ملخص الاحد من جودا اكبر
جلال يطارد شاهيناز لكنها تستخدم رحيم كدرع لها وتتمكن من الفرار من المملكة. وفي الوقت نفسه، تودرمال على وشك الحصول على عقابه، لكن جلال يصل ويأمر بالافراج عنه. جلال يعتذر لتودرمال ويخبره عن شاهيناز و عن هروبها من المملكة. أدهم يعطي كل المعلومات عن شاهيناز وهروبها من المملكة وحول معرفة جلال الحقيقة، إلى أمه . وفي الوقت نفسه، لا يزال جلال يبحث عن نيجار الملقبة بشاهيناز .
جودا تشعر بالقلق حول شاهيناز و مهام انجا يساورها القلق من أن الحقيقة سوف تنكشف ، وبالتالي تسأل ابنها أدهم خان لمساعدتها في نقل تشاند بيجوم من مكانها الحالي من المخبأ. وفي الوقت نفسه، شاهيناز تصل إلى معسكر للجيش لها وتكتشف أن جيش للملكة شوشاك بيجوم قريبا سيصل. وفي الوقت نفسه، العديد من فرق البحث يبحثون عن تشاند بيجوم. جلال ينضم أيضا لهم وفي الوقت نفسه، مهام انجا تذهب إلى تشاند البيجوم، وتحاول أن يقنعها أن تنتقل إلى مكان جديد. مهام انجا تصدم لرؤية جلال خارج الكهف.
جلال يصدم عندما علم أن هجمات مختلفة تجري في أنحاء مختلفة من المملكة ، ولكن عندما يعلم أن الهجوم يجري في أغرا يندفع نحو المكان مع اتغا خان وتودرمال . الثلاثة يدخلون في معركة ضارية مع الأعداء وأخيرا يقوموا بإلحاق الهزيمة بهم. يطلب اتغا من جلال الاستعداد للمعركة، ولكن جلال لا يريد محاربة أخته نيجار . وفي وقت لاحق، تودرمال و اتغا خان مندهشون لمعرفة أن شوشاك بيجوم هى المسؤولة عن الهجمات على جلال . وفي وقت لاحق، تحاول رقية إقناع جلال للاستعداد للمعركة ضد شقيقته. جلال يوافق على إعلان الحرب على شاهيناز و الملكة شوشاك .
اتغا وتودرمال يكشفان لوالدة جلال أن الملكة شوشاك هى التي تساعد شاهيناز في معركتها ضد جلال .و يطلبون من والدة جلال لمناقشة هذه المسألة مع جلال . جلال غاضب عندما يعلم هذا ويعلن الحرب على شوشاك بيجوم وغيرها من الجيوش الداعمة لها. اتغا خان يبلغ جلال أن جيشهم صغير بالمقارنة مع جيش شوشاك . ولكن جلال يؤكد أن مهارة جيشهم سيجلب بالتأكيد لهم النصر. الحكيم ميرزا، يقرر دعم جلال في هذه المعركة ضد والدته الملكة شوشاك. جلال يقرر اخذ كل الملكات جنبا إلى جنب مع جيشه بالكامل لضمان أمن جميع النساء والأطفال