متزوجة ،،، أو مطلقة ،،، أو كنتي أرملة ،،،ستظلين إمرأة ، لم يزدها الزواج كرامة ،،،
و لن ينقصها الطﻼق أنوثة ،،،
و لن تخجل إن أصابتها العنوسه ،،،
الرجل ،،، أنتي من تكملين حياته ، و ليس هو من يكمل حياتك
هو من يحتاجك ، ليس أنتي من تحتاجينه ،،،
انظري في ذلك ،،،
لعظمة الله، أن سيدتنا مريم العذراء أنجبت (نبيا) بدون يلمسها رجل
فهل سمعتي عن رجل ، أنجب طفﻼ بدون أمرأة