هذا انا
كثر علي السؤال وتردد
من تكون انت
وحرت كيف يكون جوابي لهم
ومن اين ابداء
فكرت وزاد ترددِ
فبعظهم يعلم باني بمشاعرًا
والاخرين يعلمون انِ شاعرًِا
انسج خيوط حرفي بحبكتا
واكتب جميل الحرف و المشاعرا
وكم من حروفا صغتها وجعا
ولكن كانت للاخرين بلسما
وكم من احاسيس للناس كانت
بجميل الحرف رحت اكتبها
مودتا
محبتا
حروووفي
بكل العشق عشقتها
حروفي وكم كنتُ اراوغها
وكم كانت بطيبِ الود تجاملني
وكم من حُرفا رحت انسجها
لكي تلامس قلبا زاده الوجعا
وكم من جرحا كنت مداويه
فكان حرفي بطيبهِ المشافيا
وكم وكم وكم وكم
من اهات ذرفتها
بين اطلال المحبين ادمعا
وكم من حسرات كنت ارددها
لكي ارى في قلوب الاخرين مثلها
الما
حبا
همسا
وجعاااااااااااااااااااااا ااا
وكم ظُلمت من الاخرين بفهمهم
لي دون قيد او تورعا
فمنهم من قال اني مراهقا
يبحث عن حب الصبايا توجعا
واخرين من قال اني مبالغا
بعشقه بين الاطلال متربعا
واخرين اتهموني تعسفا
بشيخا في الاربعين مراهقا
ومن ومن ومن
قال كلاما لا ارغبه
بحقي وانا بريئا متهما
فمن اراد ان يسئل من انا
فها انا
عشقت وعرفت الحب بطفولتي
وبقيت اعيش الحب توسما
ولم اعرف غير حبِ لطفولتي
حتى وان كبرت بالعمر متوهما
فلم احب حتى زوجتي
وان بادلتني الحب والتوسما
لان الحب ليس بقسمتا
ولا بصورتا لها نرسما
بل هي مشاعرا صاغت شكلها
بين كريات الدم تترنما
وتعيش في قلوب المحبين
مستوطنتا
مشاعرا خلابتا
وانتم
وانتي
وانت
وانتي
من تصورت انِ اعشقها
او اهيم بحبها متوجعا
فهي مهما تصورة واهمتا
حبا يباح ويرسما
انا وان بادلت الكلام بطيبه
وان كان جميلا بهمسه
وان كان نسيما يهب بلحنه
فلا انشد فيه للحب مطلبا
بل انوح بليلى حبيبتي
صغيرة قلبي مترنما
وكل من عرف العراقي بهجتاًَ
تصوره بالحب متيما
فاني اعيش الحب بصورته
وبكل مشاعر المحبين محبتا
فهل احبتي عرفتم من انا
انا عراقي الحب والنسبا
ويعود حبي لطفولته
متيما
متيما
عرااابهجتااااقي ِ
رد مع اقتباس