صفحة 37 من 78 الأولىالأولى ... 273536 37383947 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 361 إلى 370 من 772
الموضوع:

قاموس الكتاب المقدس - الصفحة 37

الزوار من محركات البحث: 654 المشاهدات : 20309 الردود: 771
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #361
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    إِسْمَاعِيل ابن إبراهيم


    Ishmael اسم عبري ومعناه "يسمع الله" وقد ورد اسمًا لعدة أشخاص:
    اسماعيل بن إبراهيم Abraham من هاجر المصرية Hagar أمة سارة. وقد حثت سارة إبراهيم أن يأخذ أمتها زوجة لكي يعقب منها نسلًا لأن سارة كانت عاقرًا (تك 16: 1- 4) وكان هذا النظام في الزواج معمولًا به في تلك الأزمنة. وقد دلت الاكتشافات على أنه كان موجودًا في "نوزي" بالقرب من كركوك في العراق. أما هذا العمل من ناحية سارة فمعناه ضعف الإيمان بمواعيد الرب لإبراهيم وسارة بأن يكون لهما ابنٌ. وبعد أن حملت سارة نظرت إلى سيدتها باحتقار لأنها كانت عاقرًا فطردتها سيدتها ، ولاقاها ملاك الرب في الطريق وأمرها أن ترجع إلى سيدتها وإلى بيت ابراهيم ، ووعدها بأنها ستلد ابنًا تسميه اسماعيل وأنه يكون أبًا لجمهور من الناس، وأنه سيسكن البرية كحمار وحشي (تك 16: 5- 14) وبعد أن رجعت هاجر ولدت اسماعيل لما كان إبراهيم ابن ست وثمانين سنة، وبعد أن كان له في أرض كنعان عشر سنين (تك 16: 3- 16

  2. #362
    من المشرفين القدامى
    إِسْمَاعِيل ابن نثنيا


    Ishmael اسم عبري ومعناه "يسمع الله" وقد ورد اسمًا لعدة أشخاص:
    اسماعيل بن نثنيا من الأسرة المالكة في يهوذا. فبعد خراب أورشليم في سنة 587 ق. م. جاء اسماعيل وبعض من ضباط جيش يهوذا المشتت وأعلنوا خضوعهم لجدليا، الحاكم اليهودي الذي عينه نبوخذ نصر ملك بابل حاكمًا على أرض يهوذا.
    ولكن بعليس ملك عمون شجّع اسماعيل فقصد سرًا أن يخرج الكلدانيين من بلاده، وربما كان يقصد أيضًا أن ينتزع العرش لنفسه. وكان اسماعيل وعشرة من رجاله في ضيافة جدليا في المصفاة فقتلوا جدليا وقتلوا جنوده من اليهود والكلدانيين. وحتى يبقى جرمهم سرًا قتلوا سبعين حاجًا يهوديًا كانوا مارين بالمصفاة في طريقهم إلى أورشليم وأسروا جميع سكان المصفاة ومن ضمنهم بنات الأسرة اليهودية المالكة، وكن من أقرباء اسماعيل. وانطلقوا في طريقهم إلى عمون فأدركهم يوحانان بن قاريح ورجانان بن قاريح ورجاله وأنقذوا جميع من سباهم اسماعيل من المصفاة وهرب اسماعيل مع ثمانية من رجاله إلى عمون (2 ملو 25: 25 وأرميا 40: 7و41: 18).
    وكان من نتيجة اغتيال جدليا الحاكم الذي عينه البابليون على يد اسماعيل، أن اضطر جماعة من اليهود إلى الهرب إلى مصر خوفًا من انتقام البابليين (أرميا 42: 1- 43:7) وقد تركت جريمة اسماعيل أثرًا لا يمحى في أذهان اليهود حتى أنهم أصبحوا بعد رجوعهم من السبي يصومون اليوم السابع من شهر تشرين كذكرى لذلك الحادث.

    * يُكتَب خطأ: إسمعيل، إيسماعيل، إيسميعيل.

  3. #363
    من المشرفين القدامى
    إِسْمَاعِيل ابن أصيل




    Ishmael اسم عبري ومعناه "يسمع الله" وقد ورد اسمًا لعدة أشخاص:
    رجل بنياميني يدعى اسماعيل بن أصيل (1 أخبار 8: 38و9: 44).

    * يُكتَب خطأ: إسمعيل، إيسماعيل، إيسميعيل.

  4. #364
    من المشرفين القدامى
    إِسْمَاعِيل أبو زيديا، من قادة جيش يهوشافاط


    Ishmael اسم عبري ومعناه "يسمع الله" وقد ورد اسمًا لعدة أشخاص:
    أبو زيديا كان أحد قواد جيش يهوشافاط ملك يهوذا وقد جاء ذكره باسم "يشمعيل" وهو اللفظ العبري الذي يقابله في العربية لفظ "اسماعيل" .

    * يُكتَب خطأ: إسمعيل، إيسماعيل، إيسميعيل

  5. #365
    من المشرفين القدامى
    إِسْمَاعِيل ابن يهوحانان، قائد مئة


    Ishmael اسم عبري ومعناه "يسمع الله" وقد ورد اسمًا لعدة أشخاص:
    اسماعيل بن يهوحانان وكان قائد مئة في جيش يهوذا (2 أخبار 23: 1) وقد ساعد يهوياداع الكاهن على التخلص من عثليا وتنصيب يوآش ملكًا على يهوذا.

    * يُكتَب خطأ: إسمعيل، إيسماعيل، إيسميعيل.

  6. #366
    من المشرفين القدامى
    إِسْمَاعِيل الكاهن ابن فحشور


    Ishmael اسم عبري ومعناه "يسمع الله" وقد ورد اسمًا لعدة أشخاص:
    اسماعيل بن فشحور وكان كاهنًا وكان أحد الذين اقنعهم عزرا أن يتركوا زوجاتهم الأجنبيات (عزرا 10: 22).

    * يُكتَب خطأ: إسمعيل، إيسماعيل، إيسميعيل.

  7. #367
    من المشرفين القدامى
    الإِسْمَاعِيلِيُّون | الإسماعيليين


    وهم نسل إسماعيل Ishmael بن إبراهيم من أمته المصرية هاجر، وقد ورد في تك 17: 20 و25: 12- 16 أنه كان لاسماعيل اثنا عشر ابنًا صاروا أمراء ورؤساء قبائل. وقد كانت هذه القبائل تسكن الجزء الشمالي من شبه جزيرة العرب على حدود فلسطين وأرض ما بين النهرين (تك 25: 18). وقد عرف الاسماعيليون بأهم تجار رحّل ينتقلون من مكان إلى آخر (تك 37: 25- 28) وكذلك عرفوا بمهارتهم في قيادة الجمال (1 أخبار 27: 30) وسكنهم الخيام (مز 83: 6) وبأنهم حاذقون في استعمال القوس (أش 21: 17).
    وأحيانًا يستعمل الاسم "اسماعيليون" للدلالة على القبائل البدوية التي كانت تسكن شمال الجزيرة العربية ولذا فيدعى المديانيون اسماعيليين (تك 37: 25و28) وقد كانت غالبية هذه القبائل من البدو ولكن بعضًا منهم استقر بهم الأمر، وأسست ممالك مستقلة كالنبطيين والتدمريين (سكان تدمر أو بلميرا) والغساسنة أو (بنو غسان) واللخميين أو (بنو لخم). ويرجع جلخم). ويرجع جميع العرب اليوم إلى اسماعيل فيعتبرونه جدهم الأكبر.

  8. #368
    من المشرفين القدامى
    أَسْنَات


    اسم مصري لفظه في اللغة المصرية القديمة (نس- نيت) وهي نسبة إلى الآلهة (نيت) وكانت ابنة فوطي فارع كاهن أون وزوجةيوسف وأم منسى وأفرايم (تك 41: 45و50و46: 20).

  9. #369
    من المشرفين القدامى
    أَسْنَة


    اسم عبري ومعناه "عليق" أو "شجيرة شائكة" وكان اسمًا لواحدًا منالنثينيم أو خدام الهيكل. وقد رجع بعض من نسله من بابل إلى فلسطين مع زربابل (عزرا 2: 50).

  10. #370
    من المشرفين القدامى
    أسمونيين | حشمونيين

    اللغة الإنجليزية: Hasmonean dynasty - اللغة العبرية: חשמונאים‎.
    عائلة كهنوتية مشهور من مودين في اليهودية، ويطلق عليهم أيضا اسم "الحسمونيين" أو "المكابيين"، وهو ينتون إلى تلك الفئة من الأمة اليهودية التي ظلت أمينة للرب رغم كل الضيقات والتجارب، حتى في الأوقات التي وصلت فيها الحياة القومية والدينية إلى الحضيض. وقد نجحوا -لفترة محدودة- في استعادة العزة القومية. وكان الأسمونيون أسرة من المحاربين ولكن تاريخ الأسمونيين يدل دلالة قاطعة على شدة تعصبهم القومى الذي استنزف قوى أمتهم أكثر مما فعلت كل الاضطهادات التي صبها عليهم أعداؤهم، وقسمت الأمة إلى أحزاب متنازعة يضمر بعضها لبعض أمر العداوة. ولم يستطع الأسمونيون -في كل تاريخهم- أن يجمعوا كل الشعب ليقف كرجل واحد من ورائهم، فقد مزقتهم المنازعات الداخلية مثلما واجهوا الأعداء من الخارج، ولم يستطع جزء كبير من الشعب مقاومة التأثير الوثني في أيام سيادة المكدونيين والسوريين، ولا شك أنه -من هذه الناحية- كان للآلاف من الجنود العبرانيين الذين حاربوا تحت علم اليونان، تأثير بالغ. وأهم مصادر معلوماتنا عن هذه الفترة هي أسفار المكابيين وتاريخ اليهود وحروبهم ليوسيفوس على أنه قد استند على أسفار المكابين بقدر ما استطاع، ولكنه استقى أيضا من مصادر أخرى لا نعلم عنها الآن شيئا. وكلمة أسمونيين مشتقة من الكلمة العبرية "هسمان" (أو أسمونوس) أي "الغنى". وكان هسمان كاهنا من عائلة يهوياريب (أو يوياريب - 1مك 2: 1، 1 أخ 24:7) أما اسم المكابيين فمأخوذة عن لقب يهوذا بن متتيا ولعله اشتق من الكلمة العبرية "مكبة" بمعنى "مطرقة" أو "مكبي" بمعنى "المخمد" أو أنها الحروف الأولى من عبارة عبرية تقول: "من بين الآلهة يا رب، من يمكن أن يشبه لك؟ " وكنت هذه الحروف الأولى تكتب على أعلام المكابيين.
    1- الثورة المكابية:
    رجع أنطيوخس أبيفانس فى عام 169 ق. م. من حربه مع مصر، التي حرمته قوة روما من جنى ثمارها، لأنها -بعد ذلك بسنة، في حربة الرابعة- أمرته بكل حزم عن طريق بومبلوس أنياس أن يغادر مصر فورا ونهائيا وهكذا أضحت حروبه الأربعة مع عدوه التليد، عقيمة بلا ثمر. فساورته الظنون الرديئة ضد اليهود، وعندما أتاح له نزاعهم حول رئاسة الكهنوت الفرصة عزم على القضاء على شوكة اليهودية وأن يمحو ديانتهم البغيضة وهكذا ظهر أبولونيوس (ويقول يوسيفوس أنه الملك نفسه) في عام 168 ق.م. أمام أورشليم ثم دمر المدينة ونجس الهيكل بتقديم خنزيرة على مذبح المحرقة، وأباد كل ما وصلت إليه يده من الكتب المقدسة وباع أعداد كبيرة من اليهود وعائلاتهم في سوق الرقيق، وحرم الختان وجعل عقوبته الموت، وهكذا افتتح الفترة المظلمة التي تنبأ عنها دانيآل النبي (9:27، 11: 31)، وهكذا نقش أنطيوكس اسمه دما ودموعا على صفحات التاريخ اليهودي. وأمام هذا الطاغوت الرهيب، وهذه المحاولة العاتية لمحو ديانة إسرائيل وإيمانهم العريق، ثارت أسرة المكابيين وتزعموا صراعا مستميتا دفاعا عن الاسقتلال اليهودي . وسنرى في الموجز التالي إلى أي مدى نجحوا في جهادهم.

    2- متتيا:
    كان متتيا كاهنًا من بيت يهوياريب فى وقت قيام الثورة. ويغلب أنه كان لاجئا من أورشليم يعيش في مودين في مرتفعات اليهودية غربي أورشليم، ولعله اقتنى هناك مزرعة. وعندما حاول السوريون إجباره على تقديم ذبيحة للأوثان، لم يكتف بأن يرفض فحسب، بل وقتل رجلا يهوديا تقدم إلى المذبح، كما قتل أبلس القائد السوري وعددا من حرسه (تاريخ اليهود ليوسفوس، المجلد الثاني عشر، الباب السادس) وسار في طريقه إلى البرية هادما للمذابح الوثنية، وتبعته جماعة كبيرة من اليهود الأمناء. وعندما قتل ألف من أتباعه نتيجة لامتناعهم عن القتال في يوم سبت، سمح لليهود بالقتال في ذلك اليوم ، وفى 167 ق. م. انهار تحت ثقل العبء الكبير تاركا استكمال العمل لأبنائه الخمسة: يوحنا _ جديس أو كديس) سمعان (متى)، يهوذا ( المكابى)، ألعازار (أواران)، ويوناثان (أفوس ). وعين وهو على فراش الموت سمعان مشيرا ويهوذا قائدا عسكريا للحركة (1مك 2:65 و66) فكان على هذين مع يوناثان عبء استكمال العمل.

    3- يهوذا المكابي:
    (من 166 – 160-00 ق. م.): ولقد برهن يهوذا على أنه أهل للثقة التي وضعها فيه أبوه ببصيرته النفاذة ، فقد كان ذا عبقرية عسكرية فذة، كما كان شديد الدهاء، وكان كالأسد في الشجاعة، وكالنسر في سرعة الانقضاض فهو يذكرنا بشدة بيشوع قائد إسرائيل العبقري. كانت كل معاركة ضد قوات تفوقه عدة وعددا، كما أن انتصاراته ألقت الرعب في قلوب السوريين. فاجأ ذات ليلة قوات القائد أبلونيوس فأوقع به وقتل الكثيرين من قواته وشتت الباقين، كما فعل نفس الشيء بسارون (1مك 3: 10-24). وإذ عزم أنطيوكس على تأديب الأقاليم الشرقية، أوكل أمر الحرب في اليهودية إلى ليسياس قريبه الأثير عنده، وكلفه بأن يمحو إسرائيل وديانتهم البغيضة من على وجه الأرض. فأختار ليسياس بطلماوس ونكانور وجرجياس لقيادة جيوش جرارة للقضاء على إسرائيل، فنزلوا بجيوشهم في عماوس جنوبي مودين، بينما وقف يهوذا وجيشه الصغير في الجنوب الشرقي، وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى.وعندما أراد جرجياس أن يفاجئه ليلا، نزل يهوذا كالصاعقة على باقي جيش سوريا وسحقهم ، ثم قابل جرجياس ومن معه وهزمهم وغنم منهم غنائم كثيرة. كما استطاع في 165 ق.م. أن يستولى على أورشليم ويطهر الهيكل ويعيد تدشينه بعد تنجيسه بخمس سنوات لا غير، وهكذا ظهر في الوجود " عيد الأنوار " اليهودي، وصرف العام التالي في الاستيلاء على أجزاء من أدومية وما حول الأردن وبلاد بني عمون وغيرها من حصون العدو، بينما زحف سمعان شمالا واسترد الأسرى اليهود من الجليل ومنابع الأردن.
    وفى تلك الأثناء مات أنطيوكس وهو يحارب فى الشرق، وكان موته إيذانا بانهيار الامبراطورية السورية، فقد تعين فيليب وصيا عن الملك الطفل، بينما كان عمه ديمتريوس يحاول خلعه بمعاونة الرومان. وحصار يهوذا المكابي لحصن أورشليم الذي كان مازال في أيدي السوريين، دفع فيليب للقيام بعمل بطولي لسحق يهوذا وقوته النامية، فسار إلى اليهودية بجيش جرار مسلح تسليحا قويا، فلم يستطع يهوذا الوقوف في وجه هذه القوة التي كانت تتقدمها الأفيال في معركة بيت زكريا، فارتد أمامها، كما قتل العازار أخوه الأصغر، واستولى السوريين على أورشليم، وهدمت أسوار الهيكل، وام ينقذ المكابين سوى حشية الملك من هجوم عدوه الجنوبي (ملك مصر) فتراجع ليسياس بعد أن ترك حامية قوية في أورشليم، وبدا أنه قد ضاع كل شئ، فقد عين ألكيمس زعيم الخائنين من اليهود، وعدو يهوذا اللدود، رئيسا للكهنة، فاستنجد بديمتريوس الذي استولى على العرش السوري ليساعده ضد المكابيين فى 162 ق. م. فأرسل بكيديس ومعه جيش قوى، فحاول إلقاء القبض على يهوذا بالحيلة والخداع، وأعمل السيف في اليهود، ولم يفرق بين عدو وصديق، ثم عاد إلى الشرق فخلفه نكانور الذي فشل أيضا في أخذ يهوذا بالحيلة والغدر. وفى معركة كفر سالمة، انهزم نكانور واضطر للتراجع إلى أورشليم ومنها إلى بيت حورون حيث هاجمه يهوذا وهزمه وقتله. وفى ذلك الوقت الذي كان يتنازع يهوذا فيه الأمل والخوف، لجأ إلى التحالف مع الرومان، وذلك التحالف الذي لم ير خاتمته، ومنذ ذلك اليوم تغير موقفه ومصيره ، فقد جمع السوريون جيشا جديدا بقيادة بكيديس والكاهن الخائن ألكيمس، وزحفوا نحو أورشليم، فقابلهم يهوذا في "إلازا" في ابريل 161 ق. م. واستطاع بثلاثة آلاف رجل أن يهزم الجناح الأيمن من جيش سوريا بقيادة بكيديس، ولكن الجناح الأيسر استطاع أن يكر على يهوذا ويهزمه، وإذ انسدت أمام يهوذا أبواب النجاة، جمع حوله اشجع رجاله واستبسل في القتال حتى سقط الكثيرون منهم قتلى كان بينهم يهوذا نفس. ومن عجب أن السوريين سلموا جثته لأخويه يوناثان وسمعان اللذين دفناه بجانب أبيه في مودين.

صفحة 37 من 78 الأولىالأولى ... 273536 37383947 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال