صفحة 74 من 78 الأولىالأولى ... 24647273 747576 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 731 إلى 740 من 772
الموضوع:

قاموس الكتاب المقدس - الصفحة 74

الزوار من محركات البحث: 654 المشاهدات : 20354 الردود: 771
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #731
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    سفر أيُّوب


    وهو يحكي قصة أيوب الصديق.
    ويمكن أن يقسّم السفر إلى:
    أولًا:
    مقدمة ص 1و 2.



    أيقونة أيوب الصديق

    ثانيًا:
    محاورات شعرية ص 3: 1-42 : 6 ويلي ذلك.
    (1) أيوب ينعي يوم مولده ويتمنى الموت ص 3.
    (2) ثلاثة سلاسل محاورات بين أيوب وأصحابه ص 4-27.
    (ا) السلسلة الأولى من خطابات أصحاب أيوب وجوابه لهم ص 4-14.
    1- خطابات اليفاز ص 4و 5.
    2- رد أيوب ص 6 و7.
    3- خطابات بلدد ص 8.
    4- رد أيوب ص 9 و 10.
    5- خطاب صوفر ص 11.
    6- رد أيوب ص 12-14.
    (ب) السلسلة الثانية من خطابات أصحاب أيوب وجوابه لهم ص 15-21.
    1- خطاب اليفاز ص 15.
    2- رد أيوب ص 16و 17.
    3- خطاب بلدد ص 18.
    4- رد أيوب ص 9.
    5- خطاب صوفر ص 20.
    6- رد أيوب ص 21.
    (ج) السلسلة الثانية من خطابات أصحاب أيوب وجوابه لهم ص 22-27.
    1- خطاب اليفاز ص 22.
    2- رد أيوب ص 23 و 24.
    3- خطاب بلدد ص 25.
    4- رد أيوب ص 26 و 27.
    (3) قصيدة في الحكمة ص 28.
    (4) أيوب يراجع تاريخ حياته ص 29-31.
    (5) خطابات اليهو ص 32-37.
    (6) الرب يتكلم ص 38-41.
    (7) خضوع أيوب ص 42: 1-6.

  2. #732
    من المشرفين القدامى
    ثالثًا:
    خاتمة ص 42: 7-17.
    ويظهر من خلال المحاورات التي دارت بين أيوب وأصحابه أنه يشعر شعورًا قويًا باستقامته، ومع ذلك فإنه لا يستطيع أن يدرك سر اليد التي جاءت عليه بقوة وبقسوة. ويزداد التنازع الداخلي القلبي كلما ازداد اليأس من حالته الخارجية الظاهرة، ولكنه في كل هذه يبقى ثابتًا على عزمه راسخًا في اعتقاده أنه مهما يقع عليه من سؤ ومهما يصيبه من شر، فإنه سيبقى على ثقته بالله واتكاله عليه. ثم يرى بريقًا من النور عندما يجول بخاطره أنه في وقت ما ووفقًا لمسرة الله ورضاه سيظهر بر أيوب وتعلم براءته. وربما لا يحدث هذا في هذه الحياة ولكنه سيحدث يقينًا وأنه لا بد آت.وفي هذا اقتناع قوي بالخلود. عندما ينطق أيوب بهذا القول الرائع "أما أنا فقد علمت أن ولييّ حيّ والآخر على الأرض يقوم وبعد أن يفني جلدي هذا وبدون جسدي أرى الله" وبهذا يصل أيوب إلى الأساس الراسخ الذي لا يمكن أن يتزعزع عنه البتة (أي 19: 25 و26).

  3. #733
    من المشرفين القدامى
    البئر | الآبَار


    البئر حفرة في الأرض تصل إلى نبع مياه. وكان حفر الآبار أمرًا ضروريًا في برية اليهودية، لجفاف جوها. وكانت أكثر هذه الآبار، إن لم تكن كله، تخص اناسًا معلومين (عدد 21: 22) إلا أن بعضها كان قليل العمق يخرج منها في الحال ينبوع ماء غزير (انظر عين) وذلك نادر. وبعضها على عمق عظيم (يو 4: 11) وكان ينفق الاهلون في حفرها بالغ جسيمة. وكان بعض هذه الآبار ملكًا لأفراد، والبعض الآخر تملكه الجماعة. (تك 29: 2 و 3).
    وكانوا يردمونها إذا وقع خصام بين من حفروها وغيرهم (تك 26: 15) وكانوا يستقون الماء منها بواسطة دلو (يو 4: 11) وقد يستعملون بكرة لرفع الدلو (جا 12: 6) أو يستقون عن طريق الرافعة (الشادوف) كما يفعل بعض الإعراب إلى يومنا هذا.




    بئر جاف، من آبار كنائس لايبيلا، تصوير مايكل غالي لـ: موقع الأنبا تكلا، إبريل - يونيو 2008

  4. #734
    من المشرفين القدامى
    ومن الآبار المشهورة بئر بيت لحم (2صم 23: 15 و 1 أي 11: 17 و 18) وبئر عسق وسطنه ورحوبوت (تك 26: 20-22) التي حفرها اسحق في أرض جرار. وبئر هاجر (تك 21: 19) وبئر حاران (تك 29: 3 و 4) التي عندها قابل يعقوب رفقة لأول مرة. وبئر يعقوب (يو 4: 6) التي عندها قابل يسوع المرأة السامرية.
    وكان أكثر اليهود يجمعون مياه المطر أو غيرها في صهاريج أو أحواض، يُبَطِّنونها بخشب أو يملطون جوانبها بطين ثم يسقفونها ليجتمع فيها الماء ويبقى نظيفًا. وقد ينحتونها في الصخر بعناية عند سفوح التلال.
    وكانوا ستعملون هذه الصهاريج الفارغة التي يبقى في قاعهاالطين اللزج، لحبس من يريدون حبسهم كما جرى مع يوسف (تك 37 : 24-29) ومع ارميا (ار 38: 6) وإلى ذلك أشار المرنم في الكلام عن جب الهلاك وطين الحمأة في مز 40: 2. وكان أولئك المنكودو الحظ يقاسون في تلك الورطة الوخيمة اشد العذاب.
    ولم تزل للان في أرض فلسطين آبار وصهاريج كبيرة وكثيرة العدد باقية من أيام القدم، أكثرها مشقة وغير نافعة، وإلى هذه يشير النبي بقوله، "آبارًا آبارًا مشققة لا تضبط ماءً لا فائدة منها" (ارميا 2: 13).
    وكان أهالي أورشليم يعتمدون الاعتماد كله على مياه تلك الصهاريج لجمع الماء أثناء فصل الشتاء، فكانت تكفي سكان المدينة في وقت الحصار مدة ليست بقليلة بعد انقطاع الماء الجاري 'ليها عن طريق القنوات. ولما كان الصخر تحت مدينة أورشليم كلسيًا، كان من السهل على أهلها حفر الآبار. فكان لكل أسرة بئر أو اثنتان أو أكثر، خاصة بها. وهناك اقيسة أربعة منها مختصة ببيت واحد: (1) 15 قدمًا طول في 8 عرض في 12 عمق (2) 8 4 15 (3) 10 10 15 (4) 30 30 20 .
    إذا قابلنا فلسطين مع غيرها من البلدان كالبلاد الأوربية مثلًا، نرى أن الأنهر والينابيع فيها قليلة جدًا بالنسبة إلى أنهر وينابيع أوربا.
    فلا عجب إذا بذل سكانها الجد والاجتهاد والدرهم والدينار في حفر الآبار والصهاريج وبنائها لتقوم مقام الأنهر والينابيع. وكانوا يعتنون الاعتناء كله بنظافتها، فيبنون على أفواهها أرصفة من الحجارة النظيفة، ويغطونها بحجر كبير يمنع الأوساخ عنها. (تك 29: 2 و 3). وكانت تقام إلى جانب الآبار الحياض والمساقي والأجران لتشرب منها الماشية والقطعان. ولم تصنع هذه الآبار في المدينة فقط بل كان منها مئات وألوف في الحقول والطرقات لأجل فائدة المواشي والفعلة والحصادين والمسافرين.
    وأكثر هذه الآبار الموجودة في الأرض المقدسة الآن إنما هي من صنع الاقدمين كما تشاهد ذلك في الأطلال القديمة والطرق المهجورة كالطريق التي بين أريحا وبيت لحم، وعدة أمكان أخرى. ومركز هذه الآبار على الغالب في الأودية والغالب في الأودية والأماكن المنخفضة حيث تنحدر إليها مياه الأمطار بسهولة، أو تترشح بين طبقات الأرض وتتجمع فيها.
    ولقلة الماء في فلسطين، كانت هذه الآبار والصهاريج عند الأهل أفضل من جميع مقتنياتهم. فكثيرًا ما كانت تقع بينهم الخصومات من أجلها حتى كان يؤول ذلك أحيانًا، إلى حروب هائلة بين القبائل المتخاصمة عليها. انظر كلمة "ماء".
    وكانت موارد الماء هذه، أمكنة تجمع الناس ومواقع مشهورة كما نقول اليوم "ساحة المدينة" وهذا يوضح القول "وعلق داود ركاب وبعنة أخاه، ابنى رمون اللذين قتلا ايشبوشث على بركة حبرون" (2 صم 4: 12).

  5. #735
    من المشرفين القدامى
    بئر موآب


    اسم عبري وقد جاء:
    اسم المحطة في موآب حيث أعطى الله الماء لبني إسرائيل من بئر حفرها رؤساء الشعب (عد 21: 16-18).

  6. #736
    من المشرفين القدامى
    بئر بين أورشليم وشكيم | بئيروث


    اسم عبري وقد جاء:
    مكان بين أورشليم وشكيم (قض 9: 21) هرب إليه يوثام من وجه أخيه ابيمالك بعد أن ألقى أمثولته عن العوسج. وربما كان هذا المكان هو نفس بئيروث.

  7. #737
    من المشرفين القدامى
    بئر ايليم


    Beer Elim اسم عبري ومعناه "بئر البطم" وهو موضع في موآب Moab (إش 15: 8) يرجح أنها المكان المشار إليه في بئر (1) ولكن لا يمكن الجزم بذلك، وربما كان مكانه اليوم هو "المدينة" في واد ثمد.

    * بالعامية: بير إيليم.

  8. #738
    من المشرفين القدامى
    بئر سَبْع


    كلمة عبرية معناها "بئر السبع" أو "بئر القَسَم" دعيت هكذا بسبب إعطاء إبراهيم سبع نعاج لابيمالك شهادة على حفره إياها (تك 21: 31). وهناك مكث إبراهيم مدّة طويلة (تك 21: 33). ومن بعده رجع اسحاق إلى نفس الموضع وجدّد البئر (تك 26: 25) وأطلق اسم البئر على المدينة التي نشأت حولها (تك 26: 33). وهي تبعد عم حبرون نحو ثمانية وعشرين ميلًا إلى الجهة الجنوبية.
    ولما كانت هذه المدينة على الحد الجنوبي من أرض كنعان، ودان على الشمالي منها، شاع عنده القول "من دان إلى بئر السبع"، ويريدون به طوال البلاد (قض 20: 1) وكذلك قولهم من "بئر سبع إلى جبل افرايم" يريدون به طول مملكة يهوذا (2 أي 19: 4).
    وكانت بئر سبع في نصيب يهوذا ولو أنها أعطيت عند التقسيم ضمن نصيب سبط شمعون (يش 15: 28 و 19: 2) ومن الذين سكنوا فيها أبناء صموئيل النبي (1 صم 8: 2) ثم صارت أخيرًا، كما يخبرنا الكتاب، مركزًا لعبادة مركزًا لعبادة الأصنام (عا 5: 5 و 8:14) وقد شاهد بعض السيّاح في خراباتها عدة آبار قديمة العهد جدًا، عمق البعض منها نحو خمسين قدمًا. وبالقرب من هذه الآبار أحواض تملأ عند الحاجة فتستقي منها الغنم والبقر والجمال. وهذا مما يدلنا على أن تلك الهضاب المجاورة للمدينة كانت مرعى للمواشي.

  9. #739
    من المشرفين القدامى
    بئر لَحَى رؤي


    وهذه عبارة معناها "بئر الحي الذي يراني" عين ماء بين قادش وبارَد (تك 16: 14 و 24: 62 و 25: 11) في الطريق من أشور إلى مصر اتجهت هاجر المصرية عند هربها من سيدتها. ويدل تك 25: 11 على أن هذه البئر لا تبعد كثيرًا عن جيرار. ويقول رولاند أنه وجد البئر عند عين مُوَيْلح 50 ميلًا جنوب بئر سبع ونحو 11 ميلًا غرب عين قادش.

  10. #740
    من المشرفين القدامى
    بئر يعقوب




    بئر جاف، من آبار كنائس لايبيلا

    بئر في قطعة الأرض التي ابتاعها يعقوب ونصب فيها خيمته (تك 33: 19) وهي البئر التي جلس يسوع المسيح بجانبها عندما تكلم مع المرأة السامرية (يو 4: 5 و 6) وهي في فم الوادي بقرب شكيم (قابل تك 33: 19 ويش 24: 32). وهنا أعلن الرب للمرأة حقيقة عبادة الله بالروح والحق. وهي على بعد ميل ونصف إلى الجنوب الشرقي من نابلس عند سفح جبل جرزيم (جبل الطور) بقرب الدرب الموصل من أورشليم إلى الجليل.
    ويحيط بالبئر حائط قديم وطول الفسحة المحيطة بها 192 قدمًا وعرضها 151 قدمًا. وفي هذه الفسحة أثار. وعمق البئر نحو 75 قدمًا وقطرها نحو سبعة أقدام. ويظن العلماء أن عمقها كان نحو 150 قدمًا وأنها قد ارتفعت بسبب سقوط الحجارة فيها. وكانت كنيسة مبنية فوقها في القرن الرابع بعد الميلاد.

صفحة 74 من 78 الأولىالأولى ... 24647273 747576 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال