طلب الملك جلال من الملكات الميزات تقديم الهدايه بعد ان عرفوا بفوز الملكة سليمة قام تودرمال بتفتيش هدايا الملكات حفاظاً على سلامة الملك
دخلن الملكات للديوان و قامت الملكة رقية بتقديم هديتها بالبداية و هو السيف
بعدها قدمت الملكة سليمة هديتها و هيَّ الگلادة
و بعدها قامت الملكة جودا حتى تقدم هديتها (التاج) فـ تودرمال اسرع و طلب من الملك جلال بعدم لبس التاج لأنه مسمم و راواهم ايده مسممه
طبعاً اهنا انصدم الملك جلال و الملكات و كل الحضور اللي بالديوان الملكي
لمن سمعت شيهيناز ان الملك جلال ما تسمم و ما مات ضاجت و تعصبت لان خطتها فشلت
الملك جلال طلب يعرف منوا اللي حاول يسممه و طلب بالتحقيق بالموضوع و سألو الملكة جودا منوا اللي چان يم التاج فكالته ماكوا غير الخدم و شهيناز و ان شيهيناز مجنونه…
وقع الاتهام على زاكيرا الگصيرة لأنها تعرف بالسم و هي چانت يم التاج… .
مهام انگا التقت بنيگار و گلتها هاي خطتچ گالتلها اي و لاحظت مهام انگا ان نيكار ايدها محروگه من السم فامرتها ان تخبي ايدها حتى لا يحسون بيها
جودا شاف ايد شهيناز (نيگار)مشدوده بقطعة قماش سألتها شنو هاي گالتها احترقت بميه سخنه…
طلبت مهام أنكا ان ايخلون علبة السم بجنطة زاكيرا حتى تتورط هيه
حضرت زاكيرا لديوان الملك للمحاكمة زاكيرا دافعت عن نفسها بان ما الها مصلحة بسم الملك و هو صاحب فضل عليه لان طلعها من السجن فتشوا غرفتها ووجدوا علبة السم و احضروها للمحكة و لمن شافوا علبة السم بجنطة زاكيرا وگعت التهمه عليها و امر الملكـ جلال ان تسجن زاكيرا المسكينه…
زاكيرا گلتلهم ان الجاني الحقيقي طليق احذروا خاف يهاجم الملك مرة ثانية
جودا حزينه و تكول لشهيناز ما اصدك زاكيرا هيچ اسوي بالملك لان نقذ حياتها و حررها گلتلها شهيناز الحمد لله ان الملك بخير