كلما اقتربت
ازداد التصدع الذي في جسدي
رهبة وخوفا
منك
من عطرك
من انوثتك الضاحكه
كلها زلازل
لم تحتملها ارض جسدي
منك
كلما اقتربت
ازداد التصدع الذي في جسدي
رهبة وخوفا
منك
من عطرك
من انوثتك الضاحكه
كلها زلازل
لم تحتملها ارض جسدي
منك
يعتريني منطق فارغ
يصعب علي ترجمته
الاحق ملئي
لعلي اتي ببعض القطرات
ابلل بها عروقه
ومضـى الكثـير يْ قدريْ . .وباتت فـرحة التلاقيْ قريبةْ . .
اشتاقكَ فحسب
أتعلمَ شيئاَ ' لقدّ جعلتَ منيَ
أضحوكةَ العيدّ . .
ف هاهيَ تلكَ تضعَ رشاتَ العطر الأخيرةَ على فستانهاَ لتلتقيَ حبيبهاا "
وأخرىَ قدباتتَ تبتسمَ لمرور مسماهَ على مسامعهاَ . .
وهناكَ تتصنعَ أختي الصدفةَ لتلتقيَ بحبيبهاَ!
وجدتيّ تداعبَ تلكَ بسبَب حبيبها
أما أنا فبتَ أشاركَ هذه وتلكَ
حتىَ ناشدتنيَ أحداهنَ بالخفاءَ لتقولَ
( ماهيَ هديةَ حبيبكَ للعيد ..!)
شكراَ لكَ فلقد سأمت إنتظارَ اللقاءَ
والآن سأمت من اللقاءَ أصلاَ
اشتهي وجع غيابك
ان يبقيني
لاتنفس لقائك على شذرات
وان قُدر لي هجرك
سادعو المولى ان يبقي شيء منك
حتى ولو كان وجعك
أحببتگ فَ بَات مَن حوَلَي يَعرفون ساعات وَجودك فِي ثنايا آلذاكرھ مَن ابتسامھ ثغري وَ لَطف گلماتي وَ أناقہ مَلامحي .
كتبت احرف محروقة وجد من نظرة عشق
وضمنتها برسالة عمر
وعلى سطر الجوى
ألهمه النبض بنار البعد
نغمة الريشة فوق الحبر
تهتف شوق ووعد
فتراقص لهيب الهامش
شوقا وحنينا وآه
ولم يكتف إلا بنبضة تنهيد
حرقت شريان دفتر
ومضى
يتابع مسيرة
طريق وامل للغذ
قد الهمني التجوال في متنزهاتك
عمرا مديدا
وزرعت اليقين في حقول نفسي
انك منبع الانجاب وولاده لمذاق
افتقدته منذ عصور
اكتبي واحفري ولا تترددي
ساقرا لك كل حكاياتك
بوجه عيني
لكني اعلم بحقيقة ذاتي
اني ممنوع من اللمس او التصويت
صباحي آعترافات مُخجلة ؛
ڱ،. شوقيَّ لكِ رغمَّ الكبريآء
هاهَيَ يديَ ، إجعلها وسادةً لكَ ، وثرثِر ليَ مَ حصلَ لكَ فِ يومِكَ ،
و مَ الذي اتعبكَ لِ اُخبأهُ بيَ !