مات الشعُور الحِي في لحظة عتبّ
وصَار الحنيِن يمُرني و اتجاهله ..!
مات الشعُور الحِي في لحظة عتبّ
وصَار الحنيِن يمُرني و اتجاهله ..!
ماوديَ آخذ من العالم غير آنت بكآمل
تفآصيلك معي لآخر اعواميّ ..!
حلو شعُور الأكتفاء
لما يكون عندك شخص مالي حياتك لدرجـہ
ما تلقى ولا نقطـہ فرآغ لغيره ..!
قل للزمن لا ضمّت ايديني ايديك
ينسى بنانفسـہ و يوقف دقايق ..!
كل مآ دورت بالذكرى
عمر مالقيت آجملمن آيام الطفولھ
هناك أشَخاص
تعجبنيَ طيبة قلوبھمَ گلما ٺحدثت إليهم
اشعر بأني أُحبهم بلا سبب
كُل الأوجاع هدايا ربانيه،
إما تكفير لذنوب و إما سعاده مؤجله لدار البقاء.. ف دائماً ردد : ( لكَ الحمد والشُكر يآ اللّه )
تقول كيف الحال :
وآقول طيّب ومابين طيّب والحقيقه مواني مدري فَرَح من ذكرياتي مُغيَّبْ مدري شعورً خان صدقْ الاماني
عيناكَ لأينظر لها علي عجل بل خُلقت لـِ التأمل
تُحتسى علي مهل عيناكَ صوت المذآق صوت السعاده وصوت الحياة...!
بقايا صور علي الرف البعيد وملامح مسجونه بين أوراق
وأحساس الحبر وأنا أغلق أذني بكف يدي حتي لأاسمع صرير صوتك المزعج خلف جدآر الذكرى...!