صور : قوى عسكرية خارقة يمتلكها الجيش الروسي
على الرغم من الأزمة الاقتصادية التي تعصف بروسيا منذ انهيار أسعار النفط، إلا أن الجيش الروسي ما زال يصنّف كثاني أقوى جيش في العالم، ويعود الفضل في ذلك إلى المؤسسات الصناعية المسئولة عن تطوير وتصنيع الأسلحة في روسيا، فتلك المؤسسات لم تكف منذ انهيار الإتحاد السوفيتي عن البحث والتطوير للوصول لأقوى الأسلحة وأشدها فتكاً.
قوى عسكرية خارقة يمتلكها الجيش الروسي
الإعصار
وصلت الدفعة الأولى من الشاحنات المصفحة إعصار إلى الجيش الروسي في عام 2014، تمتاز هذه الشاحنات بقدرتها العالية على المناورة، وقدرتها على تحمل انفجار 8 كجم من المتفجرات أسفل جسمها دون أن تلحق أي إصابات بأفرادها.
السوخوي سو-34
هي مقاتلة قاذفة دخلت الخدمة في سنة 2014، صُنِع منها حتى الآن 95 طائرة، مع العلم أن الطائرة الواحدة تصل تكلفة تصنيعها إلى 36 مليون دولار أمريكي، وهي قادرة على حمل أسلحة نووية.
غواصة مونوماخ
هي غواصة إستراتيجية نووية دخلت الخدمة في خريف 2014، وهي قادرة على حمل 16 صاروخ نووي من طراز بولافا الذي يبلغ مدى إطلاقه 6 آلاف كيلومتر، يبلغ طول الغواصة 170 متر، وعرضها 13.5 متر، وهي تعمل على عمق أقصاه 450 متر، وتسير بسرعة 54 كم في الساعة، وعدد أفراد طاقمها 107 أشخاص.
توبوليف تي يو-160
قاذفة قنابل إستراتيجية أسرع من الصوت، صممت في عهد الاتحاد السوفييتي، وعلى الرغم من أن هناك العديد من الطائرات المدنية والعسكرية الأكبر حجماً منها إلا أن هذه الطائرة تعد الأكبر من حيث قوة الدفع، والأثقل من ناحية وزن الإقلاع بين الطائرات المقاتلة، كما أنها أكبر طائرة ذات سرعة أعلى من الصوت، وهي قادرة على الطيران بسرعة 2000 كم في الساعة.
بي إم بي-4
هي عربة إسقاط جوي دخلت الخدمة في عام 2005، تملك هذه العربة مدفع رئيسى عيار 100 مم ومدفع محورى عيار 30 مم، يبلغ مدى القذائف العادية من عيار 100 حوالى 7 كم، ويمكن للمدفع إطلاق القذائف بمعدل 10 – 15 قذيفة فى الدقيقة، توفر دروع العربة حماية ضد نيران الأسلحة الرشاشة المتوسطة وشظايا المدفعية، كما أنها تمتلك نظام متطور للحماية من الإشعاعات النووية.
أس-400 ترايمف
منظومة دفاع جوي طورت في أواخر عقد التسعينيات ودخلت الخدمة في الجيش الروسي عام 2001، وهي قادرة على رصد وتدمير الأهداف من على بعد 400 كلم وتشمل تلك الأهداف الطائرات الشبحية والصواريخ البالستية وصواريخ كروز.
راجمة الصواريخ إعصار
إعصار 7 تعتبر أحدث راجمة صواريخ من هذا الطراز ولقد دخلت الخدمة في عام 2014، تتمتع إعصار 7 بكثافة نارية عالية وبمدى يصل إلى 40 كم.
ميج – 31 بي أم
طائرة متعددة المهام أسرع من الصوت دخلت الخدمة في عام 2014، تمتلك القدرة على اكتشاف الأهداف على بعد 320 كم، وهي تحمل صواريخ جو – جو وصواريخ جو – أرض.
أر أس 24 يارس
صواريخ استراتيجية عابرة للقارات، دخلت الخدمة في عام 2010، يبلغ طول الصاروخ 21 متر، وعرضه 2 متر، ووزنه 49 طن، أقصى مدى للصاروخ 11 ألف كم، وهو قادر على حمل عدة رؤوس نووية.
صواريخ أنجارا
هي صواريخ مخصصة للاستخدامات المدنية ولنقل الأقمار الصناعية المدنية والعسكرية إلى مدارات حول الأرض.
المصدر