هههههههههالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل
بعمل تمويه
ايييه منه
هههههههههبعمل تمويه
ايييه منه
صباحوووووووو
صباحكم مسرات
اشتقنا للواجبات
ان شاءالله ينجز هذا الواجب بالوقت القريب
صباح الخير كاردينياصباحوووووووو
صباحكِ خير أشجان ... إن شاء الله .. ننتظرصباحكم مسرات
اشتقنا للواجبات
ان شاءالله ينجز هذا الواجب بالوقت القريب
يبدو أن العزيمة فترت ... أمر لا يبعث على اطمئنان مزاج كمزاجي.. صباحكم حروفكم
صباحكم نشاطكم لا كسلي ...يبدو أن العزيمة فترت ... أمر لا يبعث على اطمئنان مزاج كمزاجي
رجعت لقراءة رواية الساعة الخامسة والعشرون ... ما أعرف ليش هاي الرواية حبيتها وهي الوحيدة اللي كملت قراءتها من فترة طويلة مضت
عودة لقراءتها ... دون الالتزام بوعد أكثر من ذلك أصدقائي
دون الالتزام ؟! لا هواي طمنتني هههههههه ... صباحنا أنت أيها الكبيرررررررصباحكم نشاطكم لا كسلي ...
رجعت لقراءة رواية الساعة الخامسة والعشرون ... ما أعرف ليش هاي الرواية حبيتها وهي الوحيدة اللي كملت قراءتها من فترة طويلة مضت
عودة لقراءتها ... دون الالتزام بوعد أكثر من ذلك أصدقائي
قواعد العشق الأربعون ( رواية عن جلال الدين الرومي ) للكاتبة والروائية التركية إليف شافاق
تتناول الرواية مواضيع الحب والعشق الروحي والدنيوي بين الشرق والغرب والماضي والحاضر ... تتحرك الرواية في زمنيين مختلفين الأول : يقع في القرن الثالث عشر الميلادي حيث تمتد الاحداث من سمرقند وبغداد الى مدينة قونيه التركية ، والتي تحكي عن شخصية الدرويش الجوّال صاحب العديد من الكرامات ومؤسسس " قواعد العشق الاربعون " شمس الدين التبريزي حيث طلب من الله ان يساعده في أن ينقل الحكمة التي جمعها الى الشخص المناسب ، فطلب منه ملاكه الحارس ان يذهب الى بغداد ليلتقي بالفقيه ورجل الدين جلال الدين الرومي وقد غيّر هذا اللقاء حياة الرومي فتحول من رجل دين عادي الى شاعر مفعم بالعاطفة وداعية عشق يدعو الى وحدة الاديان وتفضيل العشق الإلهي على غيره من متع الحياة فابتدع رقصة الدراويش وتحرر من جميع القيود التقليدية القديمة ، واصبح يدعو الى روحانية تشمل كل البشر في عصره الذي كان يسود فيه التعصب والصراعات الدينية والطائفية ... وتستمر احداث الرواية التي تتكون من خمسة فصول والتي تجاوزت الخمسمئة صفحة بأحداثها المثيرة لتنتهي بمقتل شمس التبريزي الرفيق والتؤام الروحي لجلال الدين الرومي .
الخط الزمني الثاني : يقع في هذا القرن في عام ٢٠٠٨ وتدور احداثه عن إيلا السيدة الامريكية الاربعينية والتي كانت تعيش حياة عائلية عادية ورتيبة ، كانت تعمل في دار نشر وقد أُرسِلت إليها رواية لتكتب عنها تقرير " اسم الرواية" " الكفر الحلو" للكاتب الهولندي زاهارا الذي اعتنق الاسلام والتي تدور أحداثها عن مقابلة جلال الدين الرومي بشمس التبريزي ، تقرأ إيلا الرواية فتسحرها قواعد شمس التي تسلط الضوء على اشياء كثيرة وعميقة منها فلسفة وحدة الاديان والشعوب وجوهر الحب الذي ماإن يحل في النفس حتى يبدأ التغيير من الداخل والخارج .
تقرر إيلا ان تهجر كل شيئ وتلتحق بمؤلف الرواية بعد ان تعرفت عليه عبر الإيميل زاهارا والذي اصبح اسمه عزيز ... والذي يُعلق قلادة في صدره عليها شمس لِتذكرهُ بشمس التبريزي
تحدّث عزيز لإيلا كيف اصبح صوفياً في سنة ١٩٧٧ وكيف انتقل من بلد الى آخر .. كانت حياته مليئة بالشعر والقراءة والسير على خطى الدراويش ، آخر شيئ اخبرها به هو مرضه بنوع مميت من سرطان الجلد .. كان يتحدث وهي تبتسم ابتسامة ضعيفة تشي بالعطف والاحترام والرقة والألم .
طلب منها العودة الى بيتها واطفالها لكنها قررت ان تبقى الى جانبه وفي المستشفى توفي ودُفِن في قونيه إقتداءً بمحبوبه الرومي في مقبرة اسلامية قديمة حيث وجدت إيلا عازفين صوفيين وافقوا على عزف الناي خلال مراسم الدفن التي حضرها كثير من اصدقائه من شتّى البلدان .... اغمضت إيلا عيينيها للحظة وتنبأت لنفسها بثقة وسعادة ماستحمل لها الايام القادمة بالرغم من انها لم تكن وحيدة هكذا من قبل ، قالت ببطء " تقول القاعدة الاربعون : لاقيمة للحياة من دون عشق .. العشق ماء الحياة هو روح النار ! يصبح الكون مختلفاً عندما تعشق النار الماء
انتهى
التعديل الأخير تم بواسطة آيه الشمري ; 29/February/2016 الساعة 8:18 pm السبب: خطا
شكراً جزيلاً رحيق
ننتظر الأصدقاء الذين لم يقدموا موجزاتهم ... أؤكد على أن يكون الموجز من وحي القراءة و انطباع القارئ .. و على عدم الاستعانة بأي مصدر أو شخص في كتابة الموجز. . لأن الواجبات القادمة تعتمد على ذلك بشكل أساسي ... كل الود. .. و مساؤكم سكر
