رافينيا سوف يرى الضوء في نهاية النفق المظلم الذي وضعه فيه التدخل العنيف من لاعب روما ناينغولان في 16 أيلول، وقتها عانى لاعب الوسط من قطع في الرباط الصليبي الأمامي في ركبته اليمنى، ويوم 22 أيلول خضع لعمل جراحي تحت اشراف الطبيبين كوجات وبرونا، وحددت مدة غيابه لستة اشهر، وهذا يعني انه يوم 22 مارس سوف يكون قد غاب لنصف سنة، ومن المتوقع ان ينضم للمجموعة في وقت قريب جداً وبشكل كبير الاسبوع المقبل.
يبقى تحديد يوم عودة رافينيا يعتمد على الفنيين والأطباء، ولكن من المتوقع ان يكون بعد مباراة الخميس ضد رايو، على الأقل هذه المعلومات التي يتم تداولها من بيئة رافينيا، الذي لم يعد يخفي رغبته في العودة إلى التدريب مع زملائه، بعد قضاء بعض الوقت في البرازيل في المرحلة المبكرة من الانتعاش، ومن ثم العودة للعمل منفردا في المدينة الرياضية خوان غامبر.