وقفة مع صور مرسومة ومتخيلة ومصورة أيضا لتراث الدولة العثمانية:
علم الخلافة العثمانية
خريطة الخلافة العثمانية وهي في اوسع مراحلها
التقسيمات الإدارية للخلافة العثمانية
الاسواق في العهد العثماني
امتلكت الدولة العثمانية اقوى اسطول بحري
وخاضت بواسطته العديد من الحروب البحرية
الطاحنة ضد اوروباوكان مسرح العمليات
هو البحر الابيض المتوسط
سوق الاقمشة
الجيش العثماني في احد مراحل تنظيمه
جانب من سوق الحرير، ويتضح فيه شرانق
دودة القز
محكمة عثمانية
السلطان سليم الأول ، أول خليفة للمسلمين من آل عثمان ، فبعد
أن سقطت الدولة العباسية بيد التتار ظلت الأمة بلا خليفة إلى
ان جاء هذا الرجل ، وبهذا انتقلت الخلافة من العرب إلى الترك
السلطان مـحـمـد الـفـاتـح رحمه الله
قائد الجيش الذي فتح القسطنطينية (اسطمبول حاليا)
وكان فتحها علامة من علامات القيامة التي أخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم.
وقد ظلت القسطنطينة طوال ثمان قرون تداعب خيال الفاتحين المسلمين
أمير الرجال وخليفة الإسلام مـــحــمــد الـفـاتـح
رجل عقمت ارحام النساء ان يلدن مثله
معلمه هو الشيخ شمس الدين، وكان دائما يسمع من ذلك الشيخ قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لتفتحن القسطنطينية فنعم الأمير اميرها ولنعم الجيش جيشها)
لكنه لم يتوقع ان يكون هو ذلك الأمير الذي تواتر به نصوص السنة النبوية
وهذه ايضا صورة متخيلة لمحمد الفاتح رحمه الله
تصور للجيش العثماني وهو يستعد لإفتحام القسطنطينية من ناحيتها البحرية بقيادة محمد الفاتح وهو ظاهر في الصورة
تصور للحظات الأولى لفتح القسطنطينية، وقد كان يوم فتحا يوما من ايام الله التي اعز بها جنده ، وكان فتحها مؤلما جدا لأوربا الصليبية حيث ان القسطينية مدينة مقدسة لديهم
فتح القسطنطينة فاجعة فجعت بها أوروبا.
وهذا رسم تخيلي لرسام اوروبي يتضح فيها ما يكنه قلبه من ألم
جانب من الحروب الشرسة التي كانت تخوضها الدولة العثمانية
جانب من الجيش العثماني الذي تحرك في أواخر عهد الخلافة لرأب الصدع الذي اصابها
ولكن الوقت كان قد فات
شعار الجيش العثماني
احد قيادات الجيش العثماني في أواخر العهد العثماني
الجيش العثماني في الحرب العالمية الأولى
العثمانيون الأتراك، عرف عنهم الشجاعة ودماثة الخلق
السلطان عبد الحميد، آخر سلطان عثماني والذي تحولت
بعده الخلافة إلى دولة تركيا يحكمها حزب الإتحاد والترقي الماسوني
لفرط قوة الجيش العثماني فقد كانت الدولة العثمانية تقاتل لوحدها ثمان دول
أوروبية من ضمنها روسيا القيصرية، وكانت نتدق الجيوش الأوروبية تحت
السيوف العثمانية واحدا تلو الآخر
احد جنرالات الجيش العثماني في زمانه القديم ، وقد عرف عن أولئك القادة
تحمل المسؤولية والجهاد في سبيل الله والرحمة بالجنود والشجاعة
المفرطة في ساحات الحرب ،، لكن تغير هذا في عهد الدولة
الأخير فقد اصبح قيادات الجيش اقل قدرة على تحمل المسؤولية
الجيش التركي يقاتل جيشي النمسا والمجر
الجيش العثماني على ابواب مدينة فيننا عاصمة النمسا، لكن بإتفاقية
أوروبية رافضية فقد قام اسماعيل الصفوي ملك
إيران بمهاجمة الدولة العثمانية
من ناحية الشرق مما اجبر العثمانيين على التراجع،
ولولا الخيانه لكانت فينا الآن مدينة إسلامية
الحكواتي في احد المقاهي، وهو ظاهر ثقافية
تفشت في أيام الدولة العثمانية
الفتلة المولوية لأحد الطرق الصوفية المنتشرة في تركيا.
ورغم أن التصوف قد تراجع بشدة في اغلب العالم الإسلامي
إلا ان هذا الطقس الصوفي لازال موجودا في تركيا ولكن
أقل من ذي قبل
السلطان الأعظم محمد باشا صقلي
مقاتل من {الجيش الإنكشاري} الذي اسسه العثمانيون
من الأيتام واللقطاء والأطفال المأسورون في
الحروب، فكان اقوى جيش على الإطلاق في ذلك
الزمان، وكان ذا صيت مرعب في الحروب مع الأوروبين،
بل إنه كان جيشا لا يقهر، وإذا تدخل في أي حرب يكون تدخله حاسما
وقد عرف عن مقاتليه أن اغلبهم من سن الشباب الحافظين للقرآن
والموالين بإخلاص للسلطان العثماني
ختم السلطان الإعظم خليفة المسلمين العثماني
دار الحريم في قصر باب العالي في اسطمبول
منقوووول