هنا

[† ذلفاء †]

إِلِعُوزَاي


اسم عبري معناه "اللَّه قوتي" وهو احد الأبطال الذين جاءوا إلى داود في صقلغ (1 أخبار 12: 1 و 5).

[† ذلفاء †]

ألف


اسم الحرف الأول في الأبجدية العربية، والفا اسم الحرف الأول في الأبجدية اليونانية التي أخذت عن الأصل السامي. والألف أحد ألقاب المسيح التي وردت في سفر الرؤيا ويقصد بهذا اللقب أن المسيح هو قبل كل الأشياء وأنه بدء كل شيء (رؤيا 1: 8 و11 و 21: 6 و 22: 13 قارنه مع اش 44: 6)

[† ذلفاء †]

ألِفَالَط


اسم عبري معناه "اللَّه نجاة" وهو ابن داود (1 أخبار 14: 5) وقد ورد ذكره في أخبار 3: 6 بصورة "اليفالط".

[† ذلفاء †]

ألْفَعَل


اسم عبري معناه "اللَّه قد فعل" وهو رجل بنياميني ابن شحرايم وكان رئيس بيت من بيوت الآباء (1 أخبار 8: 1 و 8 و 11 و 12 و 18

[† ذلفاء †]

الألقوُشِي


وكان النبي ناحوم القوشيا. ويذكر تقليد أن القوش كانت من ضمن بلدان الجليل. ويقول تقليد آخر أنها كانت تقع جنوبي بيت جبرين في منحدرات يهوذا. أما التقليد المتأخر الذي يقول أن موطن ناحوم كان في أرض أشور على مسافة سفر يومين شمالي الموصل فلا قيمة له.

[† ذلفاء †]

الليِّرِيكُون


مقاطعة رومانية على الشاطئ الشرقي للبحر الادرياتيكي. وقد سميت هذه المقاطعة فيما بعد باسم دلماطية وهي الآن جزء من يوغسلافيا ويقول بولس الرسول في الرسالة إلى أهل رومية ص 15: 19 أنه نادى بانجيل المسيح من أورشليم وما حولها إلى الليركيون. وأنه لسبب خدمة بولس التبشيرية وغيره من المسيحيين تثبتت رسالة المسيح وتأصلت المسيحية في الليريكيون أثناء القرن الأول والثاني الميلاديين. والعالم المسيحي جيروم (340-420 ميلادية) الذي ترجم الكتاب المقدس إلى اللاتينية تلك الترجمة المعروفة باسم "الفلجات" ولد في الليريكون.

[† ذلفاء †]

أَلُّون


اسم عبري معناه "بلوطة" وهو اسم ابن يدايا من سبط شمعون (1 أخبار 4: 37).

[† ذلفاء †]

ألُّون بَاكوت


اسم عبري معناه "بلوطة البكاء" وهو اسم بلوطة بالقرب من بيت ايل وقد دفنت تحتها دبورة مرضعة رفقة (تك 35: 8).

* يُكتَب خطأ: ألوان باكوت

[† ذلفاء †]

قرية ألَّمَّلَك



كلمة عبرانية معناها "بلوطة الملك" وهي اسم قرية في اشير (يش 19: 26) ويحتمل أن يكون في اسم المكان الحديث المسمى "وادي الملك" والذي يفرغ مياه سهل البطّوف في نهر قيشون مقابل جبل الكرمل، بقية في الاسم القديم.

[† ذلفاء †]

ألم | آلام | تألم


تشير الكلمة تألم كما وردت في أعمال 1: 3 إلى آلام المسيح ابتداء من ألمه في بستان جثسيماني إلى موته على الصليب. ويعلمنا الكتاب المقدس أن آلام المسيح كانت لأجل فداء الجنس البشري (1 بط 3: 18). وفي أعمال 14: 15 ويعقوب 5: 17 تستخدم الكلمة "ألم" عن المشاعر والعواطف الإنسانية.