صفحة 44 من 78 الأولىالأولى ... 344243 44454654 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 431 إلى 440 من 772
الموضوع:

قاموس الكتاب المقدس - الصفحة 44

الزوار من محركات البحث: 654 المشاهدات : 20297 الردود: 771
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #431
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    مدينة أفسس

    ← اللغة القبطية:`Evecoc.
    كلمة يونانية معناها "المرغوبة" وهي عاصمة المقاطعة الرومانية آسيا على الشاطئ الأيسر من نهر الكايستر وعلى مسافة ثلاثة أميال من البحر وتجاه جزيرة ساموس. وقد بني لها مرفأ صناعي مما جعل أفسس ميناءًا بحريًا مهمًا في العصور القديمة. ووادي كايستر هو المدخل الطبيعي إلى قلب آسيا الصغرى. وكان في أفسس هيكل أرطاميس العظيم مما جعل المدينة مركزًا دينيًا ومزارًا لكثيرين من الحجاج .
    وقد احتلّ الإغريق الأيونيون مدينة أفسس في القرن الحادي عشر قبل الميلاد وأصبحت عاصمة أيونيا وقد وجد اليونان تشابهًا بين الآلهة الأم التي كانت تعبد هناك والآلهة أرطاميس . ووقعت المدينة تحت حكم كريسس ملك ليديا وكورش العظيم ملك الفرس والاسكندر الأكبر وخلفائه ومملكة برغامس وفي النهاية وقعت المدينة تحت حكم الرومان عام 133 ق. م.

  2. #432
    من المشرفين القدامى
    قد اكتشفت خرب كثيرة من الباني التي رآها بولس الرسول في عصره في أفسس. ولم يبقى من هيكل أرطاميس الذي كان إحدى عجائب الدنيا السبع سوى الأساسات، وكثيرًا ما أعيد بناء هذا الهيكل . وقد كان طوله في عصر بولس الرسول 342 قدمًا وعرضه 164 قدمًا، وكان فيه مائة عمود من الرخام طول كل منها 55 قدمًا، وقد عمل أعظم فناني اليونان في زخرفة داخله وتزيينه. وقد اكتشفت نماذج فضية لهذا الهيكل شبيهة بما كان يعمله ديمتريوس وغيره من الصياغ (أعمال 19: 24) وتدل النقوش والأسوار والأبنية على تسلط السحر والخرافات على أولئك القوم (قارن أعمال 19: 19). والمسرح الذي تظاهر فيه الصياغ وأحدثوا شغبًا ضد المسيحيين (أعمال 19: 29) وهو من أكبر المسارح التي بقيت من العالم القديم. وفيه 66 صفًّا من المقاعد ومكان يسع 24500 نفس.
    وقد نادى بولس برسالة المسيح في المجمع اليهودي في أفسس أثناء رحلته التبشيرية الثانية. وترك هناك بريسكلا وأكيلا ليحملا الشهادة المسيحية في أفسس (أعمال 18: 18- 21) وأقام الرسول بولس أثناء رحلته التبشيرية الثالثة في أفسس مدة لا تقل عن سنتين وثلاثة شهور ينادي في المجمع، وفي مدرسة تيرانس وفي بيوت خاصة (أعمال 19: 8- 10 و20: 20) ويظهر نجاح الإنجيل هناك من حرق كتب السحر (أعمال 19: 19) ومن التظاهر الذي قام به الصياغ الذين أصبحت صياغتهم ، صناعة تماثيل لهيكل أرطاميس ، في خطر (أعمال 19: 23- 24). وقد وقفت سفينة الرسول فيما بعد في هذه الرحلة في ميليتس فأرسل واستدعى شيوخ كنيسة أفسس وطلب إليهم أن يهتموا بالرعية (أعمال 20: 17- 38). وقد أرسل بولس إلى أفسس بيد تخيكس ويرجَح أنها كانت رسالة دورية إلى كنائس أخرى غير كنيسة أفسس (أفس 1: 1و6: 21). ويرجّح أن بولس زار أفسس بعد سجنه الأول في روما وأنه ترك تيموثاوس هناك لكي يشرف على سير العمل في الكنيسة (1 تيمو 1: 3).
    وبحسب التقليد الذي يوثق بصحته، قضى يوحنا السنوات الأخيرة من حياته وخدمته في أفسس. وكتب سفر الرؤيا وهو في جزيرة بطمس تجاه أفسس وفيها رسالة مدح ورسالة تحذير لكنيسة أفسس (رؤيا 1: 11 و2: 1). وقد أصبحت المدينة فيما بعد مركزًا مهمًا للمسيحية وقد التأم هناك المجمع الثالث المسكوني في سنة 431 ميلادية.
    وقد ملأ الطمي الذي يحمله نهر كايستر الميناء. وبعد أن أخذ الأتراك المدينة في سنة 1308 لم يُعد بناؤها ومكانها في هذه الأيام مليء بالخرب البارزة التي يسميها الأتراك أفيس. وقد تم فيها القضاء الذي أُنذرت به في رؤيا 2: 5.

    * يُكتَب خطأ: أفاسس، أفسوس، أفاسوس، أفصس، أفصص

  3. #433
    من المشرفين القدامى
    رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس

    كتب هذه الرسالة بولس لما كان سجينًا (أفسس 3: 1 و4: 1 و6: 20) وفي الغالب كتبها في رومية حوالي عام 62 ب. م. على أن البعض يظن أنها كتبت أثناء سجنه في قيصرية (أعمال 24: 27) وقد أرسلها "إلى القديسين في افسس والمؤمنين في المسيح يسوع" وقد دلت الأبحاث على أن العبارة "في أفسس" موجودة في بعض المخطوطات دون البعض الآخر حتى نشأ اختلاف في الرأي من جهة قراء الرسالة، من هم ؟ وأين كانوا ؟ على أن الرأي الراجح أن الرسالة كانت دورية قصد بها كل الكنائس في مقاطعة آسيا، وبما أن أفسس كانت الكنيسة الرئيسية في هذه المقاطعة، فقد جرى التقليد المسيحي المبكر على اعتبارها مرسلة إلى أهل أفسس.
    وربما كان اسم المرسل إليهم متروكًا دون أن يملأ. وتظهر صفتها الدورية هذه من أنه لا توجد في الرسالة إشارات أو مناقشات خاصة بمكان ما بذاته. وهي عبارة عن رسالة تعليمية خلقية في شكل خطاب. وقد أرسلت على يد تخيكس كما أرسلت على يده الرسالة إلى أهل كولوسي (أفسس 6: 21) والتشابه في اللغة والأفكار بين الرسالتين يظهر أنهما كتبا في نفس الوقت، قارن مثلًا (أفسس 1: 1و2 مع كو 1: 1و2 وأفسس 1: 3و20 و2: 6 و3: 10 و6: 12 مع كو 1: 5 و3: 1- 3 وأفسس 1: 6و7 مع كو 1: 13 و14 وأفسس 1: 9و3: 9و6: 19 مع كو 1: 26و2: 2 و4: 3 وأفسس 1: 10 مع كو 1: 20 و25 وأفسس 1: 11 مع كو 1: 12 وأفسس 1: 17 مع كو 1: 10 وأفسس 1: 19 و20 مع كو 2: 12 وأفسس 1: 20 مع كو 3: 1 وأفسس 1: 22 مع كو 1: 18 أفسس 1: 23 مع كو 2: 9 وأفسس 4: 22 - 24 مع كو 3: 8- 10 وأفسس 4: 32 مع كو 3: 13). هذه أمثلة قليلة من كثيرة مما يدل على مقدار التشابه بين الرسالتين . ومن الواضح أن الرسالتين هما من قلم الرسول الواحد في ظروف واحدة. ويظهر أن الرسالة إلى أهل أفسس كتبت بعد الرسالة إلى أهل كولوسي بوقت قصير إذ أننا نجد توسعًا في الفكر في الرسالة إلى أهل أفسس على ما هو عليه في الرسالة إلى أهل كولوسي. وموضوع الرسالة إلى أهل كولوسي هو "تقدم شخص المسيح وعمله" فهو الأول في كل شيء وعمله أول الأعمال.
    أما موضوع الرسالة إلى أهل أفسس فهو تأسيس الكنيسة التي هي مجموع المفديين. ويمكن أن يقال أن الرسالة إلى أهل أفسس توجز كل تعاليم الرسول السابقة ليبين أن قصد الله في إرسال ابنه هو فداء شعب مختار لله، الفداء الذي يُظهر للعالم غنى نعمة الله. لذا فتفترض الرسالة أن الخلاص هو بالإيمان ، كما وتظهر عمل يسوع في الفداء الذي أكمله وفتح الباب على مصراعيه لإقبال الأمم إلى النعمة التي في المسيح يسوع.
    كذلك نسمع في سفر الرؤيا عن السبع الكنائس التي في آسيا التي في أفسس، سميرنا، برغامس، ثياتيرا، ساردس، فيلادلفيا، لاوديكية" (رؤ 1: 11).

  4. #434
    من المشرفين القدامى
    محتويات الرسالة إلى أهل أفسس:

    (1) الجانب الإلهي في تاريخ الكنيسة ص 1. فقد بدات الكنيسة في قصد الله الأزلي (عدد 3- 6) ونفذت بواسطة عمل المسيح (عدد 7- 12) وتثبت بواسطة ختم الروح (عدد 13و14) ويصلي الرسول بولس كي يدركو رجاء دعوة المسيح التي أول ثمارها هو المخلص المقام في المجد والذي هو أيضًا عربون هذا الرجاء وضمانه (عدد 15- 23). (
    2) الجانب البشري في تاريخ الكنيسة ص 2 وهو يعلمنا أن المختارين قد أنقذوا من الخطية والدينونة بالنعمة المجانية التي لا يستحقونها (عدد 1- 10) أنهم مرتبطون ومتحدون معًا سواء أكانوا يهودًا أم أممًا في المسيح الواحد، ومتحدون ليكونوا هيكلًا واحدًا مقدسًا للرب (عدد 11- 22).
    (3) مركز الرسول كخادم هذا السر الإلهي في الكنيسة (ص 3 عدد 1- 13) وهو يصلي لأجلهم كي يقدروا ما أعده الله لهم ويتمتعوا به (ص 3 عدد 14- 21).
    (4) حث على السلوك كما يليق بهذه الدعوة العليا في كل علاقتهم في الحياة الحاضرة ص 4- 6.
    وقبلما كتب الرسول الرسالة إلى أهل أفسس كان قد شاهد قيام الجماعة الروحية الجديدة في العالم، وهي مكونة من أشخاص من أجناسسس كان قد شاهد قيام الجماعة الروحية الجديدة في العالم، وهي مكونة من أشخاص من أجناس مختلفة. لقد كان يعلم أن هذه الجماعة ، أي الكنيسة، هي جسد المسيح وكثيرًا ما حثَّ على التناسب والتناسق والتوافق بين أعضاء هذا الجسد الواحد (رومية 12: 4- 8 و1 كو 12: 12- 30 وكو1: 18و2: 19) وهو إذ يكتب الآن إلى كنائس مقاطعة آسيا، وكان أعضاؤها من أجناس ونِحَل متباينة مختلفة، وكانت تسود بينهم نظريات وآراء ترمي إلى الحطّ من مكانة المسيح، ولذا فقد كان من الطبيعي أن يبرز الرسول بولس مكانة المسيح كرأس هذا الجسد الذي هو الكنيسة (أفسس 1: 22 و23) "الذي منه كل الجسد منسق ومرتبط معًا بتأييد كل مفصل ، على حسب العمل المناسب لكل جزء، يتم نموه لبنيانه في المحبة" (4: 16 قارنه مع 2: 11- 22).
    والرسالة إلى رومية التي أرسلت من الشرق إلى الغرب تشمل تعاليم الرسول الكاملة عن طريق الخلاص. أما الرسالة إلى أهل أفسس ، وقد أرسلت من الغرب إلى الشرق، فتشمل أيضًا تعليم الرسول الكامل عن كل قصد الله في التاريخ البشري ويمكن أن يقال عنها أنها بلغت الذروة بين تعاليم الرسول اللاهوتية.

  5. #435
    من المشرفين القدامى
    أفْسَنْتِين | البعيتران

    وهو نبات من الفصيلة التي تعرف باسم Artemesia ويوجد منه خمسة أنواع في فلسطين، وأكثر الأنواع وجودًا هو الذي يعرف باسم Artemesia absinthium . وعصيره مر للغاية وسام أيضًا (رؤيا 8: 11) ولذا فقد استخدم كرمز للعصيان على الله (تثنية 29: 18) وللويلات التي تجلبها المرأة الزانية (أمثال 5: 4) ولقضاء الله على إسرائيل (أرميا 9: 15) وللآلام التي يعانيها إسرائيل (مراثي 3: 15و19) ولظلم الإنسان وجوره (عا 5: 7 و6: 12) واسم الكوكب الذي يجعل ثلث مياه الأرض مرًا وسامًا هو الأفسنتين (رؤيا 8: 10 و11).
    والكلمة في العبرية هي "لا آناه" (تث 29: 18، أم 5: 4، إرميا 9: 15، 23: 15، مراثي 3: 15 و19، عا 5: 7، 6: 12) أما في اليونانية فالكلمة هي "ابسنتوس" (رؤ 8: 11) ومعناها "ما لا يشرب" ويعرف باللاتينية باسم "أرتميزنا أبسنتيوم" والكلمة العبرية تعني مادة مرة وللافسنتين خمسة أنواع من الأعشاب والشجيرات الموجودة في فلسطين، ولكل منها مذاق مر. والاسم مشتق عن خاصية أنواع كثيرة تعمل كطاردة للديدان، أو لحفظ الصوف من العث، بينما تستخدم أنواع أخرى في "تصنيع" "الابسنت" المسكر القوى. وتستخدم الكلمة مجازيا لوصف الحزن والمصائب المرة.

    * يُكتَب خطأ: أفسن تين، بعي تران، أفسانتين، أفصنتين، أفسنطين.

  6. #436
    من المشرفين القدامى
    أفْعى | أفاعي





    الكوبرا المصرية، حية، صل، ثعبان، أفعوان، أفعى


    في العهد القديم فإن الكلمة العربية أفعى هي ترجمة لكلمة عبرية قريبة منها منطوقها "أفعه" ومعناها حية سامة من الصنف المسمى باللاتينية Vipera. وهذه الأفعى رمز للقضاء الذي يحل بالأشرار (أيوب 20: 16) ولتدبيرات الشر التي يريدها الأشرار (أش 59: 5). أما العهد الجديد فكلمة أفعى ترجمة الكلمة اليونانية التي منطوقها "أخيدنا" ويقصد بها أيضًا الصنف السام من الأفاعي وفي مت 3: 7 والنص الذي يقابله في لو 3: 7 وفي مت 12: 34 و23: 33 نجد أن المسيح يسوع يشبِّه الكتبة والفريسين بالأفاعي. وفي جزيرة مالطة لدغت أفعى بولس الرسول وانتظر أهالي الجزيرة أن يروا الرسول بولس يسقط ميتًا ولكنه لم يصبه ضرر (أعمال 28: 3- 6).

  7. #437
    من المشرفين القدامى
    أفَّايِم


    كلمة عبرية معناها "المنخران" وهي اسم ابن ناداب من سبط يهوذا (1 أخبار 2: 30 و31).

  8. #438
    من المشرفين القدامى
    أفْلاَل



    كلمة عبرية معناها "فطن" وهي اسم ابن زاياد من سبط يهوذا (1 أخبار 2: 37).

  9. #439
    من المشرفين القدامى
    أفْنِيكِي

    كلمة يونانية معناها "الإرادة المنتصرة" ويكتب هذا الاسم في الترجمة العربية اليسوعية للكتاب المقدس بصورة "أونكة" وهو اسم أم تيموثاوس، وابنة لوئيس على الأرجح (2 تيمو 1: 5) وكانت يهودية تزوجت يونانيًا. ونراها ضمن المؤمنات المسيحيات عندما زار بولس لسترة في رحلته التبشيرية الثانية. (أعمال 16: 1) ولذا فربما قبلت الإيمان المسيحي هي وأمها لوئيس وابنها تيموثاوس أثناء زيارة بولس الرسول الأولى للسترة (أعمال 14: 21). ولقد كانت أمينة في تلقين ابنها تيموثاوس الكتب المقدسة وتعليمه فيها (2 تيمو 3: 14 و15) ولذا فقد ساعدت على إعداده للخدمة في الكنيسة .

  10. #440
    من المشرفين القدامى
    أَفُود


    كلمة عبرانية لا يعرف معناها على وجه التحقيق وهي تنطبق على ثوب يشبه الصدرة كان يلبسه رئيس الكهنة العبراني في أثناء خدمته الكهنوت. وكان يصنع من لون الذهب واللون الأزرق والأرجواني والقرمزي، وكان يصنع من كتان دقيق ومبروم. وكان يثبت على الجسم بواسطة شريطين للكتفين من فوق، وحزام من أسفل. وعلى كل من شريطي الكتف حجر جزع منقوش عليه أسماء الاثني عشر سبطًا في اسرائيل. وكان يتصل بالصدرة بواسطة سلاسل ذهب. وكانت الصدرة تحتوي على اثني عشر حجرًا كريمًا موضوعة في أربعة ضفوف وفيها وسائل القرعة المقدسة التي هي الأوريم والتميم والتي كانت تستخدم في تبين إرادة الله . وكان الكاهن يلبس تحت الأفود ثوب الأفود الأزرق الذي كان يمتد إلى قدمي الكاهن. ومن الواضح أن الأفود كان جميلًا جدًا وعظيم القيمة. وكانت الحجارة الاثني عشر تحمل أسماء أسباط إسرائيلالاثني عشر وتشير إلى أن الكاهن يمثل كل الشعن الكاهن يمثل كل الشعب وأنه يقدم العبادة عنهم وباسمهم (حز 28: 31- 35 و39: 22- 26). وكانت الأفود الكهنوتية تستخدم في طلب إرشاد الله كما فعل داود (1 صم 23: 9 و30: 7) ويرجَّح أنها كانت تستخدم لهذا الغرض لأنها كانت تشتمل على الصدرة التي تشمل الأوريم والتميم. وقد حدا استخدام الأفود في العبادة وفي تبين إرادة الله بالبعض إلى تقديسها كصنم (قض 8: 27 و17: 5 و18: 14 وهو 3: 4). وكان يلبس بعض العابدين أفودًا أبسط من أفود رئيس الكهنة، كما كان يفعل صموئيل عندما كان يقوم بدوره في مساعدة رئيس الكهنة عالي (1 صم 2: 18) وقد كان الخمسة والثمانون كاهنًا في نوب يلبسون أفودًا من كتان (1 صم 22: 18). وقد لبس داود الملك أفود كتان عندما كان يرقض أمام تابوت الرب (2 صم 6: 14)

صفحة 44 من 78 الأولىالأولى ... 344243 44454654 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال