{{{{{{ أني َهوُيتكَ }}}}}}
نذرُ عليّ.... لأشِّعلنَ أصابعي .
لكْ انْ أتيتْ ..
هي ذي ُخلاصةََ َ شاعر ٍ ...
انيْ َهوُيتكَ ... وأنتهيتْ ....
في عتمةِ الليلْ... َيطوفُ بّي َ المساء ..
أغفو ودمعي . عاريا ًفي البرد..
َيمطرهُ الشتاءْ !!
ياحبيبي....
شاقني الشوقُ أليكَ ...
وتذكرتُ ليالينا الجميلهْ... وبكيتْ!!
َوسط َالامطارْ .. سائرْ !!
وضبابْ الفجرْ...
منهُ معطفا ًللذكرياتِ قد أرتديتْ !!
خطوتي الحَيرى... َتخّطتْ ...
َوَمشتْ قبلي اليكْ ...
َسكنَتْ...أضوية الليلْ بروحي !!
وانتهيتْ !!
َناءَ عني وعن ُعيوني أحلى بيتْ..
َوأنثنيَتْ ...
فوقَ أرصفةِ الشوارع ِ – غافيا ً..
ما َسلوُتكَ ... أو َنسيتْ ...
وَمضتْ أحلامنا َتبكي- بقلبي..
وأرتضيتْ !!!
وتسمّرتُ سنينا ً.. في مكاني..
ُمقعدا ً....
وعلى..كرسي العلاج قد أنزويتْ ..
كلما – َيطرقُ بابيْ ......طارقُ !!
أستجيرُ الحبَ َخطوا ً...
وأجدني. ولهفتي.... قد أنكفيتْ !!
ياحبيبي ..... وأكتفيتْ...
وأشتهيتُ....الانَ َيبكي ُبكائيْ!!..
طالَ صبري – وأنَحَنيتْ ...
في هجيع ِ الليلْ~ أرسلتُ شموعي..
طافيات فوقَ وجهِ الماءْ – نذرا ً ...
تحملُ الايامَ – جرحا ً !!
وتذكرتُ هواني .. وأنضويتْ ..
تحتَ أشجار البلابلْ ...
ما َنسُيتكَ ... ياحبيبي !!
أسفي... لكنكَ الانَ... َنسَيتْ
كريم هادي الحسون