- حد من الركاب يصحي مصر ويشوفها نازلة فين.
- نحن نعزل الملوك… لكن لا نغير السلوك.
- واتفق العرب.. عبارة نقتبسها من احدى قصص الخيال العلمي.
- الحكومة ليست حراما أو حلالا. الحكومة مكروهة.
- اننا شعب مغلوب على ارضه وبين جماهيره.
- اعلم ان المنافقين في الآخرة في الدرك الاسفل من النار، لكنهم في الدنيا على الصفحات الاولى للصحف.
- المشكلة ليست في انه لا يوجد حل، ولكن المشكلة انه لا احد يريد الحل.
- سألها الملك «ألا يشبع هؤلاء الفقراء؟!»…. قالت شهرزاد «يشبعون ضرباً في الاقسام ومراكز الشرطة يا مولاي».
- الملكية العامة في بلادنا مثل الدنيا نظريا «كلنا لها»، لكن عمليا «ما حدش واخد منها حاجة».
- تذكر «صوتك» امانة فحاول ان تعمل.. «البوم»!.
- ليس عندنا شفافية إلا في ملابس النساء.
- في الانتخابات المقبلة، هل نصوت للوطن أم عليه؟!
- عندنا فساد.. تحب تتغدى عندنا؟!
- مجتمع لا يهمه الجائع الا اذا كان ناخبا، ولا يهمه العاري الا اذا كانت امرأة.
- الحرب يخطط لها «الدهاة».. ويصنعها «الشجعان».. ويرثها «اللا مؤاخذة»..!.
- نحن الشعب الوحيد الذي يستخدم «المخ» في السندويشات.
- البلد فيها ناس عايشة كويس، وناس كويس انها عايشة.
- كل واحد يسأل الآن «مصر رايحة على فين؟».. مش تسألوا قبل ما تركبوا؟!
- لا تيأس. فرغم قصص الفساد التي تقرؤها يومياً في «ألف نيلة ونيلة» فأنا متفائل وعندي أمل كبير.. شايله في الدولاب.
- نؤمن بوجود العالم الآخر.. ولكننا لا نؤمن بوجود الرأي الآخر.
- معظمنا يأكل ويشرب بمعرفته.. لكنه يفكر بمعرفة الآخرين.
- مصر ليست وطناً نعيش فيه لكنها حاجة بتتاكل.
- مصر بخير والدكتور سوف يكتب لها «خروج».. من التاريخ.
- الحكمة قد تصلح لقيادة قبيلة، لكن الاوطان تدار بالدساتير.
- لم يعد أحد في مصر يستحق أن نحمله على أكتافنا إلا انبوبة البوتاغاز.
- في مصر لا يمشي الحاكم بأمر الدستور، بل بأمر الدكتور.
- إحنا مش معقول حد ياخذ «نوبل» ونسيبه في حاله. إما نطفشه زي زويل، أوندبحه زي نجيب محفوظ، أو نكرهه في عيشته زي البرادعي!.
أعزاءنا
ختامها من عبقريات المبدع جلال عامر:
إذا الشعب يوماً أراد الحياة
فلا بد أن يهاجر فوراً
من هو المرحوم جلال عامر
جلال عامر كاتب صحفي مصرى وقائد عسكري، (وُلد يوم ثوره 23 يوليو سنة 1952- توفي 12 فبراير 2012). تخرج من الكلية الحربية وشارك في ثلاث حروب مصرية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر، كان ضابطاً ضمن الفرقة 18 مشاه بقيادة اللواء فؤاد عزيز غالي والتي قامت بتحرير مدينة القنطرة شرق، جلال عامر يُعد أحد أهم الكُتاب الساخرين في مصر والعالم العربي وفى تاريخ الكتابة الساخرة، وهو رائد مدرسة جديدة إبتدعها فى الكتابة تعتمد على التكثيف الشديد وطرح أفكار عديدة فى مقال واحد بحيث تصير المقالة وحدة واحدة رغم احتواءها على عدد كبير من الأفكار، توفي يوم 12 فبراير سنة 2012 أثناء مشاركته في مظاهرة مناهضة لحكم العسكر حدث فيها هجوم من بلطجية على المتظاهرين فلم يتحمل قلبه منظر قتال المصريين فسقط وهو يردد عبارة (المصريين بيموتوا بعض)، قامت محافظة الإسكندرية بتكريمه بإطلاق اسمه على شارع بمنطقة «بحري» بحي الجمرك مسقط رأسه.