صفحة 14 من 78 الأولىالأولى ... 41213 1415162464 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 131 إلى 140 من 772
الموضوع:

قاموس الكتاب المقدس - الصفحة 14

الزوار من محركات البحث: 654 المشاهدات : 20255 الردود: 771
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #131
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    الأثْلٌ | الأثلة



    نوع من الشجر كانت تنمو أنواع عديدة منه بكثرة في فلسطين. وقد غرس إبراهيم أثلًا في بئر سبع (تك 21: 33) وكان شاول يقيم تحت الأثلة في الرامة (1 صموئيل 22: 6) وقد دفنت عظام شاول وعظام بنيه تحت الأثلة في يابيش (1 صموئيل 31: 13). ويقال أن في سيناء نوعًا من الأثل يخرج شيئًا يعرف بين الأهلين بالمن.
    وهي بالعبرية "أثل". ويوجد منها ثمانية أنواع في فلسطين وبخاصة في السهل الساحلي، وفي وادي الأردن. وتتميز شجرة الأثل بأغصانها الهشة المكسوة بالزغب، وبأوراقها الدقيقة الشبيهة بالحراشف. وهي تناسب الأجواء الجافة، ولعل هذا ما جعل إبراهيم يغرس أثلا في بئر سبع (تك 21: 33) . وهي تنمو جيدًا في الأرض الرملية. وفي ظل هذة الأشجار طرحت هاجر ابنها اسماعيل (تك 21: 15). " وكان شاول مقيمًا في جبعة تحت الأثلة في الرامة ورمحه بيده.." (1 صم 22: 6 ). كما دفنت عظام شاول وأبنائه - قتلى معركة جلبوع - تحت الأثلة في يابيش (1 صم 31: 13).

  2. #132
    من المشرفين القدامى
    إثْمَد






    حجر اسود له بريق معدني يتخذ منه الكحل، ويعرف كيمائيا باسم الانتيمون. وكانت إيزابل الملكة الشريرة هي أول من ذكر أنها "كحلت بالاثمد عينيها وزينت رأسها" استعدادا لاستقبال ياهو، ولكنها لاقت صرعها إتماما لوعيد الرب (2 مل 9: 30 33).

  3. #133
    من المشرفين القدامى
    أَثْنان




    ومعنى الاسم عبري "هدية أو أجرة" وهو يطلق غالبًا على الأجرة التي تدفع عنا لارتكاب فاحشة. وهو أيضًا اسم رجل من نسل يهوذا (1 اخبار 4: 7).

  4. #134
    من المشرفين القدامى
    أثْنَاي


    اسم عبري ومعناه "هدية" وهو لاوي من نسل جرشوم ومن أسلاف اساف (1 أخبار 6: 41) وربما هو نفس الشخص المذكور في 1 أخبار 6: 21 باسم يأثراي.

  5. #135
    من المشرفين القدامى
    أثِينَا


    اسم يوناني وهو أصلًا اسم الآلهة "أثينا" ثم أطلق على المدينة التي كانت عاصمة أتيكا (وهي قسم من أقسام اليونان في القديم)، وقد اصبحت المدينة فيما بعد مركز الثقافة في العلوم والآداب في العالم القديم.

    ولا يعرف شيء بالتحقيق عن التاريخ الذي أسست فيه، إلا أن الأساطير تشير إلى أن كيكرويس (أول ملوكها ويظن أنه جاء من مصر) أسسها حوالي سنة 1581 ق.م. وقد استمرت يحكمها ملوك إلى عام 1068 ق.م تقريبًا. حين انتقلت السلطة إلى ايدي أراخنة (أو رؤساء سياسيون).

    وقد اشتهر من بين هؤلاء مشرعان هما دراكو الذي عاش حوالي سنة 620 ق.م وعرف بقسوته وجبروته، وصولون وعاش حوالي سنة 594 ق. م وقد وضع الدستور الأول لدولته. وقد انتصر الأثينيون في عام 490 ضد قواد داريوس هستاسبس ملك الفرس، بمعونة البلاتيين. أما في عام 480 ق.م فقد سلمت المدينة لزركسيس بن داريوس. ولكن اليونان اضطروا الغزاة إلى الانسحاب بعد معركة بحرية في سلاميس في نفس تلك السنة وقد ساعد هذا الانتصار الأثينيين على تأسيس امبراطورية صغرى عاصمتها أثينا كانت تعتمد في كيانها على قوة الأسطول البحري لا غلى الجيش. وقد برز في عام 459-431 ق. م. قائد ديمقراطي قدير وهو بركليس.

    وقد كان من خصائص حكمه الخيّر أن أقيم في أثينا عدد كبير من الأبنية العامة الجميلة، وكذلك ازدهرت الآداب أثناء حكمه. وفي أواخر حكمه اندلعت نيران الحرب البلبونيسية ودامت إلى عام 404ق.م حيث انتهت بتسليم أثينا للأسبرطيين. ولما جاء فيليب المقدوني وتداخل في أمور اليونان لم تكن الأمور مستقرة ولكن بعد أن قتل فيليب وجاء ابنه الاسكندر وتسلم مقاليد الحكم استتب له الأمر ووصلت أثينا في عصره إلى الذروة من القوة والنفوذ. وبعد أن خضعت بلاد اليونان للرومان أصبحت أثينا تحت نطاق حاكم مقدونية، ولكنها منحت استقلالًا ذاتيًا تقديرًا لتاريخها الماضي المجيد.

    ومع أنها كانت خاضعة للحكم الروماني فإنها صارت المدينة الجامعية في العالم الروماني ومنها شعّ نور روحي وحيوية فكرية إلى مدن أخرى مثل طرطوس وأنطاكية والاسكندرية، وقد ازدهت فيها أربع مدارس فلسفية: وهي الأفلاطونية، والمشائية، والأبيكورية والرواقية. وقد أقبل طلاب كثيرون إلى المدارس من بلاد اليونان ومن روما أيضًا وقد استمرت مركزًا للعلم إلى أن حرم جستنيان دراسة الفلسفة في عام 529 ميلادية.

    وفي أثناء رحلته التبشيرية الثانية نزل بولس في بيرية وهي ميناء أثينا على البحر. وبينهما طريق طوله ميلان. ويرجح أنه وهو في هذا الطريق رأى المذابح المخصصة للإله المجهول- وقد أشار مؤرِّخو القرن الثاني الميلادي إلى وجود هذه المذابح على نفس هذا الطريق، وفي أماكن أخرى في المدينة. ويرجح أنه عند اقترابه من العاصمة رآها كما كانت حينئذ ولا زالت إلى اليوم مبنية حول تل الأكروبوليس الذي ارتفاعه حوالي 500 قدم فوق سطح البحر، وقد كان هذا التل قبلًا حصنًا ثم أصبح فيما بعد مركزًا دينيًا، حيث أقيمت أشهر وأعظم المذابح والهياكل وربما قضى بولس وقتًا ما وهو يسير في شوارع المدينة ينظر غلى الأبنية العامة والهياكل العديدة والاستاديوم (ساحة الألعاب) والسوق وقاعات الاجتماعات حيث كانت تعقد المجالس أو يلقن الطلاب العلم.

    وربما اكتشف حينئذ أن الأثينيين يحبون الجلوس في السوق أثناء النهار للتحدث في أنباء اليوم أو للتناقش في الآراء الفلسفية والدينية أو للمناظرة. وقد رأى بولس في ذلك فرصة سانحة لينادي بالانجيل، ولكن بالإنجيل، ولكن لم تجد رسالته إذنًا صاغية لدى جميع السامعين فطلبوا منه أن يذهب معهم غلى أريوس باغوس ليدافع عن تعليمه. وقد ظهر دفاعه أمام أعينهم كأنه فلسفة جديدة تنادي بإله واحد. وقد وجدت رسالته أذنًا صاغية لدى دايونسيوس الأريوباغي. كما قد آمن بالرسالة عدد من المدينة ومن مجمع اليهود كما ورد في (أعمال 17: 15-34). ولا نعرف شيئًا عن كنيسة أسست في أثينا في زمنه أو أنه كتب رسالة لها كما كتب لغيرها من الكنائس، انظر أريوس باغوس.

  6. #136
    من المشرفين القدامى
    الأثينُّيون


    اسم أطلق على أهل مدينة أثينا. وقد أشار لوقا إلى حبهم للاستطلاع وشغفهم بكل شيء جديد، انظر أعمال 17: 21.
    وكان سكان أثينا يبلغون ربع المليون على الأقل. جاء في الأساطير أن كيكروبس - أول ملك لها - جاء من مصر حوالي 1556 ق.م، وبزواجه بابنة أكتايون، استولى على الحكم. وقد وحّد سيسيوس مقاطعات أتيكا الاثنتي عشرة وجعل أثينا العاصمة. وبعد موت كودروس (1068 ق.م) انتقلت السلطة إلى أيدي أراخنة (رؤساء) يتولون وظائفهم مدى الحياة . وفي سنة 753 ق.م اختير الأراخنة لمدة سنة واحدة. وفي سنة 620 ق.م وضع " دراكو " قوانينه وكتبها بالدم. وفي سنة 594 ق.م أختير " صولون " أرخنا، فوضع للولاية دستورًا، ولكن الطاغية "بيزاستراتوس" استولى على الحكم من 541 - 527 ق.م واغتيل ابنه " هيباركوس " سنة 514 ق.م ثم غير " كلستين " الدستور وادخل عقوبة " النفي بلا محاكمة ". وفي سنة 490 ق.م هزم الأثينيون الفرس في موقعة ماراثون، ثم في موقعة سلاميس البحرية سنة 480 ق.م. وفي سنة 476 ق.م نظم " أرستيدس " الحلف الأثيني العظيم، وبعد موته أصبح " كونون" زعيمًا لحزب المحافظين. وعندما قُتل الجنرال " كيمون " أصبح بركليس زعيماُ للشعب. وفي سنة 431 ق.م اندلعت نيران الحروب البلونية واستمرت حتى سنة 404 ق.م عندما استسلمت أثينا لأسبرطة، وقامت حكومة أقلية على رأسها كريتياس وترامينس، فنشبت الحرب مرة اخرى ولكن تم الصلح بمعاهدة أنتالسيدس سنة 387 ق.م. وقد انهكت أثينا نفسها في الحرب المقدسة (من 357 - 355 ق.م ). وعندما بدأ فيليب المقدوني يتدخل في شئون اليونايين، لم تستطع أثينا إعلان الحرب التي كان ديموستينس الخطيب يحرض عليها، كما لم تستطع أيضًا عقد صلح مع فيليب، وأخيرًا اتحدت مع طيبة في المقاومة المسلحة، ولكن رغم استبسالها البطولي في كارونيا، انهزمت سنة 338 ق.م، ثم قتل فيليب سنة 236 ق.م، وأصبحت السيادة لإسكندر الأكبر، وقد تحدثنا عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في أقسام أخرى.وعندما خضعت بلاد اليونان للرومان، وضع الرومان أثينا تحت إشراف حاكم مقدونيا مع إعطائها استقلالًا ذاتيًا تقديرًا لتاريخها العريق.
    وقد لعبت أثينا دورًا بارزًا - رغم خضوعها للرومان - فكانت مركزًا للفن والعلم، وأصبحت المدينة الجامعية في العالم الروماني، مركز إشعاع للنور روحيًا وفكريًا، ومنها انتقل إلى طرسوس وأنطاكية والإسكندرية. ويقول فيلو اليهودي إن الأثينيين ذوو ذكاء حاد، ثم يردف ذلك بالقول: إن أثينا لليونانيين مثل الحدقة للعين أو العقل للنفس.
    ومع أن المدينة كانت قد فقدت استقلالها إلا أن الشعب احتفظ بمميزاته، فظلوا على اهتمامهم بالفن والأدب والفلسفة. ولربما زار بولس مسرح ديونيس (تحت السفح الجنوبي الشرقي للأكروبول). وقد أرسل كثيرون من الملوك الأجانب هدايا لأثينا، فأتالوس الأول ملك برغامس أوقف مالا على الأكاديمية، وأيومينس أضاف رواقًا فخمًا للمسرح، وأنطيوكس أبيفانوس بدأ في إقامة الأوليمبيم (مازال 15 عمودًا منه قائمة حتى الآن). وصارت أثينا مقامًا طيبًا للكتّاب الأجانب الذين وضعوا أسس علوم التاريخ والجغرافيا والأدب . وقد أقام بالمدينة بعض الوقت هوراس وبروتوس وكاسيوس.
    ويقول يوسيفوس إن الأثينيين كانوا أكثر اليونانيين تعبدًا وخشية للآلهة. ويذكر سفر الأعمال أن الأثينيين أجمعين " لا يتفرغون لشيء آخر إلا أن يتكلموا أو يسمعوا شيئًا حديثًا" (أع 17: 21).

  7. #137
    من المشرفين القدامى
    الأدب النوبي:
    إن "نوبي" العصر الحاضر لا يكتب، كما أن أسلافه لم يكتبوا إلا القليل. حتى في عهود الفراعنة، كانت الهيروغليفية المنقوشة على المعابد النوبية هيروغليفية ركيكة حتى ليصعب فهمها. وفيما قبل المسيحية تركت المباني التي أقامها حكام النوبة، خالية من الكتابة أو بنقوش قليلة باللغة النوبية مكتوبة بحروف هيروغليفية. وفي بداية العهد المسيحي بدأت الكتابة بحروف متصلة شبيهة بالديموطيقية المصرية التي أخذت عنها أبجديتها. وبعد أن أصبحت النوبة بلادًا مسيحية (في القرن السادس) بدأ نظام جديد من الكتابة بالحروف اليونانية والقبطية. وقد وجد لبسيوس لوحين -من هذا النوع- على النيل الأزرق، كما اكتشف عدد آخر منها بعد ذلك، لكن لم يمكن قراءة هذه الكتابة النوبية حتى 1916، ففي تلك السنة وجد دكتور كارل شميدت في القاهرة، قصاصتين من الرقوق التي كانت ملكًا لأحد المسيحيين النوبيين من القرن الثامن أو التاسع. تشتمل إحدى القصاصتين على مقتطفات من العهد الجديد، وذلك بمقارنتها بالنصوص اليونانية والقبطية. وبالمقابلة بين "الخرطوشات" (أسماء الأعلام داخل أطر محددة) المكتوبة بلغتين، أمكن فك طلاسم اللغة النوبية. وقد توالت الاكتشافات بعد ذلك، ولا شك في أنه ستتم ترجمة هذه المخطوطات الهامة التي تضم "تاريخ لهجة أفريقية زنجية طيلة ألفي عام"، كما ستكشف عن التاريخ المفقود للكنيسة المسيحية في السودان. أما القصاصة الأخرى التي وجدها شميدث، فتحتوي على ترنيمة الصليب (وتمثل أقدم الترانيم الإثيوبية):
    الصليب هو رجاء المسيحيين
    الصليب هو قيامة الأموات
    الصليب هو طبيب المرضى
    الصليب هو محرر العبيد … الخ.
    وقد بدأ بوركهاردت (1813) ثم كاليورد ووادنجتون (1821) الأبحاث العلمية في آثار النوبة، ثم لبسيوس (1840). ولكن أهم الاكتشافات بدأتها جامعة شيكاغو (1905-1907)، ثم واصلتها (1907-1910) بعثة الأكاديمية الملكية ببرلين وجامعة بنسلفانيا وجامعة ليفربول.

  8. #138
    من المشرفين القدامى
    أجاج ملك العماليق، عصر بلعام


    اسم عماليقي وربما معناه "متأجج أو عنيف" ويظن البعض أن اسم "أجاج" كان لقبًا لملوك العماليق كما كان يطلق اسم فرعون على كل ملك في مصر، ويشير الكتاب إلى شخصين بهذا الاسم وهما:
    أجاج ملك العماليق ذكره بلعام في بركته لإسرائيل، انظر سفر العدد 24: 7.

    * يُكتَب خطأ: أحاج، أجاح.

  9. #139
    من المشرفين القدامى
    أَجاجِي


    ومعناه الأصلي "شخص ينسب إلى أجاج" ولكن اليهود فيما بعد استعملوه للتحقير لأن العمالقة كانوا أعداء اسرائيل الألداء، ولذا فللسخرية من هامان ولتحقيره قالوا "هامان الأجاجي" (1 أستير 3: 1و10و8: 5و9: 24).

    * يُكتَب خطأ: أحاجي، أجاحي.

  10. #140
    من المشرفين القدامى
    أُجْرَة


    وهي ما يدفع مقابل القيام بعمل ما وكانت قديمًا تدفع من محاصيل العمل ذاته كما حدث في أمر يعقوب ولابان (انظر تك 29: 15) وقد دفعت ابنة فرعون لأم موسى عندما عهدت إليها بإرضاعه (انظر خروج 2: 9) وقد نصت الشريعة الموسوية على أن تدفع أجرة يوم ما في ختام ذلك اليوم (انظر لاويين 19: 13 وتثنية 24: 14و15). وقد استنكر الكتاب المقدس الامتناع عن دفع أجرة العامل (انظر أرميا22: 13 وملاخي3: 5 ويعقوب5: 4). وفي أيام وجود الرب يسوع المسيح على الأرض كانت أجرة العامل في الكرم دينارًا في اليوم (مت 20: 2). وقد أشار السيد المسيح إلى الأجرة التي يستحقها من يعملون في الخدمة الروحية فقال "والفاعل مستحق أجرته" (لوقا 10: 7). وكذلك أشار الرسول بولس إلى وجوب توفير ما يسد الحاجات المادية لمن يقومون بخدمة روحية (انظر 1 كو 9: 8-14).

صفحة 14 من 78 الأولىالأولى ... 41213 1415162464 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال