولد في النقب، وفي بئر سبع على الأرجح (تك 21: 14و31). وقد ولد حين كان أبوه قد بلغ السنة المائة من العمر تقريبًا، وحين كانت أمه قد بلغت 90 عامًا من العمر تقريبًا (تك 17: 17و21: 5). ولما وعد الله سارة بأنها تلد ابنًا ضحك إبراهيم لأن أمرًا مثل هذا يبعد تصديقه (تك 17: 17- 19). ولما سمعت سارة الوعد نفسه ينطق به أحد الضيفين السماويين ضحكت هي أيضًا لأنها لم تصدق شيئًا من مثل هذا (تك 18: 9-15). ولما ولد الطفل قالت سارة أن الرب صنع إليّ ضحكًا وأن جيرانها سيضحكون معها (تك 21: 6). فقد لازم الضحك هذا الصبي من وقت الوعد به إلى ما بعد ولادته ولذا فقد دعا إبراهيم اسم ابنه "اسحاق" أي "يضحك" .
    ولقد ختن إبراهيم اسحاق Isaac في اليوم الثامن كم أمره الرب (تك 21: 4) وفي مناسبة الإحتفال بفطام اسحاق، وبناء على إثارة سارة وإشارتها، طرد إبراهيم الأمة هاجر وابنها إسماعيل (تك 21: 8- 21) . وفي نقطة ما على جبل المريا، ويرجَّح أنها البقعة التي بني عليها المذبح في هيكل سليمان فيما بعد، كاد إبراهيم يقدم ابنه ذبيحة، ولكن الله منعه من تقديم هذه الذبيحة، فقدم إبراهيم كبشًا عوض اسحاق ابنه (تك 22: 1- 13). وبهذا أظهر الله لإبراهيم في وضوح وإبانة أنه لا يطلب تقديم الأولاد ذبائح كما كان يفعل الكنعانيون في ذلك الحين.
    وعندما أراد إبراهيم أن يأتي بزوجة لاسحاق أرسل إلى قومه في حاران ليحضر زوجة له من أهله ومن عشيرته. وكان اسحاق وقت زواجه يسكن "بئر لحي رُئي" في النقب (تك 24: 62) وكان قد بلغ الأربعين من العمر (تك 25: 20). ثم من بعد عشرين سنة من زواجه، استجاب الرب صلاة اسحاق وأعطاه وزوجته رفقة توأمين عيسو ويعقوب، وجاءت النبوة بأن الكبير يستعبد الصغير (تك 25: 21- 26).

  3. #343
    من المشرفين القدامى
    يَهُوذَا الإِسْخَرْيُوطِي | يهوذا سمعان الإسخريوطي


    اللغة الإنجليزية: Judas Iscariot - اللغة العبرية: יהודה איש־קריות - اللغة اليونانية: Ιούδας Ισκαριώτης - اللغة القبطية: Ioudac - اللغة السريانية: ܝܗܘܕܐ ܣܟܪܝܘܛܐ.
    "يهوذا الإسخريوطي" - ومعنى الاسم يهوذا "رجل من قريوت" وهو واحد من تلاميذ المسيح الاثني عشر، وهو الذي أسلم المسيح. وقد تم انتخاب متياس الرسول بديلًا له لاحقًا.

  4. #344
    من المشرفين القدامى
    اللغة الإنجليزية: Lion - الأمهرية: አንበሳ.
    الأسد وهو حيوان ضار كبير الحجم من أكلة اللحوم. اسمه باللاتينية Fe is leo وكان الأسد معروفًا تمام المعرفة في فلسطين في العصور التي جرت فيها الحوادث المدونة في الكتاب المقدس ولكنه لا يوجد فيها الآن. وفي الكتاب المقدس ست كلمات عبرية للدلالة على الأسد وهي: "أرى" (قض 14: 5) و "أريه" (قض 14: 8و9) وكلتاهما من أصل واحد وتدلان على الأسد المكتمل النمو، و"لبي" (عدد 23: 24) أي "لبوءة"، و"كفير" (مز 104: 21) وهو الشبل، و"شحل" (اي 28: 8) وهو الأسد الشديد الزئير، و"ليش" وهو "الليث" فقد ورد اللفظ العبري في أمثال 30: 30. وجميع هذه الأسماء وردت في أيوب 4: 10و11. ويشير الكتاب المقدس إلى كثير من خصائص الأسد وأعماله وقوته (2 صم 1: 23) وشجاعته (2 صم 17: 10) وتحفزه قبل وثوبه وهجومه على فريسته (تك 49: 9) وزئيره (اي 4: 10) وافتراسه الغنم (1 صم 17: 34) والبشر (1 ملو 13: 24) وكان من أحب الأمكنة لسكن الأسود في فلسطين الغابات والأحراش القائمة على ضفتي الأردن (أر 49: 19) وكذلك وجدت الأسود على جبل حرمون (نشيد 4: 8) وفي السامرة (2 ملو 17: 25) وفي البرية الواقعة جنوبي يهوذا (أش 30: 6) وقد نال شمشون (قض 14: 5) وداود (1 صم 17: 34- 36) وبناياهو (2 صم 23: 20) الفخر لشجاعتهم في قتل الأسود . ونجد على الآثار المصرية والآشورية الرسوم التي تمثل صيد الأسد. وقد استعملت أشكال الأسد وتمثيلاته في هيكل سليمان (1 ملو 7: 29و36) وفي عرشه (1 ملو 10: 19و 20) كما نرى تماثيل أسود على جانبي عرش توت عنخ آمون ملك مصر.
    وقد أنقذ الرب دانيال من الأسود في بابل (دانيال 6: 16- 23؛ انظر الجب) وكثيرًا ما نرى رسم الأسود على جدران باب اشتار في بابل القديمة.
    وكثيرًا ما استخدم الكتاب المقدس الأسد في مقارناته وتشبيهاته وأمثاله. فنجد مقارنة بين الأسد وبين الأعداء (أمثال 28: 15) والأنبياء الكذبة (حز 22: 25) والملك الغاضب (امثال 19: 12) والله في غضبه وغيضه (أرميا 25: 30) والشيطان (1 بطر 5: 8). ويقارن يهوذا بالأسد في (تك 49: 9) وكذلك يقول سفر الرؤيا 5: 5 عن المسيح: "الأسد الذي من سبط يهوذا" . وشبه أيضًا "دان" (تثنية 33: 20) وكل اسرائيل (عدد 23: 24) وشاول ويوناثان (2 صم 1: 23) بالأسد ومن علامات السلام الذي يسود الكون أن الأسد والحمل يربضان معًا (أش 11: 7).
    والكائنات الحيَّة التي يستند عليها عرش الله في رؤيا حزقيال لكل واحد منها أربعة وجوه، وأحد هذه الوجوه وجه الأسد (حز 1: 10) وأول الكائنات الحيَّة حول عرش الله في رؤيا يوحنا يشبه الأسد (رؤ 4: 7) وقد ظن البعض أن الأسد في هذه الرؤى رمز لقوة الله.

  5. #345
    من المشرفين القدامى
    أَسِّير اللاوي ابن قورح


    كلمة عبرانية معناها "أسير" وقد ورد هذا الاسم في الكتاب المقدس لما يأتي:
    لرجل لاوي ولد لقورح في مصر (حز 6: 24و1 أخبار 6: 22)

  6. #346
    من المشرفين القدامى
    أَسِّير ابن أبيأساف



    كلمة عبرانية معناها "أسير" وقد ورد هذا الاسم في الكتاب المقدس لما يأتي:
    اسم لأحد أحفاد الرجل المذكور آنفًا وابن أبيأساف. وكان اِسّير هذا من أسلاف صموئيل (1 أخبار 6: 23).

  7. #347
    من المشرفين القدامى
    أَسِّير ابن الملك يكنيا


    كلمة عبرانية معناها "أسير" وقد ورد هذا الاسم في الكتاب المقدس لما يأتي:
    اسم ابن الملك يكنيا (1 أخبار 3: 17). وقد ظن بعضهم أن هذا الاسم يعني وصف يكينا "بالأسير" ولكنه يتضح من النص العبري ومن الترجمات القديمة على أنه لا يدل على وصف بل على اسم علم.

  8. #348
    من المشرفين القدامى
    أسير | أسرى الحرب


    استعملت هذه الكلمة في الكتاب المقدس للدلالة على الإنسان الذي يؤخذ أسيرًا في الحرب (أش 14: 17) أو يوضع في السجن ليلقى عقابه (حز 12: 29).
    وكثيرًا ما كان أسرى الحرب يبعدون عن أوطانهم (تك 14: 14) وقد دأب الآشوريون على ترحيل الأسرى جملة كما فعلوا ببني إسرائيل (2 ملو 17: 6). وقد سار البابليون على منوالهم فرحلوا بني يهوذا بجملتهم (أرميا 52: 28- 30).
    وأحيانًا ما كان يباع الأسرى كعبيد (يوئيل 3:3) ويشير 2 صم 12: 31 قارنه مع 1 أخبار 20: 30 لا إلى العذاب الذي يلاقيه الأسرى فحسب بل إلى أعمال السخرة وغيرها كالتي تطلبها داود من العمونيين. وأحيانًا كان يضع الفاتح قدمه على رقاب الأسرى كعلامة لإذلالهم وإخضاعهم (يشوع 10: 24). وكثيرًا ما كانت تشوه أعضاء أجسام الأسرى أو تقطع كما قطع الإسرائيليون أباهم يدي وقدمي ادوني بازق كما فعل بسبعين ملكًا (قض 1: 6و7). ولم تكن مثل هذه القسوة شائعة بين بني إسرائيل في العهد القديم كما كانت سائدة عند الآشوريين مثلًا. فقد كان هؤلاء يتفاخرون بقسوتهم وبشدة الرعب الذي يوجدونه في قلوب الشعوب المغلوبة على أمرها أمامهم كما نقرأ هذا في سجلاتهم.
    وكان أسرى الحرب يقتلون في بعض الأحيان (2 صم 8: 2) وكانوا أحيانًا يقتلون بجملتهم (2 أخبار 25: 12) وكانت هذه المذابح تشمل النساء والأطفال في بعض الأحيان (2 ملو 8: 12) وقد تطلبت الشريعة الموسوية معاملة الأسرى من النساء معاملة إنسانية (تثنية 21: 10- 14).
    وقد استعملت كلمة "ماسورين" في لو 4: 18 مجازيًا كناية عن أسرى الخطية أو الشيطان الذين يحررهم المسيح. ويذكر في مز 110: 1 في مز 110: 1وعب 1: 13 أن المسيح يضع قدميه فوق أعدائه دلالة على أنهم أسراه. وتوجد صورة الأسرى مقيدين عند موطىء قدمي توت عنخ آمون فرعون مصر.
    وقد تنوعت معاملة هؤلاء الأسرى بسبب جرائمهم الحقيقية أو الإفتراضية الدعاة عليهم بغير وجه حق. وقد سجن أرميا النبي في جب مليء بالوحل (أرميا38: 6) وطرح دانيال في جب الأسود (دانيال 6: 16) وألقي رفاقه في أتون النيران المتقدة (دا 3: 21). وقد لقي يوسف في سجنه في مصر (تك 39: 22) وبولس في سجنه الأول في رومية (اع 28: 30) قدرًا كبيرًا من الحرية. ويفتخر الرسول بولس بأنه أسير يسوع المسيح (فليمون عدد 9

  9. #349
    من المشرفين القدامى
    أَسَرْئِيل

    اسم عبري ومعناه "من أسرة الله" وهو ابن يهللئيل من سبط يهوذا (1 أخبار 4: 16).

  10. #350
    من المشرفين القدامى
    إِسْرَائِيل | بني اسرائيل | مملكة إسرائيل
    (المملكة الشمالية)


    اللغة الإنجليزية: Israel - اللغة العبرية: מְדִינַת יִשְׂרָאֵל - اللغة اليونانية: Ισραήλ - اللغة القبطية: Icrahl (اختصار: Picl) - اللغة الأمهرية: እስራኤል.
    معنى هذا الاسم العبري יִשְׂרָאֵל‎ "يجاهد مع الله" أو "الله يصارع" وقد أطلق هذا الاسم في الكتاب المقدس على ما يأتي:
    (1) يعقوب إذ أطلق عليه الملاك الذي صارعه حتى مطلع الفجر في جدعون في مخاضة يبوق (تك 32: 28).
    (2) نسل يعقوب جميعًا, فاستعمل كمرادف لبني اسرائيل. ففي الشعر العبري كثيرًا ما نجد يعقوب في صدر البيت , ويقابلها اسرائيل في عجزه أو العكس بالعكس (عدد 23: 7 ومز 14: 7). وقد بدأ بتسمية نسل يعقوب "اسرائيل" حتى وهو بعد حي (تك 34: 7) وأحيانًا كان بنو اسرائيل أثناء تيهانهم في البرية يلقبون بإسرائيل (خر 32: 4 وتثنية 4: 1). وقد أصبح اسم اسرائيل يطلق على كل الإثني عشر سبطًا كأمة واستمر كذلك من وقت افتتاح أرض كنعان على يد يشوع إلى موت سليمان. وأول إشارة إلى اسرائيل كأمة خارج الكتاب المقدس نجدها في نقش لمنفتاح فرعون مصر الذي حكم مصر من سنة 1227- 1234 ق.م. وقد حكم مملكة اسرائيل المتحدة ثلاثة ملوك, شاول, وداود, وسليمان أي من سنة 1050 تقريبًا إلى سنة 930 ق.م. تقريبًا. وبعد الرجوع من السبي , يتحدث الكتاب عن الإسرائيليين الذين رجعوا من بابل وسكنوا في فلسطين ويطلق عليهم اسم اسرائيل كمرادف لشعب اسرائيل (عزرا 10: 5 قارنه مع 9: 1) أو بدل بني اسرائيل (نح 9: 2 قارنه مع عدد 1).
    (3) يطلق هذا الاسم على الأسباط الذين انشقوا وانفصلوا عن يهوذا وبنيامين وأصبحوا مملكة اسرائيل. وقد أطلق الاسم على الأسباط التي تسكن الشمال لتمييزها عن سبط يهوذا (1 صم 11: 8) وبعد موت شاول اعترفت الأسباط الشمالية بابن شاول "ايشبوشت" ملكًا عليها ومن ذلك الوقت فصاعدًا أصبح الاسم "اسرائيل" يدل على الأسباط التي كانت تسكن في الشمال (2 صم 2: 9). ومع أن المملكة اتحدت بعد ذلك أي أثناء حكم داود وسليمان فإن هذه الأسباط نفسها ثارت على رحبعم وكونت مملكة اسرائيل التي حكمها يربعام. وهذه الأسباط العشرة الثائرة هي: رأوبين, جاد, نصف سبط منسى (وكان هؤلاء يسكنون شرقي الأردن) ونصف سبط منسى و افرايم ويسّاكر وزبلون واشيرودان ومعظم بنيامين كانوا يسكنون غربي الأردن أما أسباب هذا الإنقسام فبعضها يرجع إلى:
    (1) الغيرة القديمة بين سبطي يهوذا وافرايم التي ترجع إلى وقت دخولهم أرض كنعان.
    (2) التحيز الذي أظهره داود وسليمان بنوع خاص ليهوذا وأورشليم مما أثار حفيظة الأسباط التي كانت تسكن في الشمال.
    (3) فداحة الضرائب وقسوة أعمال التسخير التي فرضها سليمان على الشعب في أورشليم.
    (4) رفض رحبعام أن يخفف حمل هذه الضرائب وأعمال التسخير.

صفحة 35 من 78 الأولىالأولى ... 253334 35363745 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال