بين الأمس واليوم وغدا ... بين الجمال السالف والقبح الذي يعتري وجهي الأن ..
أيقونة لم أكن اعي أن جمال الروح هو العاكس الا بعد فوات الأوان
بعد تغير ملامحي من أجل الاشيء
........
تسجيل خروج ربما ... ومعذرة
تقول جبرة .... ان كل معلمٍ رابح ... الا معلم الرجال ...
لا اعرف ما معنى ان تكون الخاسر الاوحد في هذا الكون ... لانك معلم !!!
تقول ايضاً : ان حرف الدال لا يمكن ان يلفظَ ( دء ) بل ان يلفظ ( ءد ) ...... ودليلها انك حين تلفظ حرف الراء تقول : ( ءر) ولا تقول ( رء ) ...
من وجوه تقدير المعلم في البلد ... ان تجد اسماء المدارس اسلامية بحته .. وكأنها تتبع للاوقاف وليست للتربية ...
من وجوهها ايضاً انك تجد اسماء المدارس سياسية ايضاً ... وكانها تتبع للخارجية ...
من بعد موته ... رفعت لافتة باسمه : مدرسة ................ .
مجرد أختناق وهدوء لا أكثر
أحياناً تصاب بالاحباط والخيبة من لا شيء !