من اجمل اقوال الامام علي عليه السلام في ذم الدنيا الفانية
1_انما الدنيا فناء ليس للدنيا ثبوت
انما الدنيا كبيت نسجته العنكبوت
ولوان يكفيك فيها ايهاالطالب قوت
ولعمري عن قليل كل من فيها يموت
2_انما الدنيا كظل زائل اوكظيف بات ليلاً فارتحل
3_الشيب عنوان المنية وهو تاريخ الكبر
بياض شعرك موت شعرك ثم انت على الاثر
فاذا رأيت الشيب عم الشعرفالحذرالحذر
4_ولوانا اذا متنا تركنا لكان الموت راحة كل حي
ولكن اذا متنا بعثنا لنسئل عن كل شيء
5_النفس تبكي على الدنيا وقدعلمت
ان السلامة فيها ترك مافيها
لادارللمرء بعدالموت يسكنها
الا التي قبل الموت بانيها
6_دع الدنيا وزينتها لوغداً وحاذرها أن كنت الرشيد
أترجوالخيرمن دنيا أضاعت حسين السبط وختارت يزيد
7_لاتأسف على الدنيا وزينتها
وارح فؤادك من هم ومن حزن
ونظرلمن حوى الدنيا باجمها
هل منها بغير القطن والكفني
* الدنيا خلقت لغيرها .. ولم تخلق لنفسها
* من هوان الدنيا على الله انه لايعصى الا فيها, ولا ينال ماعند الا بتركها.
* مرارة الدنيا حلاوة الاخره , وحلاوة الدنيا مرارة الاخره
* الدنيا تذل
* الدنيا دار الاشقياء
* الدنيا سوق الخسران
* الدنيا مليئه بالمصائب, طارقه بالفجائع والنوائب
* يسير الدنيا يفسد الدين
* لا ينفع الايمان للاخره مع الرغبه في الدنيا
* الفرح بالدنيا حمق
* الدنيا فانيه
* لا تعصم الدنيا من التجأ اليها
* الدنيا صفقة مغبون والانسان مغبون بها
* من عمل للدنيا خسر
* غرور الدنيا يصرع
* لوعقل اهل الدنيا لخربت الدنيا
* من حرص على الدنيا هلك
* من رضي بالدنيا فاتته الاخره
* في العزوف عن الدنيا درك النجاح
* حب الدنيا يوجب الطمع
* طلاق الدنيا مهر الجنه
* اعظم الخطايا حب الدنيا
* الدنيا دار بالبلاء محفوفة
* مصاحب الدنيا هدف النوائب والغير
* من لم يستغن بالله عن الدنيا فلا دين له
***
---
من هوان الدنيا على الله أنه لا يعصى إلا فيها ، ولا ينال ما عنده إلا بتركها .
مرارة الدنيا حلاوة الآخرة ، وحلاوة الدنيا مرارة الآخرة .
الدنيا تذل .
الدنيا دار الأشقياء .
الدنيا مليئة بالمصائب ، طارقة بالفجائع والنوائب .
يسير الدنيا يفسد الدين .
الدنيا تُسلِم .
لا ينفع الإيمان للآخرة مع الرغبة في الدنيا .
الدنيا سوق الخسران .
الفرح بالدنيا حمق .
الدنيا فانية .
لا تعصم الدنيا من التجأ إليها .
الدنيا صفقة مغبون والإنسان مغبون بها .
يسير الدنيا يكفي ، وكثيرها يردي .
الدنيا مطلقة الأكياس .
مُصاحب الدنيا هدف النوائب والغير .
من عزف عن الدنيا أتته صاغرة .
من لم يستغن بالله عن الدنيا فلا دين له .