وقائلةٌ ما لعزفِكَ في الاسحارِ
مزاميُر داودٍ
تراتيلهُ في الاسماعِ..
يُطردْنَ فُحشَ الكلامِ ..
وتستطيبها الجِنُّ
في كونها والاشياعُ..
وهل كان عزفُ الحرفِ الا
أن تُشرقي مائزةً
فتطربُ اوباش الطير ...
في قفارها والسباعِ.....
اما لهذا القلب شاخ الوتينُ منه
وشاختْ منه المحاجرُ
يشتاق ليلى وزهوها
كزهو طلٍّ بالشقائقِ
ويشتاقُ نبيذَ البوحِ في المَرابعِ
باسم جبار