إن آخذني الموت يوما
ولم نلتقي.....فلا تنسى أني
تمنيت لقاءك..
إن آخذني الموت يوما
ولم نلتقي.....فلا تنسى أني
تمنيت لقاءك..
أفعل ما تشاء .. فـَ أن مل القلب لا مجال للعتاب !
مثير وممتع وجميل ورائع وبهي وشجي
وكل معاني البديع تسكن صفحات الموضوع و بين زخات حروفك
فسارعت الى حجز مقعد لي في زاوية مطلة على روضة هذ الجمال
...لأتابع ...
هَا هُوَ قِطَارْ الفُرَاقْ يُعلِنْ أستِقرَارَهُ فِ مَحطةُ حكآيتنَاوَ هَا أنتَ ذَا تَحمِلُ حقَائِبُ الـأحلـآمْـ وَ الـأيَامْـ وَ تَتَجهُ نَحوَ الغِيَابْ
وَ هَا أنـَا ذَا أستَعِدْ لـِ الوُقُوفُ بـِ ظَهرْ مَكسُورْ وَ هَامةً مَجرُوحَة
لـألُوحَ لكَ بـِ شمُوخٍ هَادِئ وَ هُدُوءٍ شَامِخ
وَ كأنَ الـأمرَ لـآ يُعنِينيْ وَ كأنَ الـألمْـ لْيسَ ألمِيْ
وَ كأنَ الجَرحُ لْيسَ جَرحِيْ وَ كأنَ الهَزيمَةُ لَيستْ هَزيمَتِيْ
وَ كأنَ الحِكايَةُ المَيتَة لَمْـ تَكُنْ يَوماً حِكايَتِيْ
أتسَاءَلْ بـِ الفِعلَ هَلْ تَمُوتُ الحِكايَة ؟ . .
وَ حِينَ تَمُوتُ الحِكايَة أينَ يَذهَبُ أبطَالُهَا
وَ أينَ تَذهَبُ الـأحَاسيسْ وَ مَاذَا يَكُونْ مَصيرْ الـأحلـآمْـ
وَ إليْ أينَ يَلجأ أبطَالُ الحِكايَة ؟ ! ~
لو كان ليأن أكون شيئآ لك
لكنت نبضآ لأ يفارق قلبك أبدآ
من آداب الحديث مع سيدة ؛ أن تنصت لعينيها اولاً . !~
ولا شيء يهزم المرأة ..
كحنين النهار بعد اللقاء وحنين الليل بعد الفراق
ولا شيء يظلم المرأة ..
كظلم مصادرة اختيارات قلبها والانتقاء باسم العقل لها
لآ تَلغِيْ آلآمَلْ منْ حيَـآتَكْ ..! فَـ بدونِه لـنْ تسْتـَمِرٌّ آلحـَيـآة ..
جبار هو ذاك الذي يكون شعاره في الحياة : سأتألم ، ولكني لن أغلب !