ساعيد الكتابة مرة ثانية ...
ساعيد الكتابة مرة ثانية ...
الورقة التعريفية الجزء الثاني
قلنا في ما سبق أن النسخة الرابعة و النسخة الخامسة من الورشة تشكل مرحلة واحدة ، و سنتعرف من خلال حديثنا عن ماهية هذه المرحلة و ما أنجزناه فيها .
تصدر النسخة الخامسة فيديو عن مسرحية ماركس في سوهو ، و كان واجبنا هو الكتابة عن شخصية تاريخية ، لماذا ؟ لأسباب منها :
أولاً- الكاتب لا يمكنه التخلي عن مسبقاته الذهنية بخصوص ( العقيدة ، الإشكاليات ، الأشخاص ، التاريخ ، ....... الخ ) هذه المسبقات التي هي جزء من ثقافة الكاتب تبرز بين الحين و الآخر ، و لا يمكن القول بأنها ضارة إطلاقاً ، فالفن يقدم ذريعة الرأي عبر الإبداع ، نحن نتقبل نصوص الآخرين حتى مع اختلافنا معها بخصوص الموضوعات التي تطرحها ، و المبرر دائماً يتلخص في ( رغم كونه .... إلا أنه نص جميل ) ، لكن حين يتعلق الأمر بالتاريخ و الشخصيات التاريخية لا بد أن لا يتعرض النص لسخرية الآخرين ، لا بد من توفير موضوعية للطرح الذي نطرحه ، حتى النصوص التي تقدم الشخصيات التاريخية بشكل ساخر لا بد لها أن تراعي نسبة معينة من موضوعية السخرية لإقناع المتلقي ، فالفرق بيّن بين السخرية و التهريج ، لذلك لزم أن نتدرب على عرض الشخصيات التاريخية و نحن ننظر بعين أخرى على وجهة النظر الأخرى التي قد تخالفنا .
ثانياً- إن التاريخ مادة إشكالية بين الأمم مع اختلاف ثقافاتها ، و من الضروري أن يعلم الكاتب كيف يمكنه تجاوز سلبية الإشكالية ، و يوظف الإشكاليات عموماً سواء منها التاريخية و غيرها بشكل يخدم النص و أعتقد أن المسرحية التي عرضناها أعطت صورة وافية عن كيفية تجاوز الإشكالية بل و توظيفها لصالح النص .
لهذا و لغيره تصدرت تلك المسرحية النسخة الخامسة ، و لتعزز كذلك من حضورنا أمام النص المرئي الذي شكّل الملمح الأبرز لمرحلة النسختين 4 و 5 من الورشة ، إنه المزيد من التدرب على النص المرئي و هذه المرة مع شيء من مغازلة بنية النص المسرحي ، ليوفر مادة تزداد أهميتها للذين أرى توافر الموهبة لديهم في الكتابة المسرحية .
و لأن المواد التي عرضناها على امتداد النسختين 4 و 5 حتى الآن باتت تشكل بنية موضوعية بإزاء الذات ( ذواتكم ككتّاب ) فقد بات من اللازم أن نعود إلى الذات كي لا يهددها الإغراق في الموضوع الذي تمثل في واجبات محددة معينة و خاصة تحدد ملامحها الفيديوات المعروضة ، و لأن أفضل طريقة للتذكير بالذات ـ حسب رؤيتي ـ هي الرسائل فقد كان واجبنا هذه المرة رسالة بأسلوبك الشخصي توجهها لمن تريد ن دون تحديد أو تقييد ، و الحق أنني أردت بعودتي هذه لذواتكم أن أرى مدى تأثير ما سبق و أخذناه من واجبات و ممارسات في تطور أسلوبكم أو لنقل بشكل أدق رؤيتكم .. تلك الرؤية التي لا بد و أن توفر وعياً أمام نص ذاتي بسيط كرسالة تخاطب بها من تريد ، و الحق أن الكثير الكثير طرأ على وعي و رؤية الكاتب لديكم .. هذا ما تحصلت عليه من خلال مراجعتي لما كتبتموه سابقاً لهذه المرحلة و استغرق وقتاً طويلاً لأتابع بعيني الأخرى ما جرى خارج الورشة و داخلها ، الأمر الذي شجع على الاستمرار في السير نحو الهدف المقبل .
و الذي كان متعلقاً هذه المرة بــ مفصل صعب و مهم لطالما أشرّت إخفاق الكثير من الكتّاب فيه ، حتى أولئك الذين ينشرون نصوصهم الروائية و لعلي لا أغالي إن قلت أن البعض منهم كتاب ذاع صيتهم و لو وقفنا على بعض نتاجاتهم لحكمنا بأن خللاً ينتاب بنية الحدث .. نعم هذا المفصل هو ( الحدث ) و لعلي لمحت ذلك في بعض نصوصكم التي لم تعالج الحدث بالشكل المطلوب و لم تجسد حضوره الفاعل في النص ، لذلك و مضافاً لهدف الورشة من التمرين على النصوص المرئية عرضت فيلماً قصيراً عن قصة حب تنتهي بطفلة و زوج قتل في الحرب ، و طلبت منكم حينها كتابة نص مكون من جمل تبدأ كل واحدة منها بشارحة و فعل .. ترى لماذا ؟ الجواب في :
أولاً- الشارحة علامة ترقيم تعطي الكاتب وضعية كتابة مريحة .. لن ينشغل بربط الجمل ، بتوفير المبررات للحدث القادم ، بالانشغال بالجناب التأثيري للغة .... الخ ، هذه الوضعية المريحة ـ نسبياً ـ ستجعل كل واحد منكم يركز على الحدث دون أن يشعر ، سيكون منصرفاً إلى الحدث بأغلب طاقته الذهنية ، و هذا ما أردته تماماً .
ثانياً- الفعل هو التعبير الآخر للحدث .. وجهه الأبرز لا الآخر فقط ، منطقياً و في التفكير اللغوي في جانب مهم من النحو نرى ذلك واضحاً ، أن تبدأ كل جملة بفعل فهذا يعني أنها ستبدأ بحدث رئيس أو ستمهد لحدث رئيس .. و هذا ما أردته من تسييد الفعل و بداية الجملة به .
ثالثاً- الجمل القصيرة و المختزلة مع ما تقدم في أولاً و ثانياً ستركز في ذهن الكاتب منكم محورية الحدث و بؤريته في ما تكتبونه .
لذلك يمكن اعتبار هذا الواجب عتبة البداية مع الحدث و نقطة الشروع في الجرأة عليه و عدم التردد أمامه ، و لتوظيف هذا الواجب مادة فيديو هدف سبق و شرحناه أعلاه مضافاً لما لتلقي مادة الفيلم القصير من مهمة توصيل مثلى ترقى على ما يفعله النص المكتوب .
كل ما تقدم من واجبات كان يطرح في ذهني التساؤل عن : هل أثر ذلك فيكم تأثيراً سلبياً يتمثل في إشكال سبق و طرحه العزيز راهب عن كينونة النص المتعلقة بكونه تمرداً محضاً و انفلاتاً عن القوانين .. حتى قوانين الفن أحياناً ! التساؤل المرعب الذي إن كانت إجابته بــ نعم فسأكون قد حولت جزءاً من كينونة الكتابة داخلكم إلى فعاليات آلية !!!! و على الرغم من أن ما قدمتموه ينفي ذلك و يجيب بــ كلااااا .. لأن الآلية في الكتابة لا تخرج نصوصاً باذخة الجمال كنصوصكم .. لكن لم يكن من بد لطرد آخر احتمال قد يخص ولو واحداً من رواد الورشة ، فكان واجبنا عن الكتابة بتمرد و موظفاً أيضاً هذه المرة فيلماً قصيراً عن الصبي الذي يتمرد على محيطه و يلعب بكل حرية ، كمادة تجعلنا مشدودين غير منفصلين عن التعود على كتابة نص مرئي ، و لقد وفر هذا الواجب فرصة لقراءة روااااااائع .. رواااااااائع بحق .. كنت أقرأ و أقف ثم أجلس ثم أقف !!! فلله ما أنتم !!!!!!!
على أن هذا الواجب و ما نتج عنه دفع بهامش آخر إلى البروز على وجه النسخة الخامسة من ورشتنا .. إنه عن ( ماذا لو كنت المسؤول عن الورشة ؟ ) كنتُ أريد أن تشاركوني ما لم تستطيعوا متأثرين بجو الكتابة .. لا على نحو كمالي أبداً بل لأني أؤمن بأن من يكتب بهذه الصورة الرائعة قادر على إمساك الكثير مما يجد أنه ضروري و فاعل في مسيرة الورشة ، خرجنا باقتراحات على أهمية كبيرة .
نكمل هذه الاقتراحات و آثارها في ما يبدو أنه الحاجة لجزء ثالث من الورقة التعريفية .. كل الود
ديروا بالكم ترى أسمع اللي بآخر مقاعد شيكولون .. جاي أسمع : شو سواها طويلة الاستاذ ... بسيطة أنا إلكم
سأكون في غاية الامتنان كاردينياالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا
ساعيد الكتابة مرة ثانية ...
سلااااااااام ....
الشخصیات فی روایة المرأة الحمراة
الشخصیة الاولی : هورام وهی ایضا الراوی للقصة ...من نوع (الراوی المصاحب او المشارک)
الخلفیة التاریخیة للنص :ما فهمت شنو القصد بس راح اجاوبمن نوع السیارة و المسنجر والعالم المجازی و الموبایل و الدعوة التی تلبیها هورام ...عمر الروایة اقل من 5 سنوات
الشخصیات الاصلیة : هورام لأن نص الراویة یتتحدث عن حیاتها ....تخاف دائما بسبب وجهاا المشوه تستحی من الحضور امام الناس فاقدة الامل و لون البشرة بیضاء لون العین : رصاصی ........
هیوا: لأنها کان لها اثر فی اقناع هورام عموما یمکنها التأثیر علی هورام ...جریئة علی عکس هورام منتبها بخلاف ماکانت تظن هورام بانها کسولة لکن کانت تعرف متی تعطی الدواء لـ ماه بانو تعرف متی تصبر علی والدها وایضا صبوره لون البشرة :بیضاء و لون العین : رصاصی
آراد : لأنه اکثر شخص تفکر فیه هورام ..وحضوره فی الروایة قوی ...شخصیة قویة وجذاب احیانا یکون عصبی لون البشرة : ابیض
مهبد: ابن عمة هورام ،لأن هورام تستعین للتعریف عن شخصیات ثانویة بالنص ....فی بدایة الروایة اله حضور قوی لکن من بعد یقل حضوره ... انسان طیب ذکی وجرییء لو البشرة :أسمر
الشخصیات الثانویة : ابو هورام (السید طهرانی) انسان صبور ویحب بناته ...
الطبیب (السید سالاری) بتسلسل الروایة نعرف انه صدیق آراد ...انسان منطقی ومؤدب و مریح ....
ابو الطبیب ... شخص سمین و قصیر ومؤدب وصدیق ابو هورام
کیوان :زوج هیوا ...
ام مهبد (عمة هورام) تتصنع الحنان...
اخت مهبد (مهسا) ...
زوجة مهبد(پوپک) طیبة وحنینة بلاول کانت تحسدها هورام لأن تحسها اخذت مهبد منها لکن من بعد ما تتعرف علیها ترتاحلهاا...
الممرضة (شهبازیان) ...
الرجل الذی رأته هورام فی المنتزه ...بـ تسلسل الروایة نعرف بأنه هو آراد ....
ماه بانووو بمثابة ام لهورام حنینة دائما تتشاجر مع هیوا علی مسائل الطبخ و ساعات النوم ووو
الازمنه فی الروایة : هورام فی السن الرابعة ... هورام فی السن الثامنة ... ..الساعات اللی ذکرتهن هورام ... الساعة 5 ...الساعة 10
الاحداث ... : احتراق وجه هورام بالماء المغلی فی السن الرابعة .... استهزاء صدیقات هورام ب هورام فی السن الثامنة فی المدرسة ... التعرف علی آراد ... الخروج الی المنتزه ... اصطدام مع رجل المنتزه ... مراسم عرس هیوا ...التعرف علی دکتر سالاری ... الذهاب الی دعوة آراد ..العملة الجراحیة علی وجه هورام .....
بعد نسیت لازم اعید القراءة ....
بس عجبنی بهای الروایة انه عرفت هذا رجل المنتزه آراد و بعد مکانات گدرت اخمن النهایة من قبل ما اوصل للنهایة بفضل درووووس اخ شیفرة ...
الشعب یحبک یا شیفرة
لالالا صحيح اطلعت على الملخص حتى اذكر الرواية وقلبت بعض الصفحات ... لكن لم استعن بالنت هي من نفس الرواية .. هي كتيب صغير عندي.. انا اذكر احداثها العامة لكن التفاصيل كالون العيون والشخصية لا ولاماكن .. هذه روايتي المفضلة ..
أهاااااااااااا روايتك المفضلة اذن ؟؟؟؟سوف ابحث عنك فيها ههههه
استغرب جدا ان تكون هناك رواية مفضلةالحس الذي لم افهمه يوما .. لما اقرا في رواية ان احد ما اعاد قراءة احدى الروايات عشرات المرات اتصور انه يقول ذلك من باب الضرورة النصية وليس شيء حقيقي
هل هناك من هو مثلي ام ابحث عن طبيب مختص؟
الروایة المفضلة عدنا مو یعنی بالضرورة نقراها عدة مرات ...أهاااااااااااا روايتك المفضلة اذن ؟؟؟؟
استغرب جدا ان تكون هناك رواية مفضلة
هل هناك من هو مثلي ام ابحث عن طبيب مختص؟
وانا مثلچ تماما ونص
اهلا وسهلا بلیدیااااااا ونص هم
سام ما طلبنا هالاشياء! ! ... راجع الواجب جيدا ... محبتيسلااااااااام ....
الشخصیات فی روایة المرأة الحمراة
الشخصیة الاولی : هورام وهی ایضا الراوی للقصة ...من نوع (الراوی المصاحب او المشارک)
الخلفیة التاریخیة للنص :ما فهمت شنو القصد بس راح اجاوب
الشخصیات الاصلیة : هورام لأن نص الراویة یتتحدث عن حیاتها ....تخاف دائما بسبب وجهاا المشوه تستحی من الحضور امام الناس فاقدة الامل و لون البشرة بیضاء لون العین : رصاصی ........
هیوا: لأنها کان لها اثر فی اقناع هورام عموما یمکنها التأثیر علی هورام ...جریئة علی عکس هورام منتبها بخلاف ماکانت تظن هورام بانها کسولة لکن کانت تعرف متی تعطی الدواء لـ ماه بانو تعرف متی تصبر علی والدها وایضا صبوره لون البشرة :بیضاء و لون العین : رصاصی
آراد : لأنه اکثر شخص تفکر فیه هورام ..وحضوره فی الروایة قوی ...شخصیة قویة وجذاب احیانا یکون عصبی لون البشرة : ابیض
مهبد: ابن عمة هورام ،لأن هورام تستعین للتعریف عن شخصیات ثانویة بالنص ....فی بدایة الروایة اله حضور قوی لکن من بعد یقل حضوره ... انسان طیب ذکی وجرییء لو البشرة :أسمر
الشخصیات الثانویة : ابو هورام (السید طهرانی) انسان صبور ویحب بناته ...
الطبیب (السید سالاری) بتسلسل الروایة نعرف انه صدیق آراد ...انسان منطقی ومؤدب و مریح ....
ابو الطبیب ... شخص سمین و قصیر ومؤدب وصدیق ابو هورام
کیوان :زوج هیوا ...
ام مهبد (عمة هورام) تتصنع الحنان...
اخت مهبد (مهسا) ...
زوجة مهبد(پوپک) طیبة وحنینة بلاول کانت تحسدها هورام لأن تحسها اخذت مهبد منها لکن من بعد ما تتعرف علیها ترتاحلهاا...
الممرضة (شهبازیان) ...
الرجل الذی رأته هورام فی المنتزه ...بـ تسلسل الروایة نعرف بأنه هو آراد ....
ماه بانووو بمثابة ام لهورام حنینة دائما تتشاجر مع هیوا علی مسائل الطبخ و ساعات النوم ووو
الازمنه فی الروایة : هورام فی السن الرابعة ... هورام فی السن الثامنة ... ..الساعات اللی ذکرتهن هورام ... الساعة 5 ...الساعة 10
الاحداث ... : احتراق وجه هورام بالماء المغلی فی السن الرابعة .... استهزاء صدیقات هورام ب هورام فی السن الثامنة فی المدرسة ... التعرف علی آراد ... الخروج الی المنتزه ... اصطدام مع رجل المنتزه ... مراسم عرس هیوا ...التعرف علی دکتر سالاری ... الذهاب الی دعوة آراد ..العملة الجراحیة علی وجه هورام .....
بعد نسیت لازم اعید القراءة ....
بس عجبنی بهای الروایة انه عرفت هذا رجل المنتزه آراد و بعد مکانات گدرت اخمن النهایة من قبل ما اوصل للنهایة بفضل درووووس اخ شیفرة ...
الشعب یحبک یا شیفرة
مساؤكم مبارك أعزائي
الشخصيات الأساسيه..
*الكاهن كومالو وهو أسود البشرة كبير في السن شخصية هادئة رزينة متدينه جدا تتصرف وفق عقلية متزنه صاحب خبرة كبيرة إكتسبها من خلال مواقف الحياة القاسية)
نشأ في مدينة ندوتشني ..وهي منطقة فقيرة بهضاب ضخمه ووديان سحيقه ..جرداء ..باتت أرض لايسكنها سوى العجائز والأطفال..لقسوة الحياه فيها"
*سيد مسيمنغو وهو شخصية محبة للخير طيبه متواضعه ...صديق للكاهن كومالو..ساعده في رحلة بحثه عن عائلته ..
هو من أصحاب البشرة البيضاء نشأ في مدينة جوهانسبرغ..المدينه التي هاجر إليها معظم السود
رغبة منهم في إيجاد حياة أفضل وهربا من حياة الفقر.
*الأخت جيرترود (شخصيه سريعة الإنجذاب نحو مفاهيم الحياة العصريه..نشأت في مدينة ندوتشني ..ولكنها رحلت هي وولدها الصغير إلى مدينة جوهانسبرغ بحثا عن زوجها الذي كان يعمل في المناجم..ولكن الحياه هناك أثرت بها ...وأصبحت تمتهن تجارة الجسد والخمور والمخدرات ..."هي فتاة بشخصية خائفة متذبذبة غير قادرة على إتخاذ قرار في مايخلص إسلوب حياتها...
*الأخ جون(وهو شخصيه طامحه حاد الطباع صاحب توجهات ثابته ينادي بها ...محاولا إلقاء الضوء على واقع السود والمشاكل التي تواجههم ..مطالبا بحقوقهم..من خلال حشد المناصرين له...
أقواله لاتلقي تفاعل من الوسط المحيط..بالرغم من موقفه القوي الثوري
*الإبن أبسالوم(شخصية ضعيفة يعيش مع رفاق السوء يمتهنون السرقه وتجارة المخدرات ...هاجر إلى جوهانسبرغ للعيش الرغيد..فواجه واقع إجرامي أوصله إلى السجن ومن بعدها لحبل المشنقه من خلال ..إدانته في جريمة قتل رجل أبيض..
.
.
الشخصيات الثانويه
*زوجة الإبن أبسالوم..(صغيرة في السن تزوجت قبل ذلك عدة مرات..تعيش حياة الفقر..تحمل في أحشاءها حفيد الكاهن ...لذا أصر الجد على أخذها معه عندما رجت إلى مدينته ..الأصليه)
*أرثر( رجل أبيض طيب ذو شخصية مثقفه صاحب مقالات متنوعه حول السود وأوضاعهم وحقوقهم... صاحب شعبيه كبيرة بين أوساط مجتمع السود ..ومن ثم كانت نهايته القتل على يد ولد أسود دخل بيته من أجل السرقه ..."
*السيد جارفيس(وهو ولد أرثر..شخص حازم نشأ حياة مترفه..لم يتفق مع إبنه كثيرا في العديد من الأمور مما دعاه إلى البحث في كتابات إبنه من بعد مقتله وتفاجأ مما وجد...السيد جارفيس شخص طيب ساهم بالعديد في المشاريع الخيريه للسود ..."
.
.
رواية..إنسانيه...
في ظل الصراعات القائمة بين السود والبيض...
والمطالبه بحقوق كلا الطرفين...
