مالت وكانت في حناياها هوىً..
قد مال قلبي من هواها وأستعر.
شتان بين صفاتها ما ذا أرى.
شمساً هوت فوق البريةِ أو قمر.
يهوي لها من كان ريناً قلبه.
عشقاً كنهرٍ سلسبيل منهمر.
جارٍ وقد نال الفؤاد برشفةٍ.
من نهرهِ ،تكفيهِ دوماً مستقر.
ياشمةً كصبا بفجرٍ ناعمٍ.
نادى لِعشق ياترى مَن مُدّكر.
فَفزعتُ من نوم الركودِ بهمسةٍ.
وشعرتُ أني للحبيبةِ أعتذر.
يا زهرة الحب التي بجمالكِ.
أخشى لنفسي أن تفرَّ ولاتكرّ
بقلمي
سيد ضياء
هاي هديتجن والله التحجي بعد
صدوگ ماكلت شنو انطيت ل ام الجهال هديه بهاي المناسبه
احنه ممكن نعبرهة ونغلس بشعر
بس ام الجهال تطلعلك بالچفچير
اليوم نقف اجلالاً واكراماً لتلك الجوهرة المكنونة..
لتلك الريحانة الممشوقة
لتلك الوردة المتفتحة.
انحني تحت قدميها مقبلاً تراب نعليها واضعه على راسي
واقول حملت الجنة فوق راسي