هنا

[بريق الماس]

فكرة الفلم االقصير طبعا ولا جني اعرف اكتب هيج احس المهم الفكرة كالاتي
جالسة على كرسيها تحس بملل شديد وبين لحظة واخرى تطلق زفرة وتغير جلستها بقلق ..
لمعت في ذهنهافكرة ....
انطلقت تبحث في ادراج قديمة وجدت غايتها .اخرجت كيساً قربته من انفها شمته ثم ابتسمت ووضعته في جيبها ..
فتحت الباب المؤدي الى الخارج تلفتت يميناً ويسارا..وقعت عينها على مجرفة صغيرة اقتربت منها وهي تبتسم
اخذتها ونظراتها شاردة تبحث عن مكان ما ..وجدته .. جلست تقلب التربة بااهتمام كبير اخرجت المغلف الذي يحتوي على عدة بذرات .. زرعتها .. حركت التربة كي تخفيها ..ثم نهضت تبحث عن اناء لسقي البذرات ملئت الدلو الذي وجدته ..روت بذارها بحنو شديد ..
دخلت الى المنزل لجلب شيء ما .. كتاب !!! رواية لكاتبة ما ..تقرأ وهي بجانب بذراتها الى ان غلبها النعاس نامت .. هاجس ما ..فتحت اجفانها واذا بااروع وردة قرنفل نادتها ..إي اصحي انا هنا .. فرحت فرحا شديداً قامت ودارت حول وردتها .. احست برغبة ان تهتم بأناقتها .. عدلت وضع ملابسها انحت وقطفت تلك القرنفله ..مشت عدة خطوات اقتربت لظل ما ترددت .. وبصمت لاذع اهدت القرنفلة لذلك الظل .. واذا ..واذا ..واذا ...
فتحت عيونها !!!! كانت تحلم!!
اعتذر عن ركاكة الاسلوب ..اهم شي الفكرة مو هههه
صباحكم ربيع وقفلي على كل المواضيع ..قفل قفل قفللللل

[شيفرة دافنشي]

بريق .. أدرك ما للتجارب الجديدة من أثر .. لا تقلقي .. و بالمناسبة أشارككِ ما تعانين .. إذ لم أفلح في كتابة شيء حتى الآن ... المهم الفكرة نعم .. و قلنا أن الفيلم القصير يعتمد على نهاية صادمة و على قيمة الفكرة الرئيسة و الأفكار الجزئية فيه .. جربي مرة أخرى ... و لا بأس بمشاهدة بعض الأفلام القصيرة لاكتشاف سر اللعبة ... امتناني و احتفائي بمبدعة كأنتِ

[شيفرة دافنشي]

النت ضعيييييييف .. أعتذر عن تأخر الرد

[Gardi]

بروق مثلج ... كم مرة اكتب وماكو فائدة ..

[شيفرة دافنشي]

بروق مثلج ... كم مرة اكتب وماكو فائدة ..

لا تهتمي كاردينيا .. أمر طبيعي جدااااا .. بالمناسبة : بإمكانكِ كتابة نص ينفذ جرافيك .. هذه المعلومة استلمتها البارحة .. هي لكِ لأنكِ أردتِ تنفيذ نص من هذا النوع ... و هي لكل من يريد كتابة نص ينفذ بالجرافيك

[Gardi]

لا تهتمي كاردينيا .. أمر طبيعي جدااااا .. بالمناسبة : بإمكانكِ كتابة نص ينفذ جرافيك .. هذه المعلومة استلمتها البارحة .. هي لكِ لأنكِ أردتِ تنفيذ نص من هذا النوع ... و هي لكل من يريد كتابة نص ينفذ بالجرافيك

يا الله يا الله ... بشارة جيدة ... اي انجرب نكتب

[شيفرة دافنشي]

يا الله يا الله ... بشارة جيدة ... اي انجرب نكتب

[شيفرة دافنشي]

أراجع النسخ السابقة لكتابة ورقة تعريفية بما جرى في مرحلتنا السابقة .. إذ أرى أنها انتهت ... صباحكم عطر

[ليديا]

أراجع النسخ السابقة لكتابة ورقة تعريفية بما جرى في مرحلتنا السابقة .. إذ أرى أنها انتهت ... صباحكم عطر

يعني انا وصلت في الوقت بدل الضائع

السلام عليكم .. واسعد الله ايامكم بكل الخير

ارجو ان تكونوا كلكم كما أرجو


...... كنت قد بدات بقراءة رواية ما تخبئه لنا النجوم لجون غرين ولكن احدهم عرقلني لما اخبرني انه شاهدها فيلما و تجرأ على الحديث عن بعض الاحداث التي لم اصلها .... بالمختصر افسدها .. فتركتها


لعبد الرحمن منيف قرات النهايات وشرق المتوسط

لكن ما سيطر على ذهني الان هو رواية الكاتب الاردني أيمن العتوم ( يسمعون حسيسها)

وهي من اوجع الروايات التي قرأتها لانها تكشف مدى قدرة الانسان الى التحول الى مسخ شيطاني يجرم في حق بني جلدته بطرق تتجاوز الحيوانية الى دركات بعيدة

يسمعون حسيسها رواية وردت على لسان دكتور ( طبيب ) اسمه إياد سعد ...المكان السجون السورية في الثمانينيات من القرن الماضي .. الطبيب تم اختطافه من المستشفى بعد محاولة هرب فاشلة ثم اقتيد دون تحقيق او محاكمة الى السجن ليقص علينا معاناة تفصيلية تتجسد في كل ثانية في المهاجع التي تردد عليها ، الاساليب التعذيبية والتي لا تعدوا ان تكون فقط سادية و عقد و رغبات في التعذيب لاجل المتعة واهانة الذات الانسانية ، لان المحققين لا يرمون اي اعترافات او حقائق من السجناء سوى الاستمتاع بتعذيبهم وقتلهم ... اياد سعد لم يذكر تهمته غير انه سجين سياسي ولا يذكر حتى ان كان منخرطا فيما اتهم فيه رغم محاولات عديدة لاسقاطه في ذلك الفخ والتي يرويها ايضا على لسانه ( براعة منقطعة النظير للكاتب تجعل القصة تبدو دون فراغات)
يحاول الطبيب اياد الاستعانة جاهدا بخبراته الطبية على انعدام الوسائل لينقذ ما يمكن انقاذه وليخفف من آلام المسجونين .. و لينقذ نفسه من الجنون و الانهيار و من ثم الموت ... اياد سعد ظل صامدا من اجل عيون طفلته الصغيرة .. اياد سعيد يفقد الكثير من رباطة جأشه لما يشاركه اخوه السجن في مهجع آخر .. اخوه الصغير الذي ينقل له اخبار العائلة وكيف انهم حسبوه ميتا .. لكن يعيش اياد ويعدم اخوه الصغير بين ناظريه ... اياد لا يخجل من ذكر حقائق كان يمقتها عن والده .. يتحرك بين اللاإنسانية والقيم ، بين ما نراه امرا جللا كإمتهان حياة انسان و امور معتادة كنظرية أب في تربية اولاده بالقمع ... اياد سعيد ينقل لنا على لسانه الكاتب أيمن العتوم واقع جحيم يربض تحت عروس اسمها دمشق

رواية قاسية بحق

[ميشال فوكو]

ترجمة لواقع حال يمر به كل المنادون بالحريه في اقبية السجون للانظمه الشموليه لامست جرحي ليديا شكرا" للالم