رواية لحضات عشق تحكي قصة انسان
قد حرم منذ الصغر حنان الامومة وعطفها فعاش اليتم والفقر والظلم من أقرب الناس اليه وفي كل ذلك كانت خيمة الجهل والضياع لاتغادره ولم يكن له ايمان بخالقه فضلا عن معرفته وتمضي الايام بقسوة بالغة حتى تزول ستائر الفقر ولكنه يفقد صغيرته فيذهب باحثا عنها في ارجاء المعمورة وفي رحلة البحث عنها يعلم ان مفقوده الحقيقي ليس ابنته بل هو الله الذي يعقه كل من يعرفه فيمضي في رحاب ذلك المعشوق ويعيش معه لحضات عشق قبل رحيله الى عالم الاخرة رواية جدا رائعة
جميل حسن ... شكراً جزيلاًالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الياسري
رواية لحضات عشق تحكي قصة انسان
قد حرم منذ الصغر حنان الامومة وعطفها فعاش اليتم والفقر والظلم من أقرب الناس اليه وفي كل ذلك كانت خيمة الجهل والضياع لاتغادره ولم يكن له ايمان بخالقه فضلا عن معرفته وتمضي الايام بقسوة بالغة حتى تزول ستائر الفقر ولكنه يفقد صغيرته فيذهب باحثا عنها في ارجاء المعمورة وفي رحلة البحث عنها يعلم ان مفقوده الحقيقي ليس ابنته بل هو الله الذي يعقه كل من يعرفه فيمضي في رحاب ذلك المعشوق ويعيش معه لحضات عشق قبل رحيله الى عالم الاخرة رواية جدا رائعة
مسائكم ألق احبابي
استاذ انه عندي نقد وملخص رواية بس يحتاجله صفنه وتعديل ان شاءالله باجر اعدله وانشره بما اني ضاربه الدوام
سؤال استاذ انت متفق وية د. هيثم ؟؟
شنو سالفة الرواية هاي الايام ؟؟
مساؤك سعيد عاشقة أبي الفضلمسائكم ألق احبابي
والله يمكن صار سنتين ما شايف هيثم .. حتى هيثن هم ما شايفه ^-^ ... بالتوفيق و ننتظر عاشقةاستاذ انه عندي نقد وملخص رواية بس يحتاجله صفنه وتعديل ان شاءالله باجر اعدله وانشره بما اني ضاربه الدوام
سؤال استاذ انت متفق وية د. هيثم ؟؟
شنو سالفة الرواية هاي الايام ؟؟
ولك كل التوفيق استاذ
طبعا لهسه موصلت السلام
صار أكسباير. . لا توصليه هههههههولك كل التوفيق استاذ
طبعا لهسه موصلت السلام
ههههههه لا استاذ مابي تاريخ انتهاء السلام ..
لا ان شاءالله اوصله لازم اجمع شجاعتي لان راح اناقش الرواية يوم الخميس
ههههههههه. .. بالتوفيق عاشقةههههههه لا استاذ مابي تاريخ انتهاء السلام ..
لا ان شاءالله اوصله لازم اجمع شجاعتي لان راح اناقش الرواية يوم الخميس
رواية الساعة الخامسة والعشرون ...
لـ كوستانتيان جيورجيو
بضع كلمات .. أملاها نزق نيكولاي ديبريسكو مسؤول مخفر درك فانتانا .. كانت أكثر من كافية لتقلب ملامح عمر قادم ...
من هنابدت ملامح سيادة الكائن الهلامي الذي ... لا يتعرف الاشياء الا من خلال الختم الرسمي
وهكذا ... أصبح مصير موريتز ايوهان موريتز .. الشاب الذي كان كل عالمه زوجته ومزرعته .. رهنا بتلك الكلمات
لتبدأ سلسلة تصاعد الامتهان ... من تلك اللحظة ...
أحلامه ... عائلته .. كرامته ... زوجته ... وحتى عقيدته ... باتت أمراً تقرره ألأوراق الممهورة بالختم الرسمي
لتكون قصة موريتز هذا ... انموذجاً ...سوداوياً جداً .. عما يمكن للبشر أن يفعلوه حين يستبد في دواخلهم
غياب الانسان ... لتحل محلّه نزعة الكون آلةً تحركها نوازع الشر ... مستعينةً بما يتيحه لها النظام والظروف
الراهنة .... من منافذ لاشباع ذلك النهم الغرائزي ألأعمى ....
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 1/March/2016 الساعة 10:52 am
